2025-10-21@17:47:49 GMT
إجمالي نتائج البحث: 16
«هذه الطفرات»:
لندت – كشفت دراسة حديثة أن الطفرات الجينية الضارة تتراكم في الحيوانات المنوية للرجال مع تقدمهم في العمر، مما قد يزيد من خطر انتقال أمراض وراثية إلى الأجيال القادمة. ووجد الباحثون من معهد ويلكوم سانجر وجامعة كينغز كوليدج لندن أن هذه الطفرات لا تزداد فحسب، بل إن بعضها يتمتع بميزة تنافسية تمكنه من الانتشار بسرعة في الخصيتين. وتحدث الطفرات في الحمض النووي عندما تتكاثر الخلايا، وتنشأ إما بالصدفة أو بسبب الضغوط البيئية. ويمكن أن تؤثر على كفاءة عمل الجسم، أو قد لا يكون لها أي تأثير ملحوظ على الإطلاق. وتتراكم الطفرات مع مرور الوقت، تماما مثل البلى والتآكل في السيارة، ولكن لم يكن واضحا إلى أي درجة تؤثر هذه الأخطاء الجينية على الحيوانات المنوية لدى الرجال الأكبر سنا. واستخدم الباحثون...
إسبانيا – تمكن باحثون من إسبانيا والولايات المتحدة من تحديد السبب البيولوجي الكامن وراء ارتفاع معدلات إصابات سرطان المثانة بين الرجال بمعدل أربعة أضعاف مقارنة بالنساء. ووفقا للدراسة الحديثة، فإن خلايا المثانة الذكرية تحمل طفرات جينية مرتبطة بالسرطان ذات “ميزة تطورية” تمكنها من التكاثر بسرعة أكبر، حتى قبل تطور المرض. ورأى الخبراء أن هذه النتائج المهمة قد تمهد الطريق لتطوير أدوات للكشف المبكر عن المرض. وحذروا من أن هناك حاجة للمزيد من الدراسات لفهم سبب تفوق بعض الطفرات. وأوضحت الدكتورة لوبيز-بيغاس، المشاركة في الدراسة: “تتراكم طفرات عديدة مع تقدم العمر في الأنسجة السليمة، لكن الأهم هو نوعية الطفرات القادرة على التفوق والتوسع، وليس عددها”. وأضافت: “لقد لاحظنا أن الجنس البيولوجي يؤثر بشكل مباشر على هذه العملية”. وقال الدكتور أبيل غونزاليس-بيريز،...
إنجلرا – كشف فريق من الباحثين أن بويضات النساء تتمتع بحماية فريدة تمنع تراكم الطفرات الجينية في الحمض النووي للميتوكوندريا مع تقدم العمر، خلافا لما يحدث في خلايا الدم واللعاب. ويعد تراكم الطفرات الجينية داخل الخلايا “أحد العوامل التي تساهم في الأمراض المرتبطة بالشيخوخة”. إلا أن الدراسة الحديثة أظهرت أن الحمض النووي للميتوكوندريا في بويضات النساء لا يتعرض لنفس التراكم مع التقدم في السن. وتعرف الميتوكوندريا بأنها عضيات توفر الطاقة للخلية، وتحمل حمضها النووي الخاص الذي ينتقل من الأم إلى أبنائها فقط. ورغم أن معظم طفرات هذا الحمض النووي غير ضارة، فإن بعضها قد يسبب أمراضا خطيرة، مثل متلازمة لي عند الأطفال، والتي قد تؤدي إلى نوبات صرع وفقدان المهارات الحركية المكتسبة سابقا ومشاكل في القلب. واستخدم الباحثون تقنية تسلسل الحمض...
#سواليف على الرغم من أنهم من أكثر الناس لياقة على وجه الأرض، كان رياضيو التجديف السابقون على المستوى الأولمبي أكثر عرضة للإصابة بحالة #عدم #انتظام #ضربات_القلب (الرجفان الأذيني) مقارنةً بأشخاص مماثلين لم يشاركوا في المنافسات.وحتى بعد عقود من التقاعد، أظهر هؤلاء #الرياضيون تغيرات قلبية طويلة الأمد نتيجة التدريب المكثف. وبينما لعبت الوراثة دوراً، إلا أن جينات الأمراض النادرة لم تفسر ارتفاع معدلات الرجفان الأذيني في هذه الفئة من رياضيي النخبة.معدّل إصابة مرتفع ووفق “ستادي فايندز”، أظهرت دراسة حديثة نتائج مفاجئة، وهي أن هؤلاء الرياضيين المتميزين في مجال التحمل يصابون بهذه الحالة بمعدل أعلى بنحو 7 مرات من عامة السكان. ويثير هذا تساؤلات حول ما إذا كانت عقود من التدريب المكثف قد تضر بالقلب بالفعل. مقالات ذات صلة علامات مبكرة...
ابتكر فريق بحثي من جامعة كارنيغي ميلون الأميركية، بالتعاون مع شركاء، أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تسهم في الكشف عن المؤشرات الوراثية للأمراض النادرة، ما يسرّع عملية التشخيص ويساعد في تطوير علاجات موجهة لحالات تصيب نسبة ضئيلة من السكان.وتواجه الأبحاث في مجال الأمراض النادرة تحديات كبيرة، إذ تتطلب دراسة العلاقة بين الطفرات الجينية والأمراض بيانات من عشرات الآلاف من المرضى، وهو ما يصعب تحقيقه نظراً لانخفاض نسبة انتشار هذه الأمراض، التي قد لا تتجاوز 0.01% من السكان.- اقرأ أيضاً: هل سيبقى دور الأطباء محورياً في عصر الذكاء الاصطناعي؟ابتكار جينيلتجاوز هذه العقبة، طوّر الفريق أسلوباً مبتكراً يُعرف باسم "KGWAS" يجمع بين الدراسات الجينية واسعة النطاق "GWAS" وكمّ هائل من بيانات الجينوم الوظيفي، ضمن ما يسمى بـ"قاعدة المعرفة". وتضم هذه القاعدة 11 مليون...
تُشكّل الأمراض الفيروسية المُعدية تحدياتٍ كبيرةً نظرًا للتطور السريع للفيروسات عبر الطفرات. وقد تجلى هذا، بشكل خاص، خلال جائحة كوفيد-19، عندما أثارت متحوراتٌ ناشئةٌ من فيروس سارس-كوف-2 المسبب لمرض كورونا، موجاتٍ جديدةً من العدوى. غالبًا ما تحمل هذه المتحورات طفراتٍ تجعلها أكثر قابليةً للانتقال، مما يسمح لها بالانتشار بسرعةٍ بين السكان.أصبح فهم "لياقة" الفيروس، أي قدرته على الانتشار، أمرًا أساسيًا لإدارة التهديدات الفيروسية وتوقعها. ولمواجهة هذا التحدي، قدّم فريقٌ من الباحثين في جامعة طوكيو في اليابان بقيادة الأستاذ المشارك جمبي إيتو، نموذج CoVFit، وهو إطار عملٍ جديدٌ، يستخدم الذكاء الاصطناعي، مُصمّمٌ للتنبؤ بلياقة متحورات فيروس سارس-كوف-2. نُشرت نتائج دراسة الفريق في مجلة Nature Communications.يدمج CoVFit، البيانات الجزيئية مع البيانات الوبائية واسعة النطاق لتوفير نموذج تنبؤي يساعد على فهم سبب نجاح...
نجحت دراسة حديثة في تحديد مجموعة جديدة من الجينات التي تلعب دورا في زيادة احتمالية الإصابة بمرض باركنسون، وهو ثاني أكثر الأمراض العصبية التنكسيّة شيوعا بعد ألزهايمر. أجرى الدراسة باحثون من جامعة نورث وسترن بالولايات المتحدة الأميركية، ونُشرت في العاشر من أبريل/نيسان الجاري بمجلة "ساينس"، وكتب عنها موقع "يوريك أليرت". اعتمدت الدراسة على تقنية متطورة تسمى "كريسبر إنترفيرنس" (CRISPR interference) لفحص جميع الجينات في الجينوم البشري، وهو نظام يستخدم لتعطيل جزء من الحمض النووي دون قطعه، مما فتح الباب أمام تطوير علاجات جديدة تستهدف مسارات بيولوجية لم تكن معروفة سابقا. ظل اللغز المحير في أبحاث مرض باركنسون يتمثل في اختلاف استجابة الأفراد الحاملين للطفرات الممرضة، إذ يصاب بعضهم بالمرض بينما يظل آخرون سليمين رغم حملهم الطفرات الجينية نفسها. مرض الباركنسون...
كشفت دراسة علمية عن فائدة صحية غير متوقعة لمن يتبرعون بالدم بانتظام، وهي أنهم يصبحون أكثر عرضة لحدوث تغيرات جينية في دمائهم، والتي قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان. وأظهر البحث الجديد أن الأشخاص الذين تبرعوا بالدم أكثر من 100 مرة، يمتلكون خلايا دم تحمل طفرات مفيدة، ما قد يعزز إنتاجها، ويخفض من خطر الإصابة بسرطان الدم.وحلل باحثون من معهد فرانسيس كريك في لندن، عينات دم 217 متبرعا بصورة متكررة في ألمانيا، ووجدوا أن لديهم نسبة أعلى من الطفرات في جين “DNMT3A” مقارنة بمتبرعين أقل، وفقا لموقع “نيو ساينتست”. وأظهرت التجارب المخبرية أن هذه الطفرات تنمو بشكل أسرع بنسبة 50% بعد التبرع، نتيجة تأثير هرمون “EPO”، الذي يحفّز تجديد خلايا الدم بعد فقدانه.وتوصل الباحثون في دراستهم، إلى أن طفرات “DNMT3A”...
كشفت دراسة علمية عن فائدة صحية غير متوقعة لمن يتبرعون بالدم بانتظام. وهي أنهم يصبحون أكثر عرضة لحدوث تغيرات جينية في دمائهم. والتي قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان. وأظهر البحث الجديد، أن الأشخاص الذين تبرعوا بالدم أكثر من 100 مرة، يمتلكون خلايا دم تحمل طفرات مفيدة. ما قد يعزز إنتاجها، ويخفض من خطر الإصابة بسرطان الدم. وحلل باحثون من معهد فرانسيس كريك في لندن، عينات دم 217 متبرعا بصورة متكررة في ألمانيا. ووجدوا أن لديهم نسبة أعلى من الطفرات في جين “DNMT3A” مقارنة بمتبرعين أقل. كما أظهرت التجارب المخبرية أن هذه الطفرات تنمو بشكل أسرع بنسبة 50% بعد التبرع. نتيجة تأثير هرمون “EPO”، الذي يحفّز تجديد خلايا الدم بعد فقدانه. وتوصل الباحثون في دراستهم، إلى أن طفرات “DNMT3A” مفيدة....
أكد الدكتور هشام الغزالي، رئيس المبادرات الرئاسية لصحة المرأة رئيس المؤتمر الدولى الخامس لأورام الرئة، أن علاج أمراض أورام الرئة يشهد تقدما كبيرا بفضل الابتكارات الطبية الحديثة لافتا الى ان منع التدخين يعد خطوة حاسمة في الوقاية من أمراض الرئة، حيث يمكن أن يقلل خطر الإصابة بهذه الأورام بنسبة تصل إلى 40%. وأشار الغزالي، فى كلمته خلال المؤتمر الدولى الخامس لاورام الصدر والرئة، إلى أن الكشف المبكر عن أورام الرئة هو المفتاح لتحقيق نسب شفاء مرتفعة، موضحا أن التشخيص المبكر يتيح وضع خطة علاجية فعالة تعتمد على أحدث العلاجات الموجهة والمناعية. وأضاف ان أورام الرئة تظهر طفرات جينية كثيرة ومتغيرة، وهو ما يتيح تطوير علاجات دقيقة تستهدف هذه الطفرات، و في بعض الحالات، يمكن أن تتحقق السيطرة التامة على المرض...

محمد بن راشد: راهنا على مواكبة الطفرات التقنية واليوم نستضيف العالم في دبي لتساهم معه في قيادة هذه التغييرات
أكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أن معرض "جيتكس غلوبال" أصبح اليوم مجموعة من المعارض التخصصية للتقنية والشركات الناشئة والذكاء الاصطناعي والتنقل الذكي والأمن السيبراني وغيرها. وقال الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، تستضيف دولة الإمارات هذا الأسبوع معرض جيتكس غلوبال.. أحد أكبر معارض التقنية والتكنولوجيا في العالم .. معرض جيتكس اليوم أصبح مجموعة معارض تخصصية للتقنية والشركات الناشئة والذكاء الاصطناعي والتنقل الذكي والأمن السيبراني وغيرها .. ويشارك فيها أكثر من 180 ألف متخصص من أكثر من 180 دولة.وتابع: تنمو التكنولوجيا بتسارع .. وتنمو معها دبي بنفس التسارع.. لأننا راهنا منذ البداية على مواكبة الطفرات التقنية في العالم.. واليوم نستضيف العالم في دبي...
