فوات الأوان.. نهاية الطالبة فرح على يد صديقتها وإحالة القاتلة لعشماوى
تاريخ النشر: 24th, December 2023 GMT
جمعت صداقة بين طالبة تدعي "فرح"، وصديقتها "آية"، منذ عامين قبل أن تتحول صداقتهما لجريمة بشعة بمدينة طنطا بعد مقتل الأولى على يد الثانية، لتحيل الجنايات القاتلة للمفتي، تمهيدا لصدور حكم الإعدام. تعرفت المجني عليها "فرح"، 18 سنة على صديقتها "آية"، 23 سنة من خلال العمل في أحد المحلات، واعتقدت أنها ستكون صديقتها الصدوقة وسندها في في الحياة، فالمجني عليها والدتها محبوسة على ذمة قضايا شيكات بدون رصيد ووالدها منفصل عن والدتها، واعتقدت أن المتهمة هي سندها وأصبحت تفضفض لها عن كل تفاصيل حياتها.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: فرح جريمة قتل حكم الإعدام أخبار الحوادث محكمة الجنايات
إقرأ أيضاً:
سكان جزيرة سومطرة الإندونيسية يلجأون إلى النهب بعد الفيضانات القاتلة
أفادت السلطات الاندونيسية اليوم أن بعض سكان جزيرة سومطرة الإندونيسية المتضررة من الفيضانات لجؤا إلى النهب، بحثا عن الطعام والماء للبقاء على قيد الحياة.
وأظهرت مقاطع فيديو، تم نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي لصوصا يهرعون عبر حواجز متداعية وطرق غارقة وزجاج مكسور، سعيا للحصول على طعام ودواء وغاز.
خسائر الفيضانات
وأسفرت الفيضانات، التي اجتاحت الجزيرة قبل حوالي أسبوع عن مقتل 303 أشخاص- مع توقع ارتفاع العدد مع انتشال المزيد من الجثث- ونزوح الآلاف. وأسفرت الفيضانات عن حدوث انهيارات أرضية وألحقت أضرارا بالطرق وعزلت أجزاء من الجزيرة وقطعت خطوط الاتصالات.
كما أعاقت الظروف الجوية الصعبة ونقص المعدات الثقيلة جهود الإنقاذ. وتباطأت وتيرة وصول المساعدات إلى مدينة سيبولجا، الأكثر تضررا، ومنطقة تابانولي الوسطى في شمال سومطرة.
وقال المتحدث باسم شرطة مقاطعة شمال سومطرة فيري والينتوكان إن الشرطة أبلغت أولا عن حوادث النهب مساء أمس السبت، مضيفا أنه تم نشر الشرطة الإقليمية لاستعادة النظام.
وأضاف "وقعت أعمال النهب قبل وصول المساعدات اللوجستية. لم يكن السكان على علم بوصولها وكانوا قلقين من الموت جوعا".
وقال تيدي إندرا ويجايا، وزير مجلس الوزراء اليوم الأحد إنه تم نشر 11 مروحية من جاكرتا إلى المناطق المتضررة في اليوم التالي للكارثة من أجل عمليات توزيع الإمدادات اللوجستية المستمرة، لاسيما إلى المناطق الأعمق والمناطق التي انقطع فيها الوصول البري، لكن الطقس غير المتوقع غالبا ما يعوق عمليات الإغاثة".