قررت النيابة العامة حبس شخصين لقيامهما بغسل 60 مليون جنيه متحصلة من نشاطهما غير المشروع في الاتجار بالنقد الأجنبي، 4 أيام على ذمة التحقيقات.

قامت الإدارة العامة لمكافحة جرائم الأموال العامة بقطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة باتخاذ الإجراءات القانونية حيال (مدير شركة استيراد، ومدير شركة صرافة "له معلومات جنائية") لقيامهما بغسل الأموال المتحصلة من نشاطهما الإجرامى فى مجال الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبى خارج نطاق السوق المصرفى، بالإضافة إلى محاولتهما إخفاء مصدرها وإصباغها بالصبغة الشرعية وإظهارها وكأنها ناتجة عن كيانات مشروعة عن طريق (شراء الفيلات والوحدات السكنية والمحلات التجارية والأراضى - تأسيس الشركات - وشراء السيارات).

 

وقد قدرت أفعال الغسل التى قام بها المذكوران من حصيلة نشاطهما الإجرامى بـ (60 مليون جنيه ).


تم اتخاذ الإجراءات القانونية، وتولت النيابة العامة التحقيق.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: التحقيقات شراء الادارة العامة مكافحة حبس الأموال العامة جرائم اتجار تجارية تجار النيابة العامة شركة صرافة التحقيق الجريمة الوحدات السكنية النقد الأجنبي السوق المصرفي الاتجار غير المشروع جرائم الأموال العامة تهم حبس شخصين حبس المتهمين الاتجار بالعملة ذمة التحقيقات مكافحة جرائم الأموال العامة الاتجار بالنقد الاجنبى مكافحة جرائم

إقرأ أيضاً:

النيابة العامة الفرنسية تطلب تأييد مذكرة توقيف بحق الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية

فرنسا – دعت النيابة العامة الفرنسية إلى تأييد مذكرة التوقيف الصادرة بحق الرئيس السوري السابق بشار الأسد بتهمة “التواطؤ بارتكاب جرائم ضد الإنسانية” في الهجمات الكيميائية التي وقعت عام 2013.

جاء ذلك خلال جلسة استماع عقدت أمام محكمة النقض، أعلى هيئة قضائية في فرنسا، لمناقشة مسألة الحصانة الشخصية التي يتمتع بها رؤساء الدول الأجانب، وإمكانية استثنائها في حال الاشتباه بتورطهم في جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية.

وأشار النائب العام في محكمة النقض ريمي هايتز إلى مبدأ “سيادة” الدول و”شرعيتها” الذي “ينص على ألا تفرض أي دولة سلطتها على دولة أخرى” بالوسائل القانونية.

لكنه اقترح على المحكمة “خيارا” يتمثل في إسقاط الحصانة الشخصية عن بشار الأسد لأنه لم يعد يُعتبر في نظر فرنسا “رئيسا شرعيا” لسوريا عند صدور مذكرة التوقيف.

وأوضح أن “الجرائم الجماعية التي ارتكبتها السلطات السورية هي التي دفعت فرنسا إلى اتخاذ هذا القرار غير المألوف” بـ”عدم الاعتراف” بشرعية بشار الأسد منذ العام 2012.

ومن المقرر أن تصدر محكمة النقض قرارها النهائي في القضية خلال جلسة علنية مرتقبة في 25 يوليو لجاري.

وكانت محكمة الاستئناف في باريس قد صادقت، في يونيو 2024، على مذكرة التوقيف الصادرة بحق الأسد، غير أن النيابة الوطنية لمكافحة الإرهاب ومكتب المدعي العام في محكمة الاستئناف طعنا في القرار، استنادا إلى الحصانة المطلقة التي يكفلها القانون الدولي لرؤساء الدول خلال فترة توليهم مناصبهم أمام القضاء الأجنبي.

يُذكر أن مذكرة التوقيف بحق الأسد صدرت في نوفمبر 2023، بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب، على خلفية الهجوم بغاز السارين الذي استهدف، في 21 أغسطس 2013، مناطق الغوطة الشرقية ومعضمية الشام قرب دمشق، وأسفر عن مقتل أكثر من ألف شخص.

المصدر: وسائل إعلام فرنسية

مقالات مشابهة

  • النيابة العامة توضح مخالفات «الحاسب الآلي» المصنفة ضمن الجريمة المعلوماتية
  • الداخلية تضبط شخصين غسلا 80 مليون جنيه متحصلة من الإتجار بالمخدرات
  • تاجرا مخدرات يغسلان 80 مليون جنيه
  • شركة أديس: صرف 5 مليون جنيها تعويضا لأسر المتوفيـن والمفقودين بحادث البارجة أدمارين 12
  • تجديد حبس مالك شركة زور محررات رسمية للنصب على مواطنين بالجيزة 15 يوما
  • بالقانون.. مليون جنيه غرامة عقوبة الاتجار فى العملات المشفرة
  • ضبط قضايا اتجار غير مشروع بالنقد الأجنبي خلال 24 ساعة
  • النيابة العامة تضبط شبكة تزوير «الهوية الوطنية» وتلاحق المتهمين
  • النيابة العامة الفرنسية تطلب تأييد مذكرة توقيف بحق الأسد بتهمة التواطؤ في جرائم ضد الإنسانية
  • بالتعاون مع فرنسا.. النيابة العامة تدرب وكلاءها على استرداد الأموال المنهوبة ومكافحة الجرائم المالية