عبدالملك المخلافي: الصهيونية النسخة الأكثر بشاعة من النازية والفاشية وداعش
تاريخ النشر: 16th, November 2023 GMT
أكد مستشار رئيس الجمهورية ونائب رئيس لجنة التشاور والمصالحة عبدالملك المخلافي، الخميس، أن الكيان الصهيوني نسخة أكثر بشاعة من النازية والفاشية وداعش، بالتزامن مع استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة لليوم الـ 41 على التوالي.
وقال المخلافي في تغريدة على منصة إكس: "أين الضمير العربي والإنساني مما يجري في غزة؟.
وطالب المخلافي الدول العربية بالتوحد للوقوف في وجه "هذه العنصرية الوحشية كل دولة عربية مرشحة لمصير غزة".
وختم بالقول: "ما يجري في غزة سيبقى وصمة عار في تاريخ الإنسانية والتمدن والحضارة وعلى العالم أن يتحد في مواجهته!".
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: المخلافي اسرائيل غزة حماس الكيان الصهيوني
إقرأ أيضاً:
الهندي: الاستنزاف والوقت في صالحنا ولسنا جبناء للاستسلام للخرائط الصهيونية
الثورة نت /..
قال نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، محمد الهندي، إنّ “الاستنزاف والوقت في صالحنا ولسنا جبناء للاستسلام للخرائط “الإسرائيلية””، مشيرًا إلى أنّ “الاحتلال يريد أنْ يجبرنا على القبول بـ40 في المئة من مساحة غزة”.
وأضاف الهندي، في مقابلة مع قناة “الجزيرة” اليوم السبت، أنّ “الوفد المفاوض الفلسطيني قدَّم مرونة كبيرة من أجل وقف العدوان، وأمام مرونتنا بالمفاوضات توهَّمت “إسرائيل” أنّها تستطيع القضاء على المقاومة”، مشدّدًا على أنّ “”إسرائيل” لا تستطيع التقدّم أكثر وإلّا سيكون الاستنزاف مصير قواتها”.
وبينما اعتبر أنّ “الخيارات محدودة أمام المقاومة” وأنّ “المطروح علينا هو الاستسلام”، استدرك بقوله: “الجانب “الإسرائيلي” يتوهّم أنّنا نقبل الاستسلام، والوقت ليس في صالحهم”، مبيّنًا أنّ “هناك صمودًا أسطوريًا للشعب الفلسطيني وليس للمقاومة فقط”.
وذكَر أنّ “هناك تعنُّتًا “إسرائيليًا”، ولو أرادوا وقف العدوان لقبلوا بصفقة شاملة”.
وأردف قوله: “ما نتحدّث عنه هو اتفاق إطار يتضمّن وقف العدوان وذلك يتطلّب ضمانات. اتفاق الإطار يشمل أيضًا الانسحاب “الإسرائيلي” من قطاع غزة ويتناول أيضًا آلية توزيع المساعدات”.
وواصل قائلًا: “لن نقبل بمصائد الموت بعد اليوم ولا بمحور “موراغ”. الاحتلال يمارس حربًا نفسية ولن نوقّع على اتفاق إطار يؤدّي إلى الاستسلام”. ومنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب قوات العدو الصهيوني حرب إبادة جماعية في قطاع غزة، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة 194 ألف شهيد وجريح فلسطيني، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح أغلبية سكان القطاع.