كندة علوش: «عندما أتعب ينصحوني بالتوقف عن متابعة ما يجري في غزة»
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أعلنت الفنانة كندة علوش، عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام» تأثرها نفسيا بالأحداث التي تحدث لأهل غزة وأطفالها حاليا.
وكتبت كندة علوش قائلة: «عندما أتعب ينصحني من حولي بأن أتوقف عن المتابعة والمشاهدة، وأتوقف عن النشر، طيب إذا توقفت هل سيتوقف قتل الأطفال؟! هل سيتوقف ألم الأطفال؟ هل سيتوقف تهجير الأهالي والتنكيل بهم؟ القصف عاد بعد الهدنة أكثر وحشية، والقتل أكثر عشوائية وفجاجة، إن كنت أنا في مكاني الآمن أجد صعوبة في التنفس، فكيف الحال بالنسبة لأهلنا في غزة، ألطف بهم يا رب».
عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Kinda Alloush كندة علوش (@kindaalloushfanclub)
كندة علوش تدعم أطفال غزةوتدعم الفنانة كندة علوش القضية الفلسطينية وأطفال غزة عبر حسابتها على السوشيال ميديا، وكتبت مؤخرا عبر موقع التدوينات القصيرة x قائلة: «ألم الأطفال ودمائهم ودموعهم.. هو أصعب امتحانات هذا العالم الوحشي، شلال ألم لا يتوقف مهما حاولنا الاحتيال على التمعن في الصور، ومهما حاولنا منع عقولنا من الاستغراق في التفكير في ألمهم وتخيل معاناتهم ومعاناة ذويهم، يا رب فلينتهي هذا المشهد القاسي فقد تعبوا وتعبنا، ولا أمل في أي حراك حقيقي لإيقاف هذه المأساة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كندة علوش الفنانة كندة علوش القضية الفلسطينية أهل غزة کندة علوش
إقرأ أيضاً:
"موقف حازم" لرئيس الشاباك الجديد بشأن صفقة الرهائن
كشفت القناة 12 الإسرائيلية، الجمعة، أن رئيس الشاباك الجديد، دافيد زيني، الذي عينه رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، مساء الخميس، لديه "موقف حازم" بشأن صفقة الرهائن التي يتم التفاوض بشأنها مع حركة حماس.
ونقلت القناة عن مصادر مطلعة، أن زيني عبر في مداولات مغلقة في هيئة الأركان العامة الإسرائيلية عن "موقف حازم" ضد صفقات الرهائن عندما كانت مطروحة، وكرر ذلك في مناسبات عدة أمام كبار ضباط الجيش الإسرائيلي.
كما نقلت القناة عن مسؤولين، أن زيني كرر في مداولات هيئة الأركان جملة: "أنا ضد صفقات الرهائن، هذه حرب أبدية"، لكن هذه الجملة كانت أقل أهمية عندما كان زيني يشغل منصب قائد الفيلق وهيئة التدريب، لكنها أصبحت ذات أهمية في حال تعيينه فعليا رئيسا للشاباك.
وأشارت إلى أن تعيين زيني لا يعد خبرا سارا لعائلات الرهائن، التي تأمل في دفع المفاوضات المكثفة إلى الأمام بهدف إعادة ذويهم، حيث لا يزال 58 رهينة في غزة، مما يثير مخاوف جدية حول فرص إعادتهم.
ويعد الشاباك جزءا لا يتجزأ من المفاوضات بشأن صفقات الأسرى، وهو حاضر في جميع اللقاءات، ويقرر بشأن قائمة الرهائن والمعتقلين الذين سيتم إطلاق سراحهم، ومن المفترض أن يقدم رأيا للحكومة في هذا الشأن.
وأوضحت القناة أنه "عندما يقول المرشح لرئاسة الشاباك إنه يعارض مبدئيا صفقات الأسرى، وأن الحرب في نظره "حرب أبدية"، فهذا الموقف قد يؤثر على طريقة تعامل الشاباك مع المفاوضات المستقبلية، وعلى مستوى الالتزام بدفعها قدما".
وكان نتنياهو قد أعلن، الجمعة، أن زيني سيتولى منصبه الشهر المقبل.
وسيتولى زيني مهامه خلفا لرونين بار، الذي قال إنه سيتنحى في 15 يونيو، بعد خلافات حادة مع نتنياهو الذي حاول إقالته في مارس قبل وقف القرار بأمر قضائي مؤقت من المحكمة العليا.
وقضت المحكمة العليا في إسرائيل، الشهر الماضي بأن الإقالة غير قانونية، لكن بار قال إنه سيتنحى للسماح بتسليم مهام المنصب على نحو منظم.