أعلنت مجلة "بيبول" عن اختيار الممثل الشهير "باتريك ديمسي" كأكثر الرجال إثارة في العالم لعام 2023، مع تصدره لغلاف المجلة بعددها الجديد.

 

ووفق ديلي ميل، تلقى باتريك نبأ تصدره لغلاف المجلة لعدد نهاية العام، خلال حضوره كضيف على برنامج جيمي كيمل.

 

والنجم البالغ من العمر 57 عامًا، سبق له المشاركة في بطولة عديد من الاعمال السينمائية الناجحة، كان منها فيلم "ميد اوف هونور".

نجوم أغلفة نوفمبر

 

ومن الإطلالات الأنيقة، ونقلت ديلي ميل لقطات من جلسة التصوير التي أُجريتها فلورنس بيو للعدد المقرر صدوره في شهر نوفمبر المقبل.

 

 سيتمحور هذا العدد حديثًا حول حياة فلورنس ومسيرتها المهنية، ويتضمن أحدث أعمالها كظهورها كواحدة من أبطال فيلم "أوبنهايمر".

مشاريع قادمة

 

وتشمل مشاريع فلورنس الجديدة أيضًا ظهورها في فيلم "The Wonder"، الذي استُند إلى رواية نُشرت عام 2016، والتي كتبتها المؤلفة إيما دونوهيو.

 

 تحمل الرواية نفس الاسم وتدور أحداثها حول فتاة في سن الحادية عشرة، تتمتع بقوى غير تقليدية تُمكِّنها من البقاء بصحة جيدة رغم امتناعها عن تناول الطعام لفترات طويلة، وهو الأمر الذي لم يجد له المحيطون بها تفسيرًا مقنعًا.

 

تجسد فلورنس بيو في الفيلم شخصية ممرضة تُدعى ليب رايت، تُرسل للقرية التي تعيش بها هذه الفتاة التي تعاني من هذه الحالة النادرة. تقوم ليب بالتحقيق في الأمر والبحث عن أسباب حالتها الفريدة التي أثارت اهتمام مجال الطب. 

 

يجري الفيلم في العام 1862، وهي نفس الفترة التاريخية التي دارت فيها أحداث فيلم فلورنس السابق مع إيما واتسون وسيرشا رونان.

باتريك ديمسي

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هوليوود إضرابات هوليوود

إقرأ أيضاً:

الملك عبد الله الثاني صوت الحقيقة التي هزمت أكاذيب نتنياهو وحكومتة المتطرفة .

صراحة نيوز- بقلم:المهندس زيد نفاع أمين عام حزب عزم

لم يعد بنيامين نتنياهو مجرد رئيس وزراء لإسرائيل؛ بل أصبح رمزًا للغطرسة السياسية والقتل والعدوان الهمجي، ووجهًا قبيحا لمرحلةٍ سوداء اغرقت المنطقة بالدم والكراهية والدمار والفوضى والعنصرية.

كلما اقترب الأمل من بزوغ فجر سلامٍ حقيقي شامل وعادل خرج نتنياهو ليُطفئ النور، ويُشعل نارًا جديدة، نارا من الحقد والظلم والبطش والكذب كأن بقاءه في الحكم مرهونٌ ببقاء الحرب مشتعلة هذا الرجل لا يريد الأمن لإسرائيل كما يزعم، بل يريد الخوف وقودًا لحكمه، والدم درعًا يحمي مكانه السياسي المهدد بالسقوط ، وصولا الى السجن المؤكد .

يتحدث عن “الإرهاب” ليُخفي إرهاب دولته، وعن “السلام” ليغطي نفاقه السياسي، وعن “الأمن” وهو أكثر من قوّض أمن شعبه وجرّهم إلى عزلةٍ دولية خانقة وخالف كافة الأعراف والمواثيق الدولية
كيف يطالب العالم الفلسطينيين بالتهدئة، فيما يقف نتنياهو على أطلال غزة يُبرر المجازر باسم الدفاع عن النفس؟
أي دفاعٍ هذا الذي يقتل الأطفال ويدفن الأحلام تحت الركام؟
وأي زعيمٍ هذا الذي يُكذب كل صوتٍ يدعو إلى السلام، ويُهاجم كل من يمد يده للحوار؟

لقد قالها جلالة الملك عبدالله الثاني بوضوح: “إن لم نجد حلًا، فسنُحكم بالهلاك.”
لكن نتنياهو، الذي لا يؤمن إلا بلغة السلاح، يجرّ المنطقة كل يوم إلى حافة الهاوية والفوضى والحرب الشاملة التي لن تبقي وتذر ثم يتباكى على “الضحايا الإسرائيليين” وكأن دماء الفلسطينيين لا وجود لها.
هو لا يخاف الصواريخ… بل يخاف السلام
لأن السلام يعني سقوط مشروعه المبني على الكراهية والعنصرية، وانتهاء حقبته التي قامت على الخداع والتهويل والكذب والتدليس.

ولهذا يهرب من كل مبادرة، ويُفشل كل فرصة، لأن بقاء النزاع هو بقاءه السياسي.

لقد نجح الملك عبدالله الثاني في أن يُعرّي هذا الزعيم أمام العالم، بخطابٍ أخلاقي وإنساني جعل الرواية الإسرائيلية تفقد بريقها، وكشف للعالم أن ما يجري في غزة ليس حربًا على الإرهاب، بل حربٌ على الحقيقة والحق والشرعية ولعل أكثر ما أوجع نتنياهو ليس الصواريخ ولا الضغوط، بل أن يرى صوتًا عربيًا حرًا يواجه أكاذيبه بالحكمة والمنطق، فيكسب ضمير العالم بينما يخسر هو صورته التي بناها على التزييف.
نتنياهو اليوم لا يقود إسرائيل نحو المستقبل، بل يسحبها إلى ظلامٍ أخلاقيٍّ عميق.
يزرع الكراهية في الأجيال القادمة، ويُحوّل كل طفل فلسطيني إلى شاهدٍ على جريمةٍ مفتوحة لا تعرف النهاية.
وإن كان العالم لا يزال يتردد في تسمية الأشياء بأسمائها، فإن الحقيقة باتت صارخة: نتنياهو ليس صانع سلام، بل صانع خراب ودمار.

لقد مثل جلالة الملك عبدالله الثاني صوت الانسانية والأخوة والتضامن والتي تشكل عنونا اردنيا هاشميا يفتخر به كل أردني وعربي ومسلم وتؤكد ان الأردن ينطلق من منطلقه الوطني العروبي وواجبة الديني والشرعي والاخلاقي مؤكدا أن لا أمن ولا استقرار ولا تنمية ولا حياة إنسانية كريمة ولا سلام في ظل الغطرسة الصهيونية التي تجاوزت كل الحدود وفي ظل النزاعات والصراعات التي تعصف بالمنطقة وعلى رأسها القضية الفلسطينية والقدس وحق الشعب الفلسطيني الشرعي بنيل حقوقة كاملة ضمن سلام دائم وعادل وشامل على أساس حل الدولتين واقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس .

مقالات مشابهة

  • تقرير أممي: اليمن ضمن أكثر البلدان التي تعاني من ندرة المياه في العالم
  • التعلُّم من الدول والقيّادات التي تُغلب مصالِح شعوبها
  • ترامب غاضب من تايم لنشرها صورة أخفت شعره الأصفر.. وسخرية بالمنصات
  • الكولاجين والريتينول والراحة العميقة.. مفتاح العناية الليلية بالبشرة
  • رونالدو: تمثيل البرتغال شرف لا يوصف.. ويعد الجماهير بهذا الأمر
  • الملك عبد الله الثاني صوت الحقيقة التي هزمت أكاذيب نتنياهو وحكومتة المتطرفة .
  • ترامب: "الفيفا" سيؤيد نقل مباريات في المونديال لمدن أخرى إذا لزم الأمر
  • رونالدو يحطم الرقم القياسي كأكثر اللاعبين تسجيلاً في تاريخ تصفيات كأس العالم
  • الأمر ليس مستحيلًا| شروط تأهل إيطاليا للمونديال بـ تصفيات أوروبا
  • ترامب يهاجم مجلة تايم بسبب صورة الغلاف: “دمروا شعري!”