كتائب القسام تبث مقطعا بعنوان "تل أبيب تحترق.. والقدس ستتحرر" (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, January 2024 GMT
نشرت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، اليوم الاثنين، مقطعا بعنوان "تل أبيب تحترق.. والقدس ستتحرر".
ونشرت كتائب القسام وفي وقت سابق من اليوم الاثنين، لقطات تظهر إطلاق وابل من الصواريخ باتجاه إسرائيل مما أدى إلى إطلاق صفارات الإنذار من غارات جوية في جنوب ووسط البلاد.
كما أعلنت كتائب القسام أنها سيطرت على مسيرة إسرائيلية في منطقة بيت حانون شمال قطاع غزة، كانت بمهمة استخباراتية.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية، أشارت اليوم إلى أن جزءا من رشقة الصواريخ التي أطلقتها كتائب القسام بعيد منتصف ليل أمس، خرج من منطقة شمال القطاع كان الجيش قد أعلن بوقت سابق أنها تحت سيطرته.
المصدر:RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الحرب على غزة طوفان الأقصى قطاع غزة هجمات إسرائيلية کتائب القسام
إقرأ أيضاً:
367 شهيداً في غزة منذ وقف إطلاق النار
أكدت المصادر الطبية في غزة أنه منذ تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار في 11 أكتوبر الماضي، تم تسجيل 367 شهيداً و953 مصاباً، إلى جانب 624 جثماناً انتُشلت من بين الركام.
كما تم وصول 6 شهداء إلى مستشفيات قطاع غزة خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، بينهم شهيد جديد و5 جثامين جرى انتشالها من المواقع المدمرة، إضافة إلى 15 إصابة.
اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا
أعلنت مصادر طبية في قطاع غزة، اليوم السبت، ارتفاع عدد الشهداء إلى 70,354 شهيداً، يشكّل الأطفال والنساء الغالبية الساحقة منهم، وذلك منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.
كما ارتفعت حصيلة الجرحى إلى 171,030 إصابة، في وقت لا تزال فيه فرق الإسعاف عاجزة عن الوصول إلى عدد من الضحايا العالقين تحت الأنقاض.
أعلن جيش الاحتلال عن استشهاد 3 فلسطينيين بزعم اجتيازهم الخط الأصفر شمالي قطاع غزة.
ويأتي ذلك في ضوء استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة رغم كل جهود إقرار السلام.
وقالت هيئة الدفاع المدني في غزة، اليوم السبت، إن أحد عناصرها استشهد بنيران الاحتلال شمالي قطاع غزة.
وأعلن هاكان فيدان، وزير الخارجية التركي، أن المفاوضات المتعلقة بقوة الاستقرار الدولية في غزة ما زالت متواصلة، وتشمل بحث تفويض القوة وقواعد الاشتباك وآليات عملها على الأرض.
وأوضح أن الهدف الرئيسي لهذه القوة يجب أن يتمثل في الفصل بين الإسرائيليين والفلسطينيين على الحدود، بما يضمن الحد من التوتر وتهيئة الظروف اللازمة لاستعادة الهدوء وإطلاق مسار سياسي أكثر استقراراً.
وقال محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، وزير الخارجية القطري، إنهم يتفاوضون لرسم المرحلة التالية لاتفاق غزة وسط تعثر في تنفيذ بنوده.
وأضاف :" الدوحة تعمل حالياً على رسم المسار المستقبلي للمرحلة التالية لاتفاق غزة، والمفاوضات مستمرة مع الشركاء المعنيين لدفع العملية قدماً".
وأوضح أن المنطقة تعيش مرحلة مفصلية، مشيراً إلى أن الاتفاق بشأن غزة لم يُطبّق بالكامل حتى الآن، ما يستدعي تكثيف الجهود لضمان الالتزام ببنوده.
وشدد الوزير على أن الجهود المبذولة لوقف إطلاق النار تُعد أساساً لمرحلة الاستقرار وتأسيس الدولة الفلسطينية، مؤكداً ضرورة البناء على ما تحقق للوصول إلى حل دائم وعادل.
وقال خوسيه مانويل ألباريس، وزير الخارجية الإسباني، إنه ينبغي أن تكون الضفة الغربية وغزة تحت سلطة فلسطينية موحدة.
وأضاف قائلاً :"آن الأوان لتأسيس دولة فلسطينية".
وأشارت مصادر فلسطينية إلى تعرض شخصين للإصابة جراء قصف الاحتلال حيي الشيخ ناصر والشجاعية بمدينتي خان يونس وغزة.
ويأتي ذلك في ضوء استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة رغم كل الجهود الدولية لاحتواء الحرب وإنهائها تماماً .