تحت بند “سُمح بالنشر”.. “كتيبة جنين” تنشر صوراً لمسيّرات الجيش الإسرائيلي التي تم إسقاطها خلال المعركة الأخيرة.. (صور/فيديو)
تاريخ النشر: 9th, July 2023 GMT
جنين- “رأي اليوم”- نشرت سرايا القدس _كتيبة جنين، اليوم الأحد، تحت بند “سُمح بالنشر (2)”، صوراً لعدد من مُسيرات الاحتلال الإسرائيلي التي تمكن المقاومون من إسقاطها خلال معركة “بأس جنين”. وكانت كتيبة جنين قد أعلنت خلال العدوان الاسرائيلي على المخيم والذي استمر لـ40 ساعة عن إسقاطها 5 مسيرات، بالإضافة لإعطاب عدد من آليات الاحتلال.
#سرايا_القدس تنشر مشاهد لتفجير عبوة ناسفة نوع "طارق 1" في جرافة عسكرية ضمن معركة #بأس_جنين.#الميادين #فلسطين #جنين_عاصمة_المواجهة pic.twitter.com/0pxNWYBpYL
— قناة الميادين (@AlMayadeenNews) July 8, 2023
المصدر: رأي اليوم
كلمات دلالية: سرایا القدس کتیبة جنین
إقرأ أيضاً:
4أخطاء شائعة في غسل اليدين “تنشر” الجراثيم والفيروسات!
إنجلترا – من المعروف أن غسل اليدين بالماء والصابون هو أحد أكثر الوسائل فعالية للوقاية من الأمراض المعدية. وهذه العادة البسيطة يمكنها إنقاذ مليون شخص سنويا، وفقا لدراسات عدة.
لكن المفارقة تكمن في أن معظم الناس لا يمارسونها بالطريقة الصحيحة بسبب مفاهيم خاطئة متجذرة في أذهانهم.
أخطاء شائعة في غسل اليدين:
1. الاعتماد فقط على معقم اليدين:
تكمن المشكلة الأساسية في الاعتقاد السائد بأن معقمات اليدين الكحولية يمكن أن تحل محل الغسل التقليدي بالماء والصابون.
وفي الواقع، بينما تكون المعقمات فعالة ضد بعض أنواع الجراثيم، فإنها تفشل في القضاء على فيروسات خطيرة مثل “نوروفيروس” الذي يسبب التهابات معوية حادة. وهذا الفيروس بالذات، الذي يشتهر بانتشاره في السفن السياحية وبين التجمعات السكانية، لا يتأثر بالكحول لكنه ينهار بسهولة أمام الماء والصابون العادي.
2. العطس أو الكحة في ثنية الكوع دون غسل اليدين:
يعتقد الكثيرون أن كتم العطسة في ثنية الكوع يغني عن غسل اليدين، لكن الحقيقة أن الجراثيم تبقى قادرة على الانتقال إلى الأسطح والأشخاص عند ملامسة الوجه أو النظارات لاحقا. وهذه النقطة بالذات تكتسب أهمية خاصة عندما نعلم أن الإنسان العادي يلمس وجهه عشرات المرات يوميا دون أن ينتبه.
3. الاهتمام بغسل اليدين في مواسم معينة فقط:
من العادات الخاطئة والشائعة، والتي كشفت عنها العديد من الدراسات، أن الكثيرين يغسلون أيديهم أكثر في فصلي الخريف والشتاء، مع انتشار الإنفلونزا، بينما تنخفض هذه الممارسة في بقية الأوقات.
وهذا السلوك يتجاهل حقيقة أن العديد من الأمراض المعدية، بما فيها الالتهابات المعوية، لا تعرف موسمية محددة وتستغل أي فرصة للانتشار، ، مما يستدعي الحفاظ على نظافة اليدين دائما.
4. إهمال غسل اليدين في أوقات حرجة:
يميل الكثيرون إلى إهمال غسل اليدين بعد القيام بأنشطة تبدو غير خطيرة، مثل التسوق من المتاجر أو تناول الطعام في المطاعم أو زيارة العيادات الطبية. وهذه الأماكن التي نعتبرها “نظيفة” نسبيا قد تكون في الواقع بؤرا لانتقال العدوى، خاصة عندما نعلم أن 30% فقط من الناس يغسلون أيديهم بعد العطس أو السعال.
وللحد من التعرض للعديد من الأمراض، يوصي الخبراء بغسل اليدين بالماء والصابون لمدة عشرين ثانية كحد أدنى، مع فرك شامل لكل مناطق اليد بما فيها ما بين الأصابع وتحت الأظافر. وهذه الثواني القليلة قد تكون الفارق بين الحياة والموت لشخص ما، أو بين انتشار وباء واحتوائه.
كما يشدد الخبراء على ضرورة عدم الاعتماد فقط على المعقمات الكحولية والحفاظ على عادة غسل اليدين طوال العام.
المصدر: فوكس نيوز