أحمد علي عبدالله صالح يجري اتصالاً هاتفياً بالأستاذ إسماعيل الجلعي للاطمئنان على صحته
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أجرى الأخ أحمد علي عبدالله صالح، اليوم الثلاثاء، اتصالاً هاتفياً بالأستاذ إسماعيل الجلعي- أمين عام حزب المستقبل، الذي يتلقى العلاج في أحد مشافي القاهرة، اطمأن فيه على صحته، متمنياً له الشفاء العاجل.
من جانبه عبر الأستاذ إسماعيل الجلعي عن جزيل شكره وامتنانه للأخ أحمد علي عبدالله صالح على هذه اللفتة الكريمة، سائلاً المولى تعالى أن يديم عليه الصحة والعافية.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
تنفيذ حكم القتل تعزيزًا بجانيين لتهريبهما الحشيش إلى المملكة
نجران
أصدرت وزارة الداخلية اليوم، بيانًا بشأن تنفيذ حكم القتل تعزيرًا بجانيين في منطقة نجران، فيما يلي نصه:
قال الله تعالى: (وَلَا تُفْسِدُواْ فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا)، وقال تعالى: (وَلَا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الْأَرْضِ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ)، وقال تعالى: (وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْفَسَاد)، وقال تعالى: (إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ).
أقدم كل من/ عبدالعزيز أحمد حبيب قرو، و/ علي عبدالله أحمد إبراهيم (إثيوبيي الجنسية) على تهريب الحشيش المخدر إلى المملكة، وبفضلٍ من الله تمكنت الجهات الأمنية من القبض على الجانيين المذكورين، وأسفر التحقيق معهما عن توجيه الاتهام إليهما بارتكاب الجريمة، وبإحالتهما إلى المحكمة المختصّة؛ صدر بحقهما حكمٌ يقضي بثبوت ما نُسب إليهما وقتلهما تعزيرًا، وأصبح الحكم نهائيًا بعد استئنافه ثم تأييده من المحكمة العليا، وصدر أمر ملكيّ بإنفاذ ما تقرّر شرعًا.
وتمّ تنفيذ حُكم القتل تعزيرًا بالجانيين/ عبدالعزيز أحمد حبيب قرو، و/ علي عبدالله أحمد إبراهيم (إثيوبيي الجنسية) يوم السبت 17 / 1 / 1447هـ الموافق 12 / 7 / 2025م بمنطقة نجران.
ووزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكّد للجميع حرص حكومة المملكة العربية السعودية على حماية أمن المواطن والمقيم من آفة المخدرات، وإيقاع أشد العقوبات المقررة نظامًا بحق مهرّبيها ومروّجيها؛ لما تسبّبه من إزهاقٍ للأرواح البريئة، وفسادٍ جسيمٍ في النشء والفرد والمجتمع، وانتهاكٍ لحقوقهم، وهي تحذّر في الوقت نفسه كل مَن يُقدم على ذلك، بأن العقاب الشرعي سيكون مصيره.