البوابة نيوز:
2025-12-07@23:22:51 GMT

البابا فرنسيس يروي مغارة عيد الميلاد في كتاب

تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT

يروي البابا فرنسيس مغارة عيد الميلاد في كتاب صدر في ٢١ نوفمبر ويحتوي النص على مقدمة بقلم البابا فرنسيس وسلسلة من النصوص والتأملات والخطب والعظات التي خصصها البابا للمغارة وشخصياتها خلال حبريّته. وانطلاقًا من الشخصيات والعناصر التي نراها في المغارة والتي رافقت أيضًا أعياد الميلاد التي عاشها الأب الأقدس منذ الطفولة - يسوع، مريم، يوسف، الملائكة، الرعاة، المجوس، النجم، المزود - يدعونا البابا فرنسيس لكي نكتشف بشكل أعمق وأكثر حميمية معنى هذا الحدث الخالد: محبة الله التي تقدم نفسها لكل إنسان في صغر، وفقر، وحنان طفل.

كتب البابا فرنسيس في مقدمة الكتاب أردت مرتين أن أذهب لزيارة غريتشو. في المرة الأولى لكي أتعرّف على المكان الذي اخترع فيه القديس فرنسيس الأسيزي مغارة الميلاد، الأمر الذي طبع طفولتي أيضًا: في منزل والديّ في بوينس آيرس، لم تغب علامة عيد الميلاد هذه أبدًا، حتى قبل الشجرة. أما في المرة الثانية فقد عدت طواعية إلى ذلك الموقع، في مقاطعة رييتي، لكي أوقع الرسالة الرسولية "Admirabile signum" حول معنى وأهمية مغارة الميلاد اليوم. في كلتا المناسبتين، شعرت بتأثُّر مميّز ينبعث من المغارة حيث يمكنك الاستمتاع بلوحة جدارية من العصور الوسطى تصور ليلة بيت لحم وليلة غريتشو، وضعمها الفنان كما لو كانتا متوازيين.

تابع البابا يقول يدفعني التأثُّر أمام ذلك المشهد إلى التعمق أكثر في السر المسيحي الذي يحب أن يختبئ داخل ما هو صغير. في الواقع، يبقى تجسد يسوع المسيح هو قلب وحي الله، حتى لو أننا ننسى بسهولة أن ظهوره كان خفيًا للغاية لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يلاحظه. إنَّ الصِغر في الواقع، هو الدرب إلى اللقاء بالله، وفي منقوشة تذكارية للقديس إغناطيوس دي لويولا نجد ما يلي: "Non coerceri amaximo, sed contineri a minor, divinum est". من الإلهي أن تكون لديك مُثُل لا يحدّها أي شيء موجود، ولكن مُثُل موجودة ومعاشة في أصغر الأشياء في الحياة. باختصار، لا يجب أن نخاف من الأشياء الكبيرة، وإنما علينا أن نمضي قدمًا ونأخذ في عين الاعتبار الأشياء الصغيرة.

أضاف يقول هذا هو السبب الذي من أجله يصبح الحفاظ على روح المغارة غوصًا سليمًا في حضور الله الذي يتجلى في أشياء يومية صغيرة، مبتذلة ومتكررة في بعض الأحيان. أن نعرف أن نتخلى عما يغوي، ويقودنا إلى طريق سيئ، لكي نفهم ونختار دروب الله، هي المهمة التي تنتظرنا. في هذا الصدد، يشكّل التمييز عطية عظيمة، ويجب ألا نكل أبدًا من طلبه في الصلاة. إنَّ الرعاة في المغارة هم الذين يقبلون مفاجأة الله ويختبرون اللقاء معه بذهول، ويعبدونه: في الصغر يتعرفون على وجه الله. نحن جميعًا نميل إنسانيًا إلى البحث عن العظمة، ولكن أن نجدها حقًّا هي عطية: أن نعرف كيف نجد العظمة في ذلك الصغر الذي يحبه الله كثيرًا. في كانون الثاني يناير ٢٠١٦، التقيت بشباب رييتي في واحة الطفل يسوع، فوق مزار مغارة الميلاد.

