ستينج وماجدة الرومي ينضمان إلى «ليالي السعديات»
تاريخ النشر: 5th, January 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد) انضم النجم البريطاني ستينج، والفنانة ماجدة الرومي إلى كوكبة من أساطير الموسيقى الذين يحيون حفلات مهرجان «ليالي السعديات»، الذي يضم سلسلة من الأمسيات الموسيقية الحية التي تُقام على مسرح مفتوح بجزيرة السعديات في أبوظبي، على مدار 3 أشهر.
ويتألق المطرب ومؤلف الأغاني الشهير ستينج، الذي تصدرت أعماله قوائم المبيعات العالمية، بأدائه المذهل على المسرح «ليالي السعديات» يوم 3 فبراير 2024، ليقدم مختارات من أبرز أغنياته، ومن بينها «إنجلش مان إن نيويورك»، و«ديزيرت روز».
وتشدو ماجدة الرومي، صاحبة الموهبة الاستثنائية والصوت العذب القوي والأداء الراقي، والحائزة العديد من الجوائز، بأجمل أغنياتها يوم 10 فبراير 2024 في أمسية لا تنسى في العاصمة أبوظبي.
ويستضيف مهرجان «ليالي السعديات» ألمع النجوم العرب والعالميين، مسلطاً الضوء على دور الموسيقى باعتبارها لغة عالمية مشتركة تحمل رسائل الحوار والتفاهم والتعايش.
وتفتتح «ليالي السعديات» غداً (6 يناير)، النجمة العالمية ماريا ماري، فيما تحيي النجمة الإيرانية كوكوش حفل يوم 20 يناير، والتينور الإيطالي أندريا بوتشيلي يوم 27 يناير.
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
العقبة ووادي رم تستهدفان زيادة ليالي إقامة السياح لتعزيز الحركة السياحية
صراحة نيوز- قال رئيس مجلس مفوضي سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة، شادي المجالي، إن السلطة تدرس آليات التعاون مع سلطة إقليم البترا ومحمية وادي رم، بهدف تطوير مستوى الخدمات في المخيمات السياحية وزيادة أعداد الزوار في مناطق المثلث الذهبي (العقبة، وادي رم، البترا).
وأضاف المجالي، في تصريحات لقناة “المملكة”، أن هناك جهودًا لرفع عدد ليالي مبيت السياح في منطقتي العقبة ورم، مشيرًا إلى وجود خطط استراتيجية تتضمن مؤشرات واضحة لتعزيز التنمية في العقبة.
وأوضح أن زيارة رئيس الوزراء الدكتور جعفر حسّان لسلطة العقبة تعكس أهمية المرحلة الحالية، التي تُعدّ مرحلة “نهضة المشاريع”، إذ شملت الجولة تفقد مشاريع حيوية تشكّل محاور رئيسية في المنطقة.
من جانبه، شدد رئيس الوزراء على أن العقبة تمتلك فرصًا ومشاريع استراتيجية كبرى تتطلب مضاعفة الجهود لإنجاحها، داعيًا إلى التعامل معها كنموذج لأردن المستقبل من خلال تطبيق أفضل التجارب والأنظمة العالمية، لتكون مثالًا يحتذى به على مستوى المملكة.
وأكد حسّان أن المواطن يبقى في قلب الأولويات سواء كان من سكان العقبة أو من مختلف مناطق الأردن، مشددًا على ضرورة أن تكون الخدمات المقدمة بحجم التطور الاقتصادي المتسارع الذي تشهده المنطقة.
كما دعا إلى تحسين مستوى الخدمات في الشاطئ العام ليعكس الصورة الحضارية للعقبة، مشيرًا إلى أن وادي رم يجب أن يحظى باهتمام جاد يعكس مكانته السياحية، ويكون ضمن أولويات السلطة.
وأكد أن مشاريع استراتيجية كبرى ستنطلق من العقبة مثل مشروع الناقل الوطني وسكة الحديد بين العقبة ومناطق التعدين، إلى جانب مشاريع الموانئ والقطاع اللوجستي، مما يتطلب دعماً حقيقياً لتنفيذها لدورها في دعم الاقتصاد الوطني وزيادة فرص التشغيل، بما يتماشى مع رؤية التحديث الاقتصادي.
واختتم بالتأكيد على ضرورة العمل بجدية وتشاركية، قائلاً: “الفرصة كبيرة، ويجب أن لا نُضيّعها”.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات