احتفت كلية الملك فهد الأمنية اليوم، بتخريج أكثر من 600 دارس من الملتحقين بالبرامج التدريبية بمعهد التدريب الأمني من منسوبي القطاعات الأمنية والعسكرية والجهات ذات العلاقة بالجانب الأمني، في برامج متنوعة في مختلف التخصصات الإدارية والقيادية والقانونية والجنائية والأمنية.
وهنأ مدير عام الكلية اللواء الدكتور علي بن عبدلاالرحمن الدعيج، الخريجين، وحثهم على استثمار ما تعلموه من معارف في الرقي بمستوى أعمالهم.
أخبار متعلقة فيلم "الهامور ح.ع" يمثل المملكة في "أوسكار 2024" رئيس "سدايا" يبحث مع وزير بريطاني تعزيز التعاون في الذكاء الاصطناعي
#كلية_الملك_فهد_الأمنية تحتفي بتخريج أكثر من (600) دارس من الملتحقين بالبرامج التدريبية بمعهد التدريب الأمني. pic.twitter.com/fy33fnKAft— كلية الملك فهد الأمنية (@KSA_KFSC) November 2, 2023
وأشاد بجهود الكوادر التعليمية التي سعت إلى صقل مهارات وتأهيل المتدربين وتعزيز الإبداع التفوق لديهم
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية:
واس
الرياض
كلية الملك فهد الأمنية
أخبار السعودية
کلیة الملک فهد الأمنیة
إقرأ أيضاً:
تظاهرة ومخيم احتجاجي قبلي في القطن بحضرموت رفضًا للانفلات الأمني
الجديد برس| في مشهد يعكس حالة الاحتقان الشعبي المتزايد، خرجت قبائل
وادي حضرموت، الواقعة تحت سيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف، في مظاهرة غاضبة مساء الخميس، وإقامة مخيم احتجاجي في منطقة القطن، رفضًا للانفلات
الأمني المتصاعد الذي بات يهدد أمن واستقرار المحافظة. ويأتي هذا التحرك بعد ساعات فقط من محاولة اغتيال الشيخ حمد بلحامض النهدي، التي أثارت غضبًا واسعًا في أوساط القبائل، ودفعت بمشايخ ووجهاء المنطقة إلى عقد لقاءات طارئة لمناقشة تداعيات الوضع الأمني الخطير في وادي وصحراء حضرموت. ووفقًا لمصادر قبلية، فإن الاجتماع المرتقب سيضم شخصيات بارزة من عائلة الحمضان ومكونات قبلية أخرى، لبحث ملفات الاغتيالات والانتهاكات المتكررة، أبرزها مقتل
المواطن السعدي اليافعي برصاص مرافقي مدير أمن الوادي عبدالله بن حبيش، إضافة إلى الاعتقالات التعسفية لشهود الواقعة
الذين ما زالوا قيد الاحتجاز دون مبررات قانونية. كما طالب المحتجون بكشف ملابسات جريمة اغتيال المواطن القثمي في مديرية حورة على يد عناصر أمنية موالية للتحالف، مؤكدين أن تسليم الجناة للعدالة هو مطلب لا تراجع عنه، وسط إصرار على وضع حد للتسيّب الأمني والتواطؤ الرسمي الذي فاقم من الأوضاع في المحافظة. وتطرقت الاجتماعات القبلية أيضًا إلى ملف المعتقلين السياسيين ومعتقلي الرأي، الذين تم إيداعهم في سجون تابعة لفصائل التحالف بتهم ملفقة، وسط دعوات متزايدة للإفراج الفوري عنهم ومحاسبة المتورطين في الانتهاكات. ويُعد هذا التصعيد القبلي الأخير مؤشرًا واضحًا على تدهور العلاقة بين القبائل والسلطة المحلية الموالية للتحالف، في ظل استمرار مسلسل الاغتيالات، وتغييب العدالة، وتجاهل المطالب الشعبية المتكررة.