مصادر بـ «القاهرة الإخبارية»: مصر تسلمت كشفًا بأسماء 13 محتجزًا بغزة للإفراج عنهم
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
كشفت مصادر مصرية مطلعة، عن أن مصر تسلمت كشفا بأسماء 13 محتجزا بقطاع غزة حتى الآن و39 أسيرا فلسطينيا سيتم الإفراج عنهم من السجون الإسرائيلية، وفقا لما أعلنته قناة القاهرة الإخبارية في بيان عاجل لها.
كما أوضحت المصادر، أن مصر تجرى حاليا اتصالات للإفراج عن عدد أكبر من المحتجزين بالقطاع أو الفلسطينيين بالسجون الإسرائيلية، بالإضافة إلى إجرائها اتصالات مع كافة الأطراف لدخول المساعدات الإنسانية والوقود إلى شمال قطاع غزة طبقا لما تم الاتفاق عليه بالهدنة.
اقرأ أيضاًمصادر أمنية مصرية لـ«رويترز»: تلقينا من حماس قائمة بأسماء 14 أسيرًا سيتم إطلاق سراحهم اليوم
السجون الإسرائيلية: سنفرج عن 42 أسيرًا فلسطينيًا اليوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الأسرى الفلسطينين الاحتلال الإسرائيلي السجون الإسرائيلية القاهرة الإخبارية غزة
إقرأ أيضاً:
الإفراج عن 100 تلميذ مختطف في نيجيريا
أعلنت السلطات النيجيرية أمس الأحد أنها نجحت في تأمين الإفراج عن نحو 100 تلميذ كانوا قد اختُطفوا الشهر الماضي من مدرسة كاثوليكية داخلية في ولاية النيجر شمالي البلاد.
وأعاد هذا التطور ملف الانفلات الأمني وتكرار عمليات خطف الطلاب إلى واجهة النقاش العام في نيجيريا.
وذكرت قناة "تشينلز تيليفجن" المحلية أن الأطفال أفرج عنهم بعد أسابيع من احتجازهم على يد مسلحين هاجموا مدرسة سانت ماري الكاثوليكية في بلدة بابيري يوم 21 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي.
وكانت جمعية المسيحيين في نيجيريا أعلنت أن الهجوم أسفر عن خطف 303 تلاميذ و12 من طاقم المدرسة، في حين تمكن نحو 50 طالبا من الفرار في الساعات الأولى من عملية الخطف.
ومنذ ذلك الحين ظل مصير بقية التلاميذ وهيئة التدريس مجهولا، بينهم أطفال لا تتجاوز أعمارهم 6 سنوات.
كما أوضح مصدر لوكالة الصحافة الفرنسية أن التلاميذ المفرج عنهم سيُسلّمون إلى حكومة ولاية النيجر اليوم الاثنين.
وأكد المتحدث باسم الرئاسة صنداي داري عملية الإفراج، دون أن يكشف عن تفاصيل إضافية بشأن ظروف الصفقة أو هويات الخاطفين.
خلفية أوسعوكان الهجوم الأخير قد أعاد إلى الأذهان مأساة "بنات شيبوك" عام 2014 حين اختطف مسلحو جماعة بوكو حرام أكثر من 270 طالبة من شمال شرقي البلاد، في حادثة هزت الرأي العام العالمي.
ورغم مرور أكثر من عقد على تلك الواقعة فإن المدارس في مناطق عدة من نيجيريا لا تزال عرضة لهجمات جماعات مسلحة تبحث عن الفدية أو تسعى إلى إثارة الفوضى.
ويُعد ملف الأمن الداخلي من أبرز التحديات أمام الحكومة النيجيرية، خاصة مع تزايد الضغوط الشعبية والدولية لحماية الأطفال وضمان حقهم في التعليم الآمن.