توقف 80 بالمئة من مشاريع الماء في ذي قار بسبب انخفاض مناسيب الأنهر
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن توقف 80 بالمئة من مشاريع الماء في ذي قار بسبب انخفاض مناسيب الأنهر، أعلنت محافظة ذي قار، السبت، توقف 80 بالمئة من مشاريع الماء في المحافظة؛ بسبب انخفاض منسوب المياه في الانهر والجداول. مدير دائرة الماء .،بحسب ما نشر وكالة وطن للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات توقف 80 بالمئة من مشاريع الماء في ذي قار بسبب انخفاض مناسيب الأنهر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلنت محافظة ذي قار، السبت، توقف 80 بالمئة من مشاريع الماء في المحافظة؛ بسبب انخفاض منسوب المياه في الانهر والجداول.
مدير دائرة الماء في ذي قار، احمد السعيدي، أشار في بيان، الى توقف العديد من مشاريع تجهيز الماء الصالح للشرب للمواطنين عن العمل بسبب ازمة شح المياه في شط البدعة المغذي الرئيسي لهذه المشاريع.
وأضاف ان 80 بالمئة من مشاريع مياه الشرب بالمحافظة توقفت بسبب الانخفاض غير المسبوق في منسوب الماء بالأنهر والجداول المغذية للمحطات والمشاريع التابعة الى دائرة ماء ذي قار.
وأوضح ان هذه الازمة تتطلب تدخل الحكومة المحلية وممثلي المحافظة في البرلمان ومنظمات المجتمع المدني بشكل عاجل والعمل على ايجاد الحلول السريعة لهذه المشكلة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس بسبب انخفاض
إقرأ أيضاً:
عاد إلى غزة ليبدأ من الصفر.. حكاية مسن على أنقاض بيته
وسرعان ما تحوّل الأمل إلى صدمة بعد أشهر من النزوح والمعاناة، ووجد عباس نفسه أمام كومة من الركام، كانت يوما ما منزله المكوّن من أربعة طوابق، ويضم ثلاث عائلات من أبنائه، إضافة إلى عائلات نازحة أخرى لجأت إليهم خلال الحرب.
وكان عباس قد فرّ من منزله في الأيام الأولى للحرب، متوجها مع أسرته إلى مخيم النصيرات وسط القطاع، حيث أقام في خيمة بمنطقة تُعرف بـ"أرض المفتي". وواجه هناك ظروفا قاسية تفتقر إلى الماء والغذاء والمساعدات الإنسانية. ويقول إننا "قضينا أسبوعين بين البعوض والعطش والجوع، ولم يكن الوصول إلى الماء سهلا، ولا الطعام متوفرا، كل شيء كان صعبا".
ولم يكن الطريق أقل قسوة إلى غزة، حيث قطع عباس مسافة طويلة على قدميه، يسحب عربة حديدية محمّلة بالفرش والبطانيات، بينما تسير زوجته إلى جانبه.
وعند وصول عباس إلى الحي، جلس وزوجته إلى جانب أحد الجدران المتبقية ليستريحا قليلا، ثم بدأ يجمع بعض الحجارة لبناء موقد صغير للطهي. لم يكن لديهما سوى فراش مهترئ وبعض الأواني.
ورغم كل شيء، يصرّ عباس على البقاء في المكان الذي وُلد فيه وعاش عمره كله ويقول إن "هذا بيتنا وهذه أرضنا. سنبنيها من جديد، حتى لو بخيمة. أهم شيء أن الحرب انتهت".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2سبب مشاركة رئيس الفيفا إنفانتينو في قمة شرم الشيخ بشأن غزةlist 2 of 2غزل أبو ريان.. طفلة غزية تناشد العالم لتأمين العيش والعودة إلى المدرسةend of listومنذ إعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، عاد آلاف الفلسطينيين إلى مناطقهم شمال قطاع غزة، محمّلين بذكريات النزوح وأحلام العودة إلى حياة شبه طبيعية. لكنّ مشهد الدمار الهائل خيّب آمال كثيرين، إذ لم يجد معظمهم سوى أطلال وأسقف منهارة وأحياء محوّلة إلى أنقاض.
ويأتي هذا المشهد عقب دخول المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار حيّز التنفيذ، بعد حرب استمرت قرابة عامين، خلّفت أكثر من 67 ألف شهيد فلسطيني، معظمهم مدنيون، ودمّرت معظم أحياء قطاع غزة.
إعلان Published On 14/10/202514/10/2025|آخر تحديث: 14:50 (توقيت مكة)آخر تحديث: 14:50 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