عضو بحركة فتح يفجر مفاجأة صادمة حول الضفة
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
قال ديمتري دلياني ديمترى دليانى عضو المجلس الثوري لحركة فتح، إن المسجد الأقصى وكنيسة القيامة مرأة للواقع في مدينة القدس والمواطنين يتعرضون للكثير من المضايقات من كل جانب وصوب والاعتقالات من قبل الاحتلال الاسرائيلي بسبب ودون سبب.
أغنية يا غزة قومي تتصدر التريند الثالث على اليوتيوب طريقة تحضير عجينة السكر في المنزل الاحتلال قضى على وظائف الحكومةوأوضح ديمتري دلياني، خلال لقاء عبر زووم ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الاعلامي ابراهيم عيسى، على قناة القاهرة والناس، أن الأهالي في مدينة القدس يعتمدون على السياحة والوظائف الحكومية كمصدر للرزق بدرجة أكبر من التجارة وهي تاريخيا معروفة بذلك، مشيرا إلى أن الاحتلال قضى على وظائف الحكومة فبالتالي لا يوجد في القدس الا الاعتماد على السياحة وهذا فترة سياحة من أعياد الميلاد.
وكشف دلياني، عن أن أكثر وزيران متطرفان في حكومة نتنياهو يتحكمان في مالية وأمن القدس والضفة الغربية، مشيرا إلى أنه يتم توزيع أسلحة رشاشة مجانا على المستوطنين في الضفة الغربية وهذه أسلحة حربية يستخدمها تاريخيا المستوطنين في عمليات الإرهاب التي يستخدمون في الضفة وعلى رأسها القدس، مؤكدا أنهم يشجعون على عنف وإرهاب المستوطنين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عضو المجلس الثوري لحركة فتح المسجد الأقصى كنيسة القيامة مدينة القدس
إقرأ أيضاً:
مجلس التعاون الخليجي يدين بناء إسرائيل مستوطنات جديدة في الضفة الغربية
أكدت دول مجلس التعاون الخليجي، السبت، "أن مصادقة قوات الاحتلال الإسرائيلي على بناء مستوطنات بالضفة الغربية المحتلة انتهاك لسيادة وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق، خاصة بعد المصادقة على بناء 22 مستوطنة يهودية جديدة في الضفة الغربية المحتلة"، وهو أكبر توسع منذ عقود.
وأعرب الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي جاسم محمد البديوي، في بيان، "عن إدانته واستنكاره الشديدين لمصادقة قوات الاحتلال الإسرائيلي على بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية المحتلة"، حسب بيان نشر على الموقع الرسمي لمجلس التعاون الخليجي.
وأكد البديوي "على أن هذه المصادقة هي انتهاك سافر، وتحد صارخ لمبادئ القانون الدولي والشرعية الدولية، وأن هذه الممارسات الاستفزازية تمثل تصعيدًا خطيرًا، من شأنه أن يهدد الأمن والاستقرار بالمنطقة، ويقوض الجهود الدولية الرامية إلى استئناف عملية السلام".
وشدد الأمين العام، لمجلس التعاون، الذي يضم في عضويته السعودية والإمارات وقطر والكويت والبحرين وسلطنة عُمان، على رفض مجلس التعاون التام لأي محاولات لفرض واقع جديد على سيادة الشعب الفلسطيني الشقيق على كافة أراضيه المحتلة".
وجدد البدوي على "التزام دول المجلس بدعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية".
وينظر إلى المستوطنات على نطاق واسع أنها غير قانونية بموجب القانون الدولي، رغم أن إسرائيل تعارض ذلك، وتعد من أكثر القضايا إثارة للجدل بين إسرائيل والفلسطينيين.
وصفت منظمة "السلام الآن" الإسرائيلية المناهضة للاستيطان هذه الخطوة بأنها "الخطوة الأوسع من نوعها" منذ أكثر من 30 عامًا وحذرت من أنها "ستؤدي إلى إعادة تشكيل الضفة الغربية بشكل كبير، وترسيخ الاحتلال بشكل أكبر".