باحث سياسي: لم يتم التفاهم على خارطة طريق.. وهذه حقيقة إعلان المبعوث الأممي.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

اكتشاف “إلهة الفجر” مخفية على أعتاب درب التبانة!

#سواليف

رصد #علماء #الفلك #سحابة #غازية ضخمة على بعد 300 سنة ضوئية فقط من #الأرض، وهي مسافة قريبة جدا بالمقاييس الفلكية.

وهذه السحابة، التي أطلق عليها اسم “إييوس” (Eos) تيمنا بإلهة الفجر الإغريقية، تحمل مفاتيح فهم #عملية_تكوين #النجوم في #الكون.

Glowing in the Dark• Closest Star-Birthing Cloud Challenges Cosmic Norms. A vast molecular cloud, long invisible, is discovered near solar system. A Rutgers-led cosmic recon team has detected Eos, a colossal molecular hydrogen cloud 300 light-years from Sol, lurking on the Local… pic.twitter.com/LKrJDyuWaZ

مقالات ذات صلة الحكومة الأمريكية تطالب غوغل بتفكيك أعمال إعلاناتها الرقمية 2025/05/04 — Nirmata (@En_formare) April 28, 2025

وتمكن العلماء من جامعتي روتجرز ونيويورك، من رصد السحابة باستخدام تقنية جديدة تعتمد على الأشعة فوق البنفسجية البعيدة من القمر الصناعي الكوري STSAT-1، والتي كشفت عن توهج خافت لجزيئات الهيدروجين. وهذه الطريقة المبتكرة تختلف عن الأساليب التقليدية التي تعتمد على رصد جزيئات أول أكسيد الكربون، ما يفتح آفاقا جديدة في مجال رصد السحب الجزيئية في الفضاء.

ويوضح العلماء أن السحابة تعاني من نقص في أول أكسيد الكربون، وهو ما جعلها غير مرئية للأساليب التقليدية للرصد.

وتقع السحابة العملاقة عند حافة ما يعرف بـ”الفقاعة المحلية” (تجويف في الوسط بين النجمي ضمن ذراع الجبار (أحد الأذرعة الحلزونية المليئة بالنجوم في مجرتنا،) في مجرة درب التبانة)، وتتميز بشكلها الهلالي الفريد وكتلتها الهائلة التي تبلغ نحو 3400 ضعف كتلة الشمس. لكن الأهم من ذلك هو أن هذه السحابة تقدم للعلماء فرصة نادرة لدراسة المادة الخام لتكوين النجوم قبل أن تبدأ عملية الولادة النجمية نفسها.

وتحمل “إييوس” في طياتها معلومات قيمة عن كيفية تحول الغازات الباردة بين النجوم إلى نجوم متوهجة.

وتشير التقديرات إلى أن السحابة ستتبدد خلال 5.7 مليون سنة قادمة بفعل الفوتونات النجمية المحيطة، وهي مدة قصيرة نسبيا في الزمن الفلكي بحيث لا تسمح بتكون النجوم بشكل طبيعي. وهذه الملاحظات تقود العلماء إلى استنتاجات مهمة حول الآليات التي تنظم عملية تكوين النجوم في الكون.

وتخسر سحابة “إييوس” الغازية مادتها بمعدل مذهل يصل إلى 600 كتلة شمسية كل مليون سنة، وهو معدل يفوق بكثير قدرة المنطقة المحيطة بنا على تحويل الغاز إلى نجوم جديدة. ففي نفس الفترة الزمنية، لا يتجاوز معدل ولادة النجوم في جوارنا الشمسي 200 كتلة شمسية فقط. وهذه الفجوة الكبيرة بين معدل فقدان المادة ومعدل تكوين النجوم تقود علماء الفلك إلى استنتاج بالغ الأهمية: يبدو أن الكون يمتلك آلية ذاتية لتنظيم عملية تكوين النجوم.

وهذا الاكتشاف لا يزيد فقط من فهمنا لعمليات تكون النجوم، ولكنه أيضا يثبت فعالية التقنيات الجديدة في رصد الأجسام الفلكية.

ومع تطور هذه الأساليب، قد نتمكن من اكتشاف المزيد من السحب المخفية في مجرتنا، ما سيساعد في حل العديد من الألغاز الفلكية التي حيرت العلماء لعقود.

مقالات مشابهة

  • السلاك: البعثة تتجه إلى تقديم مقاربة متعددة الخيارات بدلاً من طرح خارطة طريق موحّدة
  • عاشور: الإطار المرجعي يمثل خارطة طريق لتطوير التعليم العالي في ظل التحولات التكنولوجية
  • اتفاق السويداء في سوريا : خارطة طريق من 5 بنود تنقذ الجنوب السوري
  • اكتشاف “إلهة الفجر” مخفية على أعتاب درب التبانة!
  • برلماني: رسائل الرئيس باحتفالية عيد العمال خارطة طريق لتنمية مهاراتهم
  • مصر القومي: توجيهات الرئيس باحتفالية عيد العمال خارطة طريق
  • البيوضي: بدء العد التنازلي لانطلاق حوار سياسي شامل
  • خارطة طريق تحديث One UI 7 أندرويد 15 لمستخدمي سامسونج
  • مكتب حقوق الإنسان الأممي: الصحافة الفلسطينية صامدة رغم استهداف عملها
  • UNDP يرسم خارطة طريق لسياحة ليبيا: تأشيرة إلكترونية ورؤية وطنية