صدى البلد:
2025-07-13@00:21:53 GMT

شاومي تكشف عن شعار نظام التشغيل الجديد HyperOS

تاريخ النشر: 28th, December 2023 GMT

استبدالت شركة شاومي Xiaomi، واجهة MIUI المستندة إلى أندرويد والتي كانت موجودة منذ فترة طويلة في الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية للشركة، بنظامها البيئي الجديد HyperOS الأكثر شمولا.

وتهدف هذه الخطوة من عملاقة التكنولوجيا الصينية، التي تشارك بنشاط في أسواق مختلفة بما في ذلك السيارات الكهربائية، إلى إنشاء نظام بيئي خاص به، وحاليا، قامت شاومي بالكشف عن شعار نظامها المطور HyperOS عبر منشور على موقع Weibo الصيني.

 

شاومي تطلق طراز مميز من Redmi K70 Pro بهذا السعر شاومي تحطم الموازين.. مبيعات سلسلة Redmi K70 تكسر الأرقام القياسية

 

الكشف عن شعار نظام شاومي HyperOS الجديد والمبسط

تستعد شركة شاومي لإطلاق أول سيارة كهربائية لها، بينما تنشر الإعلانات التشويقية حول نظام HyperOS، وقد أدى الكشف مؤخرا عن شعار HyperOS الجديد إلى زيادة التشويق.

وعند النظر إلى الشعار الجديد، يظهر تصميما بسيطا، بالإضافة إلى ذلك، من المحتمل أن يكون الشكل الدائري للشعار مصمما للتأكيد على النظام البيئي والشمولية.

الكشف عن شعار نظام شاومي HyperOS الجديد والمبسط

وبمقارنته بشعارات MIUI السابقة، فإن الشركة استخدمت شعارا مكونا من حروف بدلا من التصميم السابق، وعلى الرغم من أن هذا قد يكون اختيارا سيئا من حيث التصميم، إلا أنه جعل من السهل التمييز بين الإصدارات.

وكانت شاومي قد كشفت عن نظامها الجديد المستند إلى نظام أندرويد الأحدث من جوجل في شهر أكتوبر الماضي، وخلال الشهريين الماضيين كشفت عن قائمة الهواتف المؤهلة للحصول على نظام HyperOS.

ومؤخرا، كشف تقرير جديد أن أكثر من 117 جهازا من أجهزة شاومي، وريدمي، وبوكو، في الأسواق العالمية من المقرر أن تتلقى تحديث HyperOS، بدءا من 2024.

ومن المتوقع أن تقوم العلامة التجارية بتقسيم تحديث HyperOS إلى ثلاثة جداول إصدار، حيث سيتم إعطاء الأولوية للأجهزة المميزة في البداية، مع تلقي الأجهزة القديمة والصديقة للميزانية التحديث بعد ذلك.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: شاومي نظام شاومي نظام شاومي الجديد

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف مشروع الشرق الأوسط الجديد في رؤية ترامب ونتنياهو

بعد مرور عقدين على فشل مشروع "الشرق الأوسط الجديد" الذي روجت له إدارة جورج بوش الابن إبان غزو العراق وحرب لبنان عام 2006، تعود الرؤية ذاتها ولكن بثوب جديد – هذه المرة عبر تحالف وثيق بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، واللذَان يسعيان لتشكيل "شرق أوسط جديد" تكون فيه إسرائيل القوة المهيمنة بدعم أمريكي مطلق، بينما يتم تحييد إيران ومحور المقاومة عبر سلسلة من الحروب والاستنزاف العسكري، بحسب الدراسة التي نشرها مركز الأبحاث المجلس الأطلسي. 

منذ حرب 7 أكتوبر 2023، شنت إسرائيل سلسلة من الهجمات التي طالت غزة ولبنان وسوريا واليمن، وصولاً إلى قلب إيران في يونيو 2025. هذه الحروب، التي وفرت لها واشنطن غطاءً سياسيًا ودعمًا عسكريًا، لم تحقق أهدافها الاستراتيجية حتى الآن، حيث ما زالت قوى المقاومة – رغم الخسائر الكبيرة – صامدة ميدانيًا وسياسيًا.

غزة: دمار هائل دون نصر حاسم

بعد عشرين شهرًا من العدوان على غزة، تخطى عدد الشهداء الفلسطينيين 57 ألفًا، في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في تاريخ الصراع. وعلى الرغم من تدمير البنية التحتية وتهجير السكان، لم تنجح إسرائيل في القضاء على حركة حماس، التي لا تزال قادرة على شن هجمات نوعية تُربك الجيش الإسرائيلي.

إيران: الضربة الاستراتيجية التي لم تنجز المهمة

في يونيو 2025، شنت إسرائيل والولايات المتحدة حملة جوية مكثفة على منشآت إيران النووية، مع وعود ترامب بـ"تحطيم المشروع النووي الإيراني بالكامل". لكن التقييمات العسكرية تشير إلى أن الضرر كان كبيرًا، لكنه غير كافٍ لتفكيك القدرات النووية الإيرانية. بل وقد تؤدي هذه الهجمات إلى تسريع طهران لمساعيها نحو امتلاك سلاح نووي ردًا على التهديدات الوجودية.

لبنان: حزب الله يتراجع تكتيكيًا... دون هزيمة

في لبنان، ورغم الخسائر الفادحة الناتجة عن الهجمات الإسرائيلية، لا يزال حزب الله قوة قائمة، ولم يسلم سلاحه كما تطالب إسرائيل والولايات المتحدة. 

ورغم التراجع إلى شمال الليطاني، فإن أمينه العام بالوكالة، نعيم قاسم، يتوعد برد قاسٍ حال اجتياح إسرائيل للجنوب اللبناني. أما الحكومة اللبنانية الجديدة، بقيادة الرئيس جوزيف عون، فتواجه مأزقًا سياسيًا بين الضغوط الخارجية والاحتمالات الكارثية لأي صدام داخلي مع حزب الله.

اليمن: صمود الحوثيين رغم القصف

على الرغم من القصف الأمريكي والإسرائيلي على مواقع الحوثيين في صنعاء وصعدة وموانئ الحديدة، فإن جماعة أنصار الله (الحوثيين) ما تزال تمتلك قدرات هجومية، وتحتفظ بترسانات استراتيجية قد تستخدم في حال عودة الحرب ضد إيران. 

اتفاق الهدنة المؤقت مع واشنطن في مايو 2025 عزز من موقف الحوثيين داخليًا وأضعف خصومهم في المجلس الرئاسي.

المشروع الحالي لإعادة تشكيل الشرق الأوسط يعتمد، كما في اتفاقيات "أبراهام" التي وقعت في عهد ترامب عام 2020، على تطبيع العلاقات بين إسرائيل والدول العربية دون أي اعتبار للحقوق الفلسطينية. وتفترض الخطة أن الرخاء الاقتصادي كفيل بتجاوز عدالة القضية الفلسطينية – وهي فرضية أثبتت المعطيات الأخيرة فشلها، بل وساهمت في تأجيج الصراع.

وتشير الدراسة إلى أن هناك طريقين لا ثالث لهما في المرحلة المقبلة: إما دبلوماسية خلاقة تنقذ ما تبقى من فرص السلام، أو استمرار لحرب مفتوحة ومتعددة الجبهات. غير أن تمسك كافة الأطراف بمواقفها القصوى يرشح السيناريو الثاني كالأقرب، ما يعني أن "الشرق الأوسط الجديد" وفق رؤية ترامب ونتنياهو قد يتحقق شكليًا عبر تطبيع اقتصادي جزئي، لكنه سيكون محفوفًا بمزيد من الحروب، الانهيارات، والتشظي السياسي.

التحالف الأمريكي-الإسرائيلي يسير نحو فرض واقع جديد بالقوة، لكن التصدعات الإقليمية، وصمود الخصوم، وغياب أي تسوية سياسية متوازنة، كلها عوامل تضعف الرؤية الترامبية-النتنياهوية لـ"شرق أوسط جديد". ما يتم رسمه حتى الآن ليس مستقبلًا مستقرًا، بل خريطة من الدمار والتوتر الدائم، تراكم الغضب أكثر من السلام، وتبني واقعًا لا يدوم.

طباعة شارك ترامب نتنياهو الشرق الأوسط غزة إيران لبنان

مقالات مشابهة

  • ثيم AchromaticUI المجاني يحول هاتف شاومي لتحفة فنية
  • «عضو تعليم النواب» تكشف مفاجأة بشأن نظام البكالوريا الجديد
  • 4 مسارات بتخصصات مختلفة.. برلمانية تكشف مستقبل خريجي البكالوريا
  • هل سيتم إلغاء الثانوية العامة نهائي؟.. تعليم النواب تكشف مفاجأة
  • نظام مرن للمقررات الثانوية.. مواد عامة وتخصصية اختيارية في تعديل النواب الجديد
  • خبيرة مناهج: نظام البكالوريا الجديد نقلة نوعية في التعليم
  • دراسة تكشف مشروع الشرق الأوسط الجديد في رؤية ترامب ونتنياهو
  • هل سيصل تحديث أندرويد 16 لهاتفك من شاومي؟.. تحقق من القائمة الرسمية
  • يستوعب 450 سيارة.. محافظ بني سويف يتفقد التشغيل التجريبي لمجمع المواقف الجديد
  • ما هو الفرق بين نظام البكالوريا الجديد ونظام الثانوية العامة الحالي؟