 لقد ذكّرتهم، واليوم أذكر الجميع، أنه في ليلة عيد الميلاد هناك علامتان ترشداننا في التعرف على يسوع: الأولى هي السماء المليئة بالنجوم. نجوم كثيرة، لا حصر لها، ولكن من بينها جميعًا يبرز نجم خاص، ذلك الذي دفع المجوس لكي يتركوا بيوتهم ويبدؤوا رحلة لم يعرفوا إلى أين ستقودهم. يحدث هذا أيضًا في حياتنا: في لحظة معينة، يدعونا "نجم" خاص لكي نأخذ قرار، ونقوم بخيار، ونبدأ مسيرة. وبالتالي علينا أن نطلب بقوة من الله أن يجعلنا نرى ذلك النجم الذي سيقودنا نحو ما هو أكثر من عاداتنا، لأن ذلك النجم سيقودنا إلى التأمل بيسوع، ذلك الطفل الذي ولد في بيت لحم والذي يريد سعادتنا الكاملة.

تابع البابا يقول في تلك الليلة التي تقدست بميلاد المخلص نجد علامة قوية أخرى: صغر الله، فالملائكة تدلُّ للرعاة على طفل مولود في المذود. إنها ليست علامة على القوة أو الاكتفاء الذاتي أو الفخر. لا، إنَّ الله الأزلي يختفي في إنسان أعزل، ووديع، ومتواضع.

 لقد تنازل الله لكي نتمكن من أن نسير معه ولكي يتمكن من أن يقف إلى جانبنا، وليس فوقنا وبعيدًا عنا. الدهشة والتعجب هما الشعوران اللذان يثيران الجميع، صغارًا وكبارًا، أمام المغارة التي تشبه الإنجيل الحي الذي يفيض من صفحات الكتاب المقدس. لا يهمُّ كيف تُشيِّد مغارة الميلاد، يمكنها أن تكون هي نفسها دائمًا أو أن تتغير كل عام؛ ما يهم هو أن تتحدث إلى الحياة.

أضاف يقول يصف أول كاتب سيرة للقديس فرنسيس، توماسو دا شيلانو، ليلة عيد الميلاد عام ١٢٢٣، والتي نحتفل هذا العام بالذكرى المئوية الثامنة لها. عندما وصل القديس فرنسيس، وجد المذود مع التبن والثور والحمار. وأظهر المتجمعون فرحة لا توصف، لم يسبق لها مثيل، أمام مشهد عيد الميلاد. ثم احتفل الكاهن على المذود بالإفخارستيا، موضحًا العلاقة بين تجسد ابن الله والإفخارستيا. وفي تلك المناسبة، في غريتشو، لم يكن هناك أي تمثال: بل كوّن مغارة الميلاد وعاشها جميع الذين كانوا حاضرين هناك.

وختم البابا فرنسيس بالقول أنا متأكد من أن المغارة الأولى، التي قامت بعمل بشارة عظيم، يمكنها أن تكون اليوم أيضًا فرصة لكي تولِّد الدهشة والتعجب. وهكذا فإن ما بدأه القديس فرنسيس ببساطة تلك العلامة يبقى حتى يومنا هذا، كشكل حقيقي لجمال إيماننا.

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: أقباط البابا فرنسیس عید المیلاد

إقرأ أيضاً:

ما الدعاء الذي لا يرد يوم الجمعة؟.. آية تقيك المصائب وتنصرك

يبحث الكثيرون كل أسبوع عن ما هو الدعاء الذي لا يرد في يوم الجمعة ؟، لما عرفوا فضله العظيم ، وذلك ليس فقط من كون دعاء يوم الجمعة من الأدعية المستجابة وإنما لأنه أيضًا أحد الوصايا النبوية الشريفة الواردة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، حيث حثنا على اغتنام دعاء يوم الجمعة وتحري ساعة الاستجابة، ولعل هذا ما يفسر بحثهم عن ما هو الدعاء الذي لا يرد في يوم الجمعة ؟، فبه تفتح أبواب الفرج وتُقضى حوائجهم وينالوا السعادة في الحياة والفوز في الدنيا والآخرة.

لماذا أمر الله المرأة بستر نفسها؟.. علي جمعة يصحح 3 اعتقادات مهلكةحقيقة ميتة السوء.. علي جمعة: النبي استعاذ منها فاتقوها بهذا العملما هو الدعاء الذي لا يرد في يوم الجمعة

ورد في سؤال : ما هو الدعاء الذي لا يرد في يوم الجمعة ؟، أن يوم الجمعة هو يوم عظيم مبارك، حيث تتنزل فيه الرحمات وتحتفل فيه الملائكة في السماوات العُلى وهو عيد المُسلمين، كما أن فيه ساعة إجابة، لذا ينبغي أن يتحراها الإنسان.