نجح فريق من الباحثين في كلية الدراسات العليا بجامعة "ناغويا" في اليابان، في علاج أمراض جلدية مزمنة عن طريق زرع جلد سليم وراثيا في المناطق الملتهبة. وأشارت الدراسة إلى السماك الانحلالي للبشرة (EI) والسماك ichthyosis with confetti (IWC)، كونهما من الاضطرابات الوراثية النادرة للغاية، التي تحدث في الغالب بسبب طفرات في أحد الجينين اللذين يصنعان الكيراتين في الجلد.ويلعب الكيراتين دورا هاما في الحفاظ على سلامة الجلد، لكن هذه الطفرات يمكن أن تشكل في كثير من الأحيان جلدا هشا مع ظهور بثور وبقع سميكة ومتقشرة. إقرأ المزيد اختراق جديد في المعركة ضد السمنة وحاول الباحثون صنع ما يسمى بـ"طعوم البشرة الذاتية المزروعة" (CEAs)، التي تحتوي على تصحيحات الطفرات الجينية، بحيث يمكنهم تطعيم خلايا الجلد المصححة بشكل طبيعي في المناطق المصابة، والسيطرة على تفشي هذه...
نقلت صحيفة “ميرور” البريطانية عن تقارير علمية تأكيدها وجود سلالة جديدة من فيروس كورونا يرجّح أن يكون “إيقافها أكثر صعوبة” مع زيادة مناعاتها ضد اللقاحات الحالية. ويطلق على هذه السلالة اسم FLiRT، ويعتقد أنها تشكل 25% من حالات الإصابة بكورونا في الولايات المتحدة حالياً. من جهته، ذكر موقع “ديلي ستار” أن هناك متحوّرا آخر يُعرف باسم KP.1.1، وهو يمثل 7.5% من حالات كورونا في الولايات المتحدة، وسط مخاوف من انتشاره في أنحاء العالم. وفي هذا السياق، قال المتحدث باسم المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والوقاية منها: “الفيروسات تتغير باستمرار من خلال الطفرات، وفي بعض الأحيان تؤدي هذه الطفرات إلى نوع جديد من الفيروس. وتسمح بعض التغييرات والطفرات للفيروس بالانتشار بسهولة أكبر أو تجعله مقاوماً للعلاجات واللقاحات. ومع انتشار الفيروس، قد...
الولايات المتحدة – اقترح جورج ويليامز، عالم الأحياء التطوري الأمريكي، نظرية عام 1957 تقول: الطفرات الجينية التي تزيد من خصوبة الحيوان يمكن أن تسبب أيضا ضررا في وقت متأخر من الحياة. وعلى مدى أجيال عديدة، ستخلق تلك الطفرات عبئا قد يؤدي في النهاية إلى الموت. وتدعم دراسة جديدة، نشرت في مجلة Science Advances، نظرية ويليامز باستخدام مجموعة من الحمض النووي البشري، حيث وجد الباحثون مئات الطفرات التي يمكن أن تعزز خصوبة الشاب والتي ترتبط بأضرار جسدية في وقت لاحق من الحياة. وفي الماضي، قدمت دراسات أصغر بعض الدعم لنظرية ويليامز. ففي عام 2007، وجد فريق من الباحثين الذين يدرسون دودة صغيرة، زوجا من الطفرات التي أطالت عمر المخلوق بينما خفضت متوسط عدد نسله. لكن جيانزي تشانغ، عالم الأحياء التطورية في...
أظهر تحليل لـ 15 مليون فيروس تم تسلسلها حول العالم حتى الآن، أن 900 من الفيروسات ذات الأنماط المميزة ربما نشأت لدى أشخاص يعالجون بعقار مولنوبيرافير، الذي يستخدم لعلاج عدوى كورونا. هناك اعتقاد بأن خطر توليد هذه الأدوية المطفرة لمتغيرات جديدة قد يفوق فوائدها وقالت النتائج التي نشرها "نيو ساينتست" إن هذه الفيروسات يبدو أنها انتشرت من الشخص الذي يتم علاجه إلى آخرين، لكن لا توجد متغيرات مثيرة للقلق حول هذه الأنماط من الطفرات. ويعمل مولنوبيرافير عن طريق تحفيز العديد من الطفرات في فيروسات الحمض النووي الريبوزي RNA، حيث تتكاثر في جسم الشخص بحيث تفقد الفيروسات القدرة على التكاثر وتموت. ولكن قبل أن يتم القضاء على الفيروسات من جسم الشخص، هناك خطر انتشارها إلى الآخرين، بحسب...