وزارة التخطيط تفتتح ورشة عمل تطبيق نهج درجة التحضر في مصر
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
افتتحت د. هبة مغيب المشرف على قطاع التخطيط الإقليمي بوزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية ورشة العمل التقنية الثانية لتدريب 25 من العاملين بالجهاز الإداري للدولة المشاركين بورشة العمل التمهيدية والتقنية الأولى.
أكدت هبه مغيب أهمية ورشة العمل وضرورة ربط مخرجاتها بمجهودات التنمية المحلية في مصر وتحديد أوجه القوة والقصور في عملية اتخاذ قرارات الخطة الاستثمارية، كما استعرضت مغيب الأساس المنطقي والغرض من عقد ورشة العمل الثانية، وأهميتها في استئناف العمل على تطبيق نهج درجة التحضر في مصر.
كما استعرضت التحديات التي تواجهها جمهورية مصر العربية، موضحة أن أهمية الورشة تتمثل في بناء القدرات وإعداد كوادر مؤهلة من خلال التدريب العملي والتقني على حساب مؤشرات الهدف (11) من أهداف التنمية المستدامة وكذلك مؤشرات الهدف الأول من أهداف التنمية المستدامة 1.4.1 – 1.4.2 وفقاً للمنهجية الدولية.
جدير بالذكر أن ورشة العمل التمهيدية والتقنية الأولى حول نتج عنها تشكيل فريق عمل مؤهل من المعنين بالجهاز الإداري للدولة تمكنوا بقدراتهم وخبراتهم من إنتاج شبكة سكانية وطنية وتصنيف والذي يبين توزيع المناطق الحضرية في جميع أنحاء الدولة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التخطيط قطاع التخطيط التخطيط الإقليمي قطاع التنمية المفوضية الأوروبية ورشة العمل
إقرأ أيضاً:
برلماني: مبادرة كن مستعدا تحقق أهداف ربط مخرجات التعليم بسوق العمل
أكد النائب حسانين توفيق عضو لجنة التعليم والاتصالات بمجلس الشيوخ، عن حزب الشعب الجمهوري، أهمية ما أعلنته وزارة التعليم العالي، فتح باب التسجيل في النسخة الثانية من مبادرة "كن مستعدًا"، والتي تعد إحدى آليات تنفيذ المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، بالشراكة مع صندوق تطوير التعليم التابع لرئاسة مجلس الوزراء، وعدد من كبرى المؤسسات الدولية.
وأشار إلى أن هذه المبادرة تمثل أهمية كبيرة في تأهيل الشباب الخريجين لسوق العمل، وهو أحد أهداف ربط مخرجات التعليم بسوق العمل، بما يساهم في الحد من البطالة، وإتاحة الفرص أمام الشباب.
وقال حسانين توفيق: "ربط مخرجات التعليم بسوق العمل، لطالما طالبنا به الفترة الماضة، حتى يكون للتعليم أهميته المرجوة"، مشددا على أهمية أن يكون هناك اهتمام بدارسة كافة التطورات في سوق العمل، لاسيما المهارات الجديدة والمتعلقة بالقطاع التكنولوجي، والذكاء الاصطناعي.
وأكد عضو مجلس الشيوخ، أن التطور التكنولوجي فرض أنماط عمل مختلفة، يجب أن يكون هناك تجاوب معها، من خلال توفير بيئة عمل مناسبة تشجع الخريجين من أجل وجود فرص عمل حقيقية.