وجاء في إجابة سؤال: « ما هو الدعاء الذي لا يرد في يوم الجمعة ؟»، أن في يوم الجمعة ساعة إجابة، لذا ينبغي أن يتحراها الإنسان، والعمل فيه أعمالًا صالحة، وأن يذكر الله، وأن تخشع القلوب، والجوارح ساكنة خشية لله تعالى.

وورد في إجابة سؤال: ما هو الدعاء الذي لا يرد في يوم الجمعة ؟، أنه ما ورد بقوله تعالى: «رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنتَ مَوْلَانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ» الآية 286 من سورة البقرة.

وفي تفسيره، ورد أن ( ربنا لا تؤاخذنا إن [ نسينا ] ) أي : إن تركنا فرضا على جهة النسيان ، أو فعلنا حراما كذلك ، ( أو أخطأنا ) أي : الصواب في العمل ، جهلا منا بوجهه الشرعي ، وقد تقدم في صحيح مسلم لحديث أبي هريرة : " قال الله : نعم " ولحديث ابن عباس قال الله : " قد فعلت " .

وروى ابن ماجه في سننه ، وابن حبان في صحيحه من حديث أبي عمرو الأوزاعي ، عن عطاء قال ابن ماجه في روايته : عن ابن عباس . وقال الطبراني وابن حبان : عن عطاء ، عن عبيد بن عمير ، عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " إن الله وضع عن أمتي الخطأ والنسيان ، وما استكرهوا عليه " .

 وقد روي من طرق أخر وأعله أحمد وأبو حاتم والله أعلم . وقال ابن أبي حاتم : حدثنا أبي ، حدثنا مسلم بن إبراهيم ، حدثنا أبو بكر الهذلي ، عن شهر ، عن أم الدرداء ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " إن الله تجاوز لأمتي عن ثلاث : عن الخطأ ، والنسيان ، والاستكراه " قال أبو بكر : فذكرت ذلك للحسن ، فقال : أجل ، أما تقرأ بذلك قرآنا : ( ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا ) .

وقوله : ( ربنا ولا تحمل علينا إصرا كما حملته على الذين من قبلنا ) أي : لا تكلفنا من الأعمال الشاقة وإن أطقناها ، كما شرعته للأمم الماضية قبلنا من الأغلال والآصار التي كانت عليهم ، التي بعثت نبيك محمدا صلى الله عليه وسلم نبي الرحمة بوضعه في شرعه الذي أرسلته به ، من الدين الحنيف السهل السمح .

 وقد ثبت في صحيح مسلم ، عن أبي هريرة ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " قال الله : نعم " ، وعن ابن عباس ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " قال الله : قد فعلت " . وجاء الحديث من طرق ، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال : " بعثت بالحنيفية السمحة " .

وقوله : ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ) أي : من التكليف والمصائب والبلاء ، لا تبتلينا بما لا قبل لنا به ، وقد قال مكحول في قوله : ( ربنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به ) قال : الغربة والغلمة ، رواه ابن أبي حاتم ، " قال الله : نعم " وفي الحديث الآخر : " قال الله : قد فعلت " .

 وقوله : ( واعف عنا ) أي : فيما بيننا وبينك مما تعلمه من تقصيرنا وزللنا ، ( واغفر لنا ) أي : فيما بيننا وبين عبادك ، فلا تظهرهم على مساوينا وأعمالنا القبيحة ، ( وارحمنا ) أي : فيما يستقبل ، فلا توقعنا بتوفيقك في ذنب آخر ، ولهذا قالوا : إن المذنب محتاج إلى ثلاثة أشياء : أن يعفو الله عنه فيما بينه وبينه ، وأن يستره عن عباده فلا يفضحه به بينهم ، وأن يعصمه فلا يوقعه في نظيره . وقد تقدم في الحديث أن الله قال : نعم . وفي الحديث الآخر : " قال الله : قد فعلت " .

وقوله : ( أنت مولانا ) أي : أنت ولينا وناصرنا ، وعليك توكلنا ، وأنت المستعان ، وعليك التكلان ، ولا حول ولا قوة لنا إلا بك ( فانصرنا على القوم الكافرين ) أي : الذين جحدوا دينك ، وأنكروا وحدانيتك ، ورسالة نبيك ، وعبدوا غيرك ، وأشركوا معك من عبادك ، فانصرنا عليهم ، واجعل لنا العاقبة عليهم في الدنيا والآخرة ، قال الله : نعم . وفي الحديث الذي رواه مسلم ، عن ابن عباس : " قال الله : قد فعلت " .

وقال ابن جرير : حدثني المثنى بن إبراهيم ، حدثنا أبو نعيم ، حدثنا سفيان ، عن أبي إسحاق ، أن معاذا ، رضي الله عنه ، كان إذا فرغ من هذه السورة ( فانصرنا على القوم الكافرين ) قال : آمين ، ورواه وكيع عن سفيان ، عن أبي إسحاق ، عن رجل ، عن معاذ بن جبل : أنه كان إذا ختم البقرة قال : آمين .

أفضل دعاء يوم الجمعة

وكذلك قوله تعالى: «رَبَّنَا إِنَّكَ مَن تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ ۖ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ » الآية 192 من سورة آل عمران، وقوله تعالى: «رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأَبْرَارِ» الآية 193 من سورة آل عمران.

وهناك أدعية أخرى تعد من أفضل دعاء يوم الجمعة ، هي: ربي اغفر وارحم وتجاوز عما تعلم، فإنك أنت الأعز الأكرم، اللهم إنا نسألك بموجبات رحمتك، وعزائم مغفرتك، والسلامة من كل إثم والغنيمة من كل بر، والفوز بالجنة، والنجاة من النار، بالإضافة إلى أن كل ما يأتي على لسان الإنسان من دعاء طيب، فليدعو به ربه، فالمسألة ليست مُقيدة في موضوع الدعاء.

فضل يوم الجمعة

وأوضحت دار الإفتاء، أن من خصائص الأمة المحمدية، مستشهدة بحديث رسول الله« أَضَلَّ اللهُ عَنِ الْجُمُعَةِ مَنْ كَانَ قَبْلَنَا؛ فَكَانَ لِلْيَهُودِ يَوْمُ السَّبْتِ، وَكَانَ لِلنَّصَارَى يَوْمُ الْأَحَدِ، فَجَاءَ اللهُ بِنَا فَهَدَانَا اللهُ لِيَوْمِ الْجُمُعَةِ، فَجَعَلَ الْجُمُعَةَ، وَالسَّبْتَ، وَالْأَحَدَ، وَكَذَلِكَ هُمْ تَبَعٌ لَنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ، نَحْنُ الْآخِرُونَ مِنْ أَهْلِ الدُّنْيَا، وَالْأَوَّلُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، الْمَقْضِيُّ لَهُمْ قَبْلَ الْخَلَائِقِ»

وأضافت أن يوم الجمعة يوم عيد للمسلمين، ذاكرةً أنّ من مات في يوم الجمعة، أو ليلتها وقاه الله فتنة القبر، مستشهدة بحديث عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما حيث قال: قال رسول الله صل الله عليه وآله وسلم: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَمُوتُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ أَوْ لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ، إِلَّا وَقَاهُ اللهُ فِتْنَةَ الْقَبْرِ،

وفي سياق حديثها عن فضل يوم الجمعة، ذكرت حديث رسول الله« خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّةَ، وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا، وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ»

طباعة شارك ما هو الدعاء الذي لا يرد في يوم الجمعة ما الدعاء الذي لا يرد في يوم الجمعة الدعاء الذي لا يرد في يوم الجمعة ما هو الدعاء الذي لا يرد الدعاء الذي لا يرد أفضل دعاء يوم الجمعة دعاء يوم الجمعة

مقالات مشابهة

  • إضاءة شجرة الميلاد في ساحة الشهداء
  • قصة الفتاة التي بكت وهي تعانق البابا لاوون في بيروت
  • وكيل الأزهر: مسابقة القرآن تجسّد مكانة مصر العالمية ودورها في خدمة كتاب الله
  • بالصور.. البترون تفتح زينة الميلاد
  • توقيع كتاب حوارات.. 13 سنة في رحلة مع البابا تواضروس | صور
  • بالصور والفيديو... بلدات لبنانية تُضيء شجرة الميلاد
  • أزهري يروي قصةـ طبيبة مسيحية ترى سيدنا محمد في المنام
  • من الجامعة اللبنانية.. مذكرة بشأن عطلة عيدي الميلاد ورأس السنة
  • خبرٌ يهم الطلاب.. هذه عطلة أعياد الميلاد ورأس السنة
  • ما الدعاء الذي لا يرد يوم الجمعة؟.. آية تقيك المصائب وتنصرك