أكثر من 5 ملايين مصلٍّ وزائر للمسجد النبوي بالأسبوع الثالث من ذي الحجة
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أكثر من 5 ملايين مصلٍّ وزائر للمسجد النبوي بالأسبوع الثالث من ذي الحجة، ونظمت الوكالة nbsp; دخول ٤٦٨.٨٧٠ ألف زائر للسلام على الرسول صلى الله عليه وسلم، إضافة إلى ١٢٦.٩٧٣ ألف مصل بالروضة الشريفة و ١١٠.٧٣١ .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أكثر من 5 ملايين مصلٍّ وزائر للمسجد النبوي بالأسبوع الثالث من ذي الحجة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ونظمت الوكالة دخول (٤٦٨.٨٧٠) ألف زائر للسلام على الرسول صلى الله عليه وسلم، إضافة إلى (١٢٦.٩٧٣) ألف مصل بالروضة الشريفة و(١١٠.٧٣١) ألف مصلية بالروضة.
كما استفاد أكثر من (٩٨.٧٢٥) ألفا من التوعية الميدانية، و(١٤.٩٤١) ألفا من خدمة الإرشاد الديني، و(٧.٥٩١) ألفا من الرقم الموحد وقنوات التواصل، و(٣.٨٧١) ألف مستفيد من خدمات المعارض، و(٢٩.٠٩٤) ألف مستفيد من خدمة التواصل باللغات، و(١٦.٢٩) ألف مستفيد من خدمة المكتبات، و( ١٤٩.٢٩٣) ألف مستفيد من خدمة التنقل، و(١٣.٦٢١) ألف مستفيد من خدمة الإرشاد المكاني.
ووزعت رئاسة المسجد النبوي أكثر من (٢١٥.٧٥٢) عبوة ماء زمزم، و(٨٣.٨٦) ألف وجبة إفطار صائم.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
حكم قراءة سور محددة.. أمين الإفتاء: الأقرب للهدي النبوي قراءة القرآن كاملا
أجاب الدكتور علي فخر، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، عن سؤال يقول فيه سائله: “أنا أقرأ كل يوم سورة الملك وأول ثلاث آيات من سورة الأنعام، فهل يُعد ذلك هجرًا للقرآن لأنني لا أقرأ غير هذه الآيات؟”.
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء، أن هذا لا يُعد هجرًا للقرآن، ولكن الأفضل للمسلم أن يقرأ القرآن كاملًا من أوله إلى آخره إن استطاع، لأن ذلك هو الأكمل والأقرب إلى الهدي النبوي.
هل تصح الصلاة؟.. الإفتاء: الاغتسال يغني عن الوضوء إذا اشتمل على أمرين
هل التدخين ينقض الوضوء؟.. أمين الإفتاء: اتمضمض وصلي قبل الصلاة
حكم كتابة القرآن على الأرض من أجل حفظه وتعلمه.. الإفتاء: تجوز بشروط
مشروعات مستقبلية بين الإفتاء وأكاديمية البحث العلمي لإعلاء منظومة القيم والأخلاق
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، أن الهجر الحقيقي للقرآن يكون بتركه تمامًا لفترات طويلة دون تلاوة، أما من يقرأ ولو جزءًا يسيرًا بانتظام، فله صلة بالقرآن، ويُثاب على ذلك.
ونصح أمين الفتوى في دار الإفتاء بأن يجعل المسلم لنفسه وردًا ثابتًا من القرآن الكريم، ولو كان ربعًا واحدًا يوميًا، حتى يبقى لسانه وقلبه متصلين بذكر الله تعالى وتلاوة كتابه العزيز.