مواد غذائية مضادة للسرطان.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
كشفت الدكتورة آلا غوبينا أخصائية أمراض الجهاز الهضمي، أن العادات الخاطئة والأنظمة الغذائية غير الصحية غالبا ما تكون من الأسباب الرئيسية لظهور الأورام.
وتشير الأخصائية إلى أن النظام الغذائي المتوازن يؤثر بشكل كبير في حالة الجسم. لذلك من أجل تخفيض خطر الإصابة بالسرطان، يجب اتباع نظام غذائي صحي يحتوي على مواد غذائية معينة.
ووفقا لها هذه المواد هي الفواكه والخضروات والبقوليات واللحوم غير الدهنية والدواجن والأسماك والبيض وجبن توفو والمكسرات والبذور والحبوب الكاملة والحليب والزبادي والجبن ومواد مماثلة تحتوي على نسبة دهون منخفضة. هذه المواد يمكن أن تخفض خطر تطور الأورام الخبيثة بنسبة 10-20 بالمئة.
وعلاوة على ذلك، يساعد النظام الغذائي المتوازن على تعزيز منظومة المناعة، ما يزيد من قدرة الجسم على مقاومة الآثار الجانبية للعلاج ويقلل من فقدان الكتلة العضلية.
ووفقا لها، من بين المواد التي تزيد من خطر تطور الأورام الخبيثة- الدهون المتحولة والزيوت المهدرجة جزئيا والكربوهيدرات العطرية متعددة الحلقات التي تنشأ أثناء القلي والشوي والتسخين الزائد وعند احتراق الزيوت.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجهاز الهضمى الأنظمة الغذائية السرطان نظام غذائي صحي المناعة
إقرأ أيضاً:
علماء الفلك يرصدون جسمًا ربما يكون قد نشأ خارج النظام الشمسي
أعلنت وكالة الفضاء الأوروبية يوم الأربعاء، عن توصل العلماء لما قد يكون ثالث جسم بين نجمي معروف يمر عبر نظامنا الشمسي.
الجسم يتحرك باتجاه المريحيتواجد هذا الجسم غير المؤذي حاليًا بالقرب من كوكب المشتري على بُعد مئات الملايين من الأميال (الكيلومترات)، ويتحرك باتجاه المريخ، ولكن من المتوقع ألا يقترب من الشمس أكثر من ذلك، وفقًا للعلماء.
ومن السابق لأوانه معرفة ما إذا كان الجسم، المُسمى حاليًا A11pl3Z، كويكبًا صخريًا أم مذنبًا جليديًا، أو حجمه وشكله. هناك حاجة إلى مزيد من الرصد لتأكيد أصله. وقالت ناسا إنها تراقب الوضع.
عالم الفيزياء الفلكية يعلق على الظاهرةويعتقد عالم الفيزياء الفلكية جوزيب تريجو رودريجيز من معهد علوم الفضاء بالقرب من برشلونة في إسبانيا، أنه جسم بين نجمي، وذلك استنادًا إلى مساره الغريب وسرعته القصوى في اختراق النظام الشمسي، ويقدر حجمها بحوالي 25 ميلاً (40 كيلومترًا).
كان أول زائر بين نجمي مؤكد في عام 2017، حيث أُطلق عليه اسم «أومواموا»، وهي كلمة هاوايية تعني «الكشاف»، تكريمًا للمرصد في هاواي الذي اكتشفه، وصُنّف «أومواموا» في البداية على أنه كويكب، ومنذ ذلك الحين، أظهرت علامات على أنه مذنب.
الجسم الثاني الذي تأكد أنه انحرف من نظام نجمي آخر إلى نظامنا الشمسي هو «21/بوريسوف»، الذي اكتُشف عام 2019 ويُعتقد أنه مذنب.
اقرأ أيضاً«إنفينيكس» تكشف عن ابتكارات جديدة للشحن بالطاقة الشمسية والذكاء الاصطناعي خلال MWC 2025
موعد عودة النظام الطبيعي للكهرباء.. فيديو
اليوم.. سماء مصر الوطن العربي تتزين بالقمر البدر لشهر شعبان 2025