انطلاقة جديدة فريدة من نوعها، عنوانها المغامرة والتحدى، تشهدها «الوطن» مع بداية العام الجديد 2024، استكمالاً للمشروعات التنموية للدولة المصرية، لتظهر فى شكلها الجديد بمجموعة من البرامج المتخصصة والبث المباشر والبودكاست، وبداية الريادة لـ«الوطن بلاتفورم» التى تتيحها لمشاهديها عبر منصات مواقع التواصل الاجتماعى، وتعتمد على متابعة التطورات على أرض الواقع أولاً بأول وصولاً للمحتوى الترفيهى والتثقيفى والتحليلى، قائمة على الدقة والجودة وتوصيل الرسالة الإعلامية الهادفة للقارئ، ويقدمها عدد من الكوادر الأساسية القائمين على هذه الانطلاقة الفريدة من نوعها.

«طارق»: نستهدف الصدارة لتقديم محتوى ترفيهى وجذاب للجمهور المصرى والعربى

«لدينا خطة طموحة لعام 2024، إذ ستعيد (الوطن) تقديم المحتوى المرئى للمنصات المختلفة من خلال تحويل مفهوم التليفزيون التقليدى إلى (بلاتفورم)»، هكذا كشف محمد طارق، مدير قطاع التليفزيون بجريدة «الوطن»، كواليس الانطلاقة المميزة التى تهديها لمتابعيها ومشاهديها، والتى تستهدف أيضاً الصدارة على كافة منصات السوشيال ميديا.

التميز والانفراد هو ما يسعى إليه القائمون على «الوطن بلاتفورم»، والقائمة على خطة مدروسة من جميع الجهات، وتابع مدير قطاع التليفزيون: «نستهدف الصدارة على الإنستجرام والتيك توك، ونخطط لتقديم محتوى ترفيهى وجذاب، ليس فقط فى مصر، وإنما نستهدف الجمهور العربى الذى يصل إلى نحو 300 مليون مستخدم، وهو ما يجعلنا نركز على المحتوى الذى نقدمه، إذ غيرت السوشيال ميديا مفهوم الإعلام، وهو ما نسعى إليه للاستفادة من كافة الإمكانيات المتنوعة، هدفنا فى 2024 الدقة والصدارة».

«مروى»: «خطة 2024» متنوعة فى الشكل والصورة.. 

مروى ياسين، مدير البرامج فى قطاع التليفزيون بـ«الوطن»، تحدثت عن الانطلاقة الجديدة التى تتيحها الجريدة للقراء والمشاهدين وعن الخطة التى ستقوم عليها البرامج المتنوعة فى «البلاتفورم»، قائلةً: «الانطلاقة كانت مع أول يوم فى العام الجديد، من خلال مجموعة من البرامج، من بينها «كاراكتر» الذى يتناول قصصاً إنسانية ومواقف عديدة تشمل الجانب الخفى للفنانين، من تقديم أحمد ماهر أبوالنصر، إضافة إلى كواليس الجماعات الإرهابية ومعاركهم الدموية فى «تاريخهم» مع «ماهر فرغلى».

«كاراكتر وخليك فى الأصل وبره الغابة والتريند بيقول إيه؟» من أبرز البرامج الجديدة

كما تشمل البرامج التى يضمها «البلاتفورم» برنامج «خليك فى الأصل» مع حسن عثمان، فى الجانب الاقتصادى الذى يُعرّف الجمهور بكافة الأمور والأسئلة المتعلقة بالاستثمار، وبرنامج «أوتودرايف» مع ياسر شعبان، الذى يخص عالم السيارات، بجانب برنامج «بره الغابة» مع أسامة همام ونهى الجوهرى، الذى يتطرّق لأسرار عالم الحيوانات.

«التريند بيقول إيه» يُعتبر من البرامج التى يستهدفها القائمون عليه، من تقديم لوجينا سامح وهايدى عادل، إذ يُعد مختلفاً من نوعه فى فكرته وطريقة تقديمه للجمهور، وأضافت مروى ياسين: «هناك أحداث طوال الوقت تشغل الرأى العام ورواد مواقع التواصل الاجتماعى فى العالم الافتراضى، لذا قررنا أن نُطلعهم على أصل القصة والحكاية».

«عباس»: أراهن على نجاح التجربة والتفرد

شائعات عالم الفن والمواقف التى يتعرّض لها النجوم من أبرز البرامج التى ستُطرح على شاشة «الوطن»، بعنوان «كلام فى الهوا» من تقديم هايدى عادل. مشروع «البودكاست» من أهم الخطوات المميزة التى سعت «الوطن» لتفعيلها فى خطوة مليئة بالمغامرة، وتحدّث عن تفاصيلها محمود عباس، مدير البودكاست فى قطاع التليفزيون، إذ أثنى على التجربة المختلفة ويراهن على نجاحها بفضل صُناعها والقائمين عليها، قائلاً: «نُعتبر أول موقع إلكترونى مصرى إخبارى يتيح هذه الخدمة، التى تعتمد عليها بعض المنصات خلال الفترة الماضية، كونها خدمة صوتية تقدم المعلومات بشكل سريع، وهناك شريحة من المتابعين لديهم اهتمام كبير بها فى الكثير من الدول».

مدير البودكاست فى قطاع التليفزيون تابع الحديث عن الانطلاقة الجديدة لـ«الوطن»، وما ستقدمه من برامج للمواطن، قائلاً: «لا بد من التنوع وشَغل مساحة أكبر للتعرف على البرامج الصوتية التى تجذب أهواء الجمهور الشخصية، وللظهور بالشكل الذى يليق بالوطن عملنا نحو 4 أشهر كاملة حتى نتمكن من إعداد العديد من البرامج قائمة على التنوع، من بينها برنامج «حاجة غريبة» الذى يحكى عن أغرب الحكايات والقصص فى حياة المشاهير، والذى يعتمد على السرد، كما أن هناك برنامج «ملاعب الأحلام» الذى يكشف رحلات الصعود لنجوم الوسط الرياضى فى العالم. ومن بين البرامج التى سيعتمد عليها «البودكاست» بشكل أوسع هو برنامج «ستايل بوك»، الذى تقدمه هدى رشوان، التى تتناول خلاله المواقف والأشخاص وتطوعه من جانب التنمية البشرية ولكن بشكل مبسط، و«حاجة غريبة» من تقديم دارين فرغلى، لفتح صندوق المشاهير، وفى الجانب الرياضى سيقدم محمد يحيى «ملاعب الأحلام» لإلقاء الضوء على حكايات مشاهير الرياضة، مع برنامج «حكايتك إيه؟»، من تقديم حبيبة فرج.

ومسك الختام للبودكاست برنامج «أصيل وأصلى» تقديم شيماء البردينى، الذى يأخذ الطابع الحياتى للأشخاص الذين استطاعوا التميز والانفراد وإثبات ذاتهم رغم المعاناة والألم والتجارب التى واجهتهم، لبث الأمل والمثابرة فى النفوس.

«الجارحى»: هدفنا المواطن ونقدم له الأخبار بشكل جديد لحظة بلحظة 

محمود الجارحى، مدير قطاع اللايف فى التليفزيون، كشف عن الخطة التى قامت عليها خدمة البث المباشر، وما تقوم به المؤسسة لخدمة المواطن، قائلاً: «لدينا مجموعة من المراسلين على أعلى مستوى من المهنية وخطة لتغطية الأحداث على مستوى المحافظات، نقدم خدمة للمواطن من خلال اللايف الخدمى والرياضى والترفيهى، والمتابعة الخبرية لحظة بلحظة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: البودكاست الدولة المصرية قطاع التليفزيون الوطن قطاع التلیفزیون البرامج التى من البرامج من تقدیم

إقرأ أيضاً:

مدير الجامع الأزهر يحذر شبابنا من الوقوع فريسة لحروب الهوية الفكرية

عقد الجامع الأزهر، اللقاء الأسبوعي للملتقى الفقهي (رؤية معاصرة) تحت عنوان "الدفاع عن الأوطان رؤية فقهية"، ويستضيف الملتقى:أد رمضان الصاوي، نائب رئيس جامعة الأزهر للوجه البحري، وأ.د علي مهدي، أستاذ بجامعة الأزهر، وأدار الحوار الدكتور هاني عودة، مدير الجامع الأزهر. 

أكد الدكتور رمضان الصاوي، نائب رئيس جامعة الأزهر، أن الجامع الأزهر في دفاعه عن قضايا الأمة، يجسد رمزية المسجد الذي أسسه رسولنا الكريم، صلى الله عليه وسلم، ليكون منطلقًا للدفاع عن قضايا الأمة والحوار حول مشكلاتها لوضع حلول لها، فالإسلام جاء ليكرم الإنسان ويرفع من شأنه، ولا يكون هذا التكريم بدون أوطان آمنة ومستقرة، كما أن حب الوطن غريزة متأصلة في فطرة البشر جميعًا، وهو ما يظهره موقف رسولنا الكريم، صلى الله عليه وسلم، مخاطبًا مكة المكرمة بكلمات تجسد أسمى معاني الحب والوفاء: "والله إنكِ لأحبُّ بلادِ اللهِ إليَّ، وأحبُّ بلادِ اللهِ إلى اللهِ، ولولا أن أهلكِ أخرجوني منكِ ما خرجتُ"، وعندما هاجر صلى الله عليه وسلم إلى المدينة المنورة، ظل يدعو إلى حب الأوطان، ويتجلى ذلك في دعائه: «اللَّهُمَّ حَبِّبْ إِلَيْنَا المَدِينَةَ كَحُبِّنَا مَكَّةَ أَوْ أَشَدَّ، اللَّهُمَّ بَارِكْ لَنَا فِي صَاعِنَا وَفِي مُدِّنَا، وَصَحِّحْهَا لَنَا، وَانْقُلْ حُمَّاهَا إِلَى الجُحْفَةِ»، ولعظم مكانة الأوطان وقدسيتها عند الحق سبحانه وتعالى، أقسم بها في محكم كتابه، فقال عز وجل: "لَا أُقْسِمُ بِهَٰذَا الْبَلَدِ"، فهذه الآية الكريمة تؤكد على المنزلة الرفيعة التي تحتلها الأوطان في ديننا الحنيف.

دعاء الشيخ الشعراوي لفك السحر .. يبطله فورا ولا يقدر عليه ساحر ولا جانمتى يقال دعاء الاستفتاح قبل الدخول فى الصلاة أم بعدها؟

وبين نائب رئيس جامعة الأزهر، أن النبي صلى الله عليه وسلم يعد نموذجًا يحتذى في حب الوطن والدفاع عنه، ويتجلى ذلك بوضوح في غزوة الخندق، حيث أمر صلى الله عليه وسلم، بحفر خندق حول المدينة المنورة لحمايتها من الأعداء، مما يدل أيضًا على حرصه الشديد على أمن وطنه واستقراره، كما يتضح حبه العميق لوطنه الأصلي (مكة) ورغبته في وحدة وطنه وقوته لا الانتقام، وظهر ذلك من خلال تسامحه مع أهل مكة عند فتحها منتصرًا، مشيرًا إلى  أن حماية الأوطان في وقت الحروب والأزمات تستلزم التضحية بالنفس وبذل كل غال ونفيس في سبيل حماية الوطن ومقدساته، مبينًا أن الدفاع عن الأوطان لا يقتصر على وقت الحروب والأزمات، بل يمتد ليشمل أوقات السلم أيضًا، ففي وقت السلم، يكون الدفاع عن الوطن من خلال إتقان العمل، وتحسين الصناعة، وتجويد، وتنمية التجارة، وهو ما يعرف بمفهومنا المعاصر تنمية الأوطان، لئلا يكون وطنك أقل شأنا من الأوطان الأخرى، وهذا المفهوم يؤكده حديث النبي صلى الله عليه وسلم: "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملًا أن يتقنه"، ولا يقل أهمية عن ذلك التصدي للشائعات التي تهدف إلى زعزعة استقرار الوطن، والحفاظ على الممتلكات العامة والثروات الوطنية، فهي منفعة للأجيال الحالية وللأجيال القادمة، ويكتمل هذا الدفاع بحسن الخلق، الذي يعكس رقي الوطن وحضارته عندما يكون المواطن ممثلًا له في الخارج.

كما أكد الدكتور على مهدي، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، أن الوطن يتجاوز كونه مجرد بقعة جغرافية نعيش عليها؛ لأنه النسيج الذي يشكل طفولتنا وذكرياتنا، ويربطنا بعلاقاتنا وانتماءاتنا، هذا الارتباط والحب الوثيق للوطن يشبهه المولى -سبحانه وتعالى- في القرآن الكريم بنزع الروح من الجسد، كما بينه في قوله تعالى: "ولو أنا كتبنا عليهم أن اقتلوا أنفسكم أو اخرجوا من دياركم ما فعلوه إلا قليل منهم"، فقد ساوى المولى -سبحانه وتعالى- الخروج من الوطن بنزع الروح، وهذا التشابه يحمل دلالة قوية على عمق العلاقة بين الإنسان ووطنه، وأهمية الوطن في حياة الإنسان، والمتصفح للتاريخ الإسلامي يجده زاخرا بالعديد من العلماء الذين عرفوا بنسبتهم إلى أوطانهم، كالإمام السبكي، والإمام الرملي، والإمام القرطبي، والإمام البخاري، وغيرهم الكثير، جميعهم نسبوا إلى أوطانهم، وهذا يدل دلالة واضحة على قيمة الوطن العظيمة وأن الوطن لا يعوض، بل إن الصحابة الكرام لم يحوزوا منزلة المهاجرين العظيمة إلا بتركهم لأوطانهم، مبينا أن حب الأوطان امتد ليشمل الأحكام الشرعية في الفقه الإسلامي، فقد رتبت الشريعة الإسلامية على الارتباط بالوطن أحكامًا شرعية مهمة منها : إسقاط الجمعة عن المسافر، فبمجرد مغادرة الإنسان لوطنه، تلحقه مشقة كبيرة، لذلك أسقطت الشريعة عنه صلاة الجمعة تخفيفًا ورفعًا للحرج، ومن هذه الأحكام أيضًا عند إخراج زكاة المال، يستحب البدء ببني الوطن، لأنهم يرون هذا المال ويشاركون في ثمراته، فكان لهم حق فيه، وهذه الأحكام الشرعية تدل على أن علاقة الإنسان بوطنه علاقة سامية وذات قيمة عظيمة في الإسلام.

وشدد فضيلة الدكتور على مهدي، على أن حب الأوطان ليس مجرد كلمات رنانة تلقى في الخطب أو أبيات شعر تنشد في المناسبات والاحتفالات، بل إن حب الأوطان هو شعور أعمق وأقدس من ذلك بكثير، إنه تضحية حقيقية بالدم والمال وكل غال ونفيس في سبيل رعاية حقوق وحرمات هذه الأوطان، كما أن هذه التضحية لا تعرف سقفًا ولا حدودًا، فالوطن الذي لا يُعظم ولا يسود الأمن والاستقرار فيه، ولا تُراعي فيه الحرمات، لا يشعر الإنسان بالأمان فيه، لأن الأمن يعد الركيزة الأساسية التي تقام عليها الشعائر، وتصان الحقوق، وتحفظ الحرمات؛ فلا يمكن لشيء من ذلك أن يتحقق لولا وجود وطن لديه أبناء يدفعون عنه أمام الأعداء ويبذلون كل ما في وسعهم من أجل رفعته.

وفي كلمته أوضح الدكتور هاني عودة، مدير الجامع الأزهر، أن نبينا الكريم محمد صلى الله عليه وسلم قد غرس فينا حب الأوطان، وأمرنا بالدفاع عنها "من قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد، ومن قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد"، ومن مات من المسلمين دفاعًا عن وطنه، فإنه مات يدافع عن جميع هذه الأمور أو دفاعًا عن بعضها، لذا فإن الدفاع عن الوطن فريضة شرعية تقتضي من كل منا أن يكون  على وعي تام بالمخاطر والمؤامرات التي تحاك ضد بلادنا، وحيث إن ربنا سبحانه وتعالى قد حذرنا من الفرقة والنزاع داعيًا إلى الوحدة والاصطفاف، فإننا من الجامع الأزهر نؤكد على أن الهوية الإسلامية تقتضي الحفاظ على الأوطان والدفاع عنها، لهذا أدرك أعداء الإسلام منذ زمن بعيد أن إضعاف الأمة والقضاء عليها يكون بإحداث الفرقة والشقاق بين أبنائها، مما يسهل عليهم السيطرة على الأوطان والمقدرات، لذلك يجب على الأمة الإسلامية التمسك بوحدتها، وليعلم شباب الأمة أن الحفاظ على الأوطان ليس مجرد شعارات، بل هو مسؤولية عظيمة وواجب ديني.

وحذر مدير الجامع الأزهر، شبابنا من الانسياق وراء هذه الدعوات المضللة التي تسعى لاقتلاعهم من جذورهم الإسلامية وتجردهم من تعاليم دينهم الحنيف، لأن الحرب الفكرية على الإسلام تستهدف بشكل أساسي شبابنا، من خلال زعزعة ثقتهم بدينهم وقيمهم الأصيلة، من خلال محاولات تشويه القدوة الحسنة ونشر التفاهات لإلهاء الشباب، مما يدفعهم نحو انتهاك المحرمات تحت ستار "الحريات المذمومة" التي لا تمت بصلة لمبادئنا الإسلامية، بهدف سلب أمتنا هويتها الإسلامية الأصيلة وإبعاد شبابنا عن المنهج القويم، كي يُسهل ذلك للأعداء السيطرة على مقدراتنا وبلادنا.

يُذكر أن الملتقى "الفقهي يُعقد الاثنين من كل أسبوع في رحاب الجامع الأزهر الشريف، تحت رعاية فضيلة الإمام الأكبر وبتوجيهات من فضيلة الدكتور محمد الضويني وكيل الأزهر الشريف، ويهدف الملتقى الفقهي إلى مناقشة المسائل الفقهية المعاصرة التي تواجه المجتمعات الإسلامية، والعمل على إيجاد حلول لها وفقا للشريعة.

طباعة شارك مدير الجامع الأزهر الجامع الأزهر الدفاع عن الأوطان رؤية فقهية

مقالات مشابهة

  • فرنسا تدعو المجتمع الدولي إلى تقديم دعم فوري لسوريا
  • مدير الجامع الأزهر يحذر شبابنا من الوقوع فريسة لحروب الهوية الفكرية
  • الجامعة السعودية الإلكترونية تعلن فتح باب القبول في برامج الماجستير للعام الجامعي 1447هـ
  • الحرس الثوري يقصف القاعدة التى استهدفت مقر التليفزيون الإيرانى
  • التفاصيل.. الجامعة الإلكترونية تفتح باب القبول في برامج الماجستير
  • التليفزيون الإيراني يعلن بدء موجة جديدة من الهجمات الصاروخية على إسرائيل
  • الجامعة السعودية الإلكترونية تفتح باب القبول في برامج الماجستير
  • وزارة التجارة تدعو المؤسسات المستوردة إلى تقديم وثائقها قبل 31 جويلية المقبل
  • توقيع بروتوكول الشراكة بين اسوان والهيئة العامة لقصور الثقافة
  • محافظ أسوان يشهد توقيع بروتوكول الشراكة مع الهيئة العامة لقصور الثقافة بشأن إستغلال مسرح " فوزى فوزى "