البوابة:
2025-07-13@00:49:48 GMT

6 أنواع سلطات مناسبة لنظام كيتو

تاريخ النشر: 7th, January 2024 GMT

6 أنواع سلطات مناسبة لنظام كيتو

البوابة - هل تتبع نظام كيتو الغذائي وتبحث عن بعض خيارات السلطة اللذيذة والمشبعة. يمكنك تناول مجموعة متنوعة من السلطات في نظام كيتو ، طالما أنها تحتوي على الدهون الصحية والبروتينات وقليلة الكربوهيدرات. سلطة البيض، وسلطة الدجاج المشوي، وسلطة الروبيان، وسلطة القرنبيط، وسلطة الجرجير، وسلطة الخيار، وسلطة المقبلات، والسلطة اليونانية، وسلطة الكابريزي، وسلطة السبانخ هي مجرد عدد قليل من السلطات الصديقة للكيتو للاستمتاع بها.

6 أنواع سلطات مناسبة لنظام كيتو

1. سلطات الكيتو الكلاسيكية:

سلطة الدجاج المشوي: هذا هو العنصر الأساسي في الكيتو. يمكنك إضافة الخضروات المفضلة لديك والخيار والطماطم والأفوكادو ورذاذ من الصلصة الصديقة للكيتو. يعد الدجاج المشوي مصدرًا رائعًا للبروتين، كما يضيف الأفوكادو الدهون الصحية.سلطة كوب الدجاج: هذه السلطة مليئة بالبروتين والدهون الصحية. يشمل عادةً الدجاج واللحم المقدد والأفوكادو والبيض المسلوق والجبن والخضر. يمكنك إضافة إضافات أخرى صديقة للكيتو، مثل الزيتون أو الفجل.السلطة اليونانية: هذه السلطة المنعشة مثالية ليوم حار. إنه مصنوعة من الطماطم والخيار والزيتون وجبنة الفيتا وصلصة الخل البسيطة. يمكنك إضافة الدجاج المشوي أو الروبيان لمزيد من البروتين.


2. سلطات الكيتو الإبداعية:

سلطة التاكو: هذه لمسة ممتعة على التاكو الكلاسيكي. ما عليك سوى استخدام طبقة من الخضار بدلاً من رقائق التاكو، ثم قم بوضع اللحم المفروم والجبن والصلصة والقشدة الحامضة والجواكامولي. يمكنك أيضًا إضافة إضافات أخرى، مثل الزيتون أو الفجل أو الهالبينو.سلطة السلمون: هذه السلطة مليئة بأحماض أوميجا 3 الدهنية. إنها مصنوعة من سمك السلمون المقشر، والخضر، والخيار، والكرفس، وصلصة الليمون والشبت. يمكنك أيضًا إضافة الأفوكادو أو المكسرات لمزيد من التغذية.سلطة أنتيباستو: هذه السلطة هي طريقة رائعة لاستخدام بقايا اللحوم المشوية. إنها محضرة من السلامي والبيبروني وجبنة البروفولون والزيتون وقلوب الخرشوف وصلصة الخل. يمكنك إضافة إضافات أخرى مناسبة لحمية كيتو ، مثل الفلفل المشوي أو الطماطم المجففة بالشمس.
 

نصائح لتحضير السلطات كيتو :

اختر الخضروات منخفضة الكربوهيدرات، مثل السبانخ أو الكرنب أو الجرجير أو الرومين.أضف البروتين، مثل الدجاج المشوي أو السلمون أو الروبيان أو التوفو.قم بإضافة الدهون الصحية، مثل الأفوكادو أو المكسرات أو البذور.استخدم صلصة صديقة للكيتو. هناك العديد من الخيارات المتوفرة في المتاحة أو يمكنك صنعها بنفسك باستخدام زيت الزيتون والخل والأعشاب.كن حذرا من الحصص. حتى المكونات الصديقة للكيتو يمكن أن تحتوي على نسبة عالية من السعرات الحرارية إذا أكلت أكثر من اللازم.

ما هي السلطة التي يجب تجنبها في الكيتو؟
تجنب المكونات مثل الخبز المحمص والمعكرونة والفواكه والخضروات النشوية في سلطة الكيتو الخاصة بك، لأنها تحتوي على نسبة عالية جدًا من الكربوهيدرات.

المصدر: ediblearrangements.com / بارد / healthline.com

اقرأ أيضاً:

فطيرة التوت الأسود الشهية
مشروب السحلب التركي: علاج شتوي دافئ ومريح
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: سلطات كيتو نظام غذائي وجبات غذائية سلطة خضار سعرات حرارية التاريخ التشابه الوصف الدجاج المشوی یمکنک إضافة هذه السلطة

إقرأ أيضاً:

هل غابت الضفة الغربية عن حوارات واشنطن؟

تنحصر الأنباء والمعلومات المتدفقة من واشنطن بالحديث عن وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وسيناريوهات التعامل مع إيران، فضلا عن الملفات الإقليمية الساخنة في لبنان وسوريا واليمن، إلى جانب ملف التطبيع والعمل على تنشيطه وتوسعته بالتوازي مع مجازر الإبادة والتجويع في قطاع غزة، وهي متناقضات لا يُعلم إن كان ترامب قادرا على الجمع بينها في جملة واحدة مفيدة قابلة للإعراب والصرف السياسي.

فالجملة المفيدة يصعب أن تكتمل دون ذكر الضفة الغربية في سياقها، إذ لم تُذكر في الحوارات التي أدارها نتنياهو وترامب على مدار يومين لا من قريب أو بعيد، كما لم يشر ترامب إلى سلطة رام الله التي أجهدت نفسها بإصلاحات وتغيرات من أعلى الهرم القيادي إلى أدناه دون جدوى أو فائدة ترجى، فالاستيطان يتوسع وهجمات المستوطنين تتحول إلى عمليات مميتة تذكر بهجمات عصابات الهاجناة وبالماخ وشتيرن الصهيونية في أربعينيات القرن الماضي.

ما سر التكتم على ملف الضفة الغربية؟ وما الذي يحاك لها في كواليس البيت الأبيض؟ وهل غابت سلطة رام الله ورموزها عن حوارات واشنطن؟ ومن ملأ الفراغ مكانها؛ هل هو السفير الأمريكي مايك هاكابي والزعيم الاستيطاني يسرائيل غانتس، أم أمراء ومشايخ ومخاتير الظل في الضفة الغربية ومن يدعمهم؟
المقلق أن الضفة الغربية وإن لم تظهر على طاولة البحث بين ترامب ونتنياهو، ولم ترشح التسريبات في أي إشارة لمستقبلها على نحو مريب ومتعمد، إلا أنها الفيل الذي في الغرفة ويلقي بظلاله بقوة إلى ما وراء نهر الأردن شرقا على نحو مقلق ومريب، فما سر التكتم على ملف الضفة الغربية؟ وما الذي يحاك لها في كواليس البيت الأبيض؟ وهل غابت سلطة رام الله ورموزها عن حوارات واشنطن؟ ومن ملأ الفراغ مكانها؛ هل هو السفير الأمريكي مايك هاكابي والزعيم الاستيطاني يسرائيل غانتس، أم أمراء ومشايخ ومخاتير الظل في الضفة الغربية ومن يدعمهم؟

الضفة الغربية لم تغب عن لقاءات ترامب ونتنياهو، وما مرافقة السفير الأمريكي المتطرف مايك هاكابي لنتنياهو في رحلته للعاصمة الأمريكية واشنطن إلا تعبير عن ذلك، كونه أحد أشد المتحمسين لضم الضفة الغربية للكيان الإسرائيلي، ما يجعل الملف الضفة الغربية الأكثر حضورا في أروقة الكونغرس ومجلس الشيوخ بل والدولة العميقة بطبقاتها المدنية والعسكرية والصناعية.

فالضفة الغربية تبدو حدثا يوميا هامشيا وعابرا إذا ما قيست بجرائم الإبادة التي ترتكب بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، وإذا ما قيست بالحروب والمواجهات الإقليمية، إلا أنها في الحقيقة ورشة عمل لليمين المتطرف يتحرك فيها بكل أريحية وتحت عناوين تطبيعيه إبراهيمية أيضا في كثير من الأحيان، فالتحركات على الأرض تشير إلى تسارع وتيرة الضم والتدمير للبنى الاقتصادية والاجتماعية للفلسطينيين تحت مسميات عدة؛ منها أقاليم أو إمارات ومشيخات، استعدادا لمرحلة جديدة تتحول فيها المستوطنات إلى مدن شرعية والمدن والقرى الفلسطينية إلى تجمعات سكانية غير شرعية عرضة للإزالة والتدمير؛ أسوة بمسافر يطا جنوب الخليل وعرب المليحات شمال أريحا في غور الأردن.

الجائزة الكبرى التي يتوقع الاحتلال أن تحول النزيف العسكري والسياسي والاقتصادي والديموغرافي إلى نجاح يعيد الأمل للمشروع الصهيوني الاستعماري على أرض فلسطين
ملف الضفة الغربية يصعب التوقف عنده مطولا في ظل تزاحم الأحداث وقلة الموارد التي تسمح بمعالجته إقليميا وتطبيعا، وهي قيمة تفضيلية مضافة للاحتلال لم تتوفر له في قطاع غزة؛ لغياب المقاومة وضعفها في الضفة الغربية، وحضور التطبيع ووفرته، وذوبان سلطة رام الله وأجهزتها ومشروعها في مشروع التنسيق الأمني، فبدل أن تذوب وتتلاشى سلطة أوسلو ومنظمة التحرير في جسم الدولة الفلسطينية الموعودة ومشروعها العربي الكبير؛ ذابت في مشروع التنسيق الأمني والتطبيعي الإقليمي.

ختاما.. الضفة الغربية المحاصرة بالاستيطان وبالخوف تحولت ضحية للتطبيع الإبراهيمي والتنسيق الأمني، فهي لم تغب عن أجندة ترامب ونتنياهو؛ كونها الجائزة الكبرى التي يتوقع الاحتلال أن تحول النزيف العسكري والسياسي والاقتصادي والديموغرافي إلى نجاح يعيد الأمل للمشروع الصهيوني الاستