القحوم يحمل المرتزقة في تعز مسؤولية عرقلة فتح الطرق
تاريخ النشر: 16th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن القحوم يحمل المرتزقة في تعز مسؤولية عرقلة فتح الطرق، وقال القحوم في تدوينه له على تويتر فالواقع خلاف ما تردد ه ابواق العدوان ومنافي للحقيقة فمدينة تعز كبيرة ولها ارتباطات في الطرقات مع عدد من .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات القحوم يحمل المرتزقة في تعز مسؤولية عرقلة فتح الطرق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وقال القحوم في تدوينه له على تويتر ..فالواقع خلاف ما تردده ابواق العدوان ومنافي للحقيقة فمدينة تعز كبيرة ولها ارتباطات في الطرقات مع عدد من مديرياتها وهي طرق مفتوحة ويتنقل الناس فيها بدون صعوبة فقط وفقط الذي فيها صعوبة هي الطريق المؤدية والرابطة بين المدينة والحوبان وصعوبة الدخول والخروج من المدينة الى الحوبان وهذه الطريق قطعت بواقع المعارك فيها ومحيطها وهي جبهات عسكرية واغلقت بهذا السبب من الطرفينوأضاف..كنا ولازلنا نعمل ونبذل الجهود بفتح طريق للدخول والخروج من المدينة الى الحوبان وتكون آمنه وميسرة وعندما تنصل الطرف الاخر ورفض كل الخيارات والاليات التي تؤمن الطريق وتؤمن المارة منها في تعنت واضح واصرار غير مبرر والاستمرار في اتخاذها شماعة لذرف دموع التماسيح والتباكي المفضوح وفي نفس السياق قامت السلطة المحلية في تعز بفتح طرق بديلة وامنه تؤدي الى المدينة والى الحوبان ولكن الطرف الاخر رفض ذلك ومنع المواطنين من اتجاههم في المرور والخروج والدخول من هذه الطريق وفتحناها من جانب واحد ولازالت مفتوحة.مؤكدا بذل المزيد من الجهود مع الجهود المحلية التي تسعى الى فتح الطريق ومنها في مدينة تعز من منظمات مدنية وقيادات حزبية ومنها الاشتراكي وكذلك تحركات وتنسيق لجهود محلية من صنعاء وتعز وغيرها وعند التواصل والتنسيق معنا تفاجئنا باعلان بيان من عبدالكريم شيبان ممثل الطرف الاخر في تعز يرفض فيه اي جهود محلية في فتح الطريق ونسف كل الجهود واعاقة اي تحركات محلية لفتح الطريق الرئيسية بين المدينة والحوبان ومحاولات تصعيب الأمور ليظل الموضوع كما رسمت له دول العدوان الرباعية والمرتزقة التابعين لها موضوع للابتزاز السياسي والبهرجة الاعلامية..وحمل القحوم مرتزقة العدوان مسؤولية العرقلة واعاقة الجهود المبذولة في فتح الطريق كما نؤكد اننا مهتمين بابناء تعز وتخفيف معاناتهم جراء العدوان الشامل على كل اليمن واستهداف تعز بالدرجة الاولى وسكانها الشرفاء ورفض كل الجهود في تحييدها من الحرب وفتح الطرق واطلاق الاسرى والمعتقلين وتخفيف المعاناة الإنسانية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تردد موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إيقاف لاعب إيراني دولي بعد انتشار فيديو يحمل كأسًا محظورة
أعلنت وسائل إعلام إيرانية أن نادي استقلال طهران لكرة القدم أوقف مدافعه الدولي أرمين سهرابيان مؤقتًا، بعد انتشار فيديو يظهر فيه وهو يحمل كأسا يُعتقد أنها تحتوي مشروبات كحولية، وهو ما يُعد مخالفة للقوانين المحلية في إيران التي تحظر تناول الكحول.
وتسبب الفيديو في إثارة جدل واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، وأثار ردود فعل مختلفة بين الجماهير والهيئات الرياضية في البلاد.
ويظهر الفيديو، الذي انتشر بشكل واسع، المدافع البالغ من العمر 30 عامًا في إحدى الغرف وهو يحمل الكأس، فيما يمكن رؤية طاولة بالقرب منه عليها زجاجات شبيهة بزجاجات المشروبات الكحولية.
وأكدت وكالة أنباء فارس أن النادي قرر استبعاده مؤقتًا من الفريق لحين توضيح موقفه أمام إدارة النادي ولجنة الانضباط، مشيرة إلى أن اللاعب اعتذر عن الفيديو واعتبر أن المقطع يعود إلى سنوات مضت، وأوضح أن شخصًا كان على خلاف معه قام بنشره على الإنترنت.
ويشغل سهرابيان مركز قلب الدفاع، وقد مثل المنتخب الإيراني في مباراة دولية واحدة، ويعد من اللاعبين المميزين في صفوف نادي استقلال طهران، الذي يحتل حاليًا المركز الثاني في دوري الدرجة الأولى الإيراني. وأوضح النادي أن القرار جاء كإجراء مؤقت لحين الانتهاء من التحقيقات الداخلية ومعرفة الملابسات الدقيقة للواقعة.
وفي سياق متصل، تأتي هذه الواقعة في وقت تشدد فيه السلطات الإيرانية إجراءاتها ضد تقديم أو استهلاك المشروبات الكحولية في الأماكن العامة، بما في ذلك المقاهي والمطاعم، وتفرض عقوبات على المخالفين، سواء كانوا مواطنين أو أجانب.
ويُستثنى من هذا الحظر أبناء الأقليات الدينية غير المسلمة، مثل المسيحيين واليهود والزرادشتيين، بشرط عدم استهلاك الكحول في الأماكن العامة.
وكان سهرابيان قد نشر اعتذارًا رسميًا على صفحته الشخصية في موقع "إنستجرام" السبت الماضي، مؤكدًا أن المقطع المصور يعود لفترة سابقة من حياته، وأنه لم يكن يقصد نشره أو التسبب في أي جدل. وأكد أنه على استعداد للتعاون مع إدارة النادي واللجنة المختصة لتوضيح موقفه واستعادة مكانته داخل الفريق.
وتعتبر هذه الواقعة انعكاسًا لتشدد النظام الإيراني في تطبيق القوانين المتعلقة بالكحول، والتي تم فرضها منذ الثورة الإيرانية عام 1979، ضمن سياسات واسعة تهدف إلى منع انتشار المشروبات الكحولية في الأماكن العامة، سواء للمواطنين أو للزوار، مع وجود استثناءات محدودة للأقليات الدينية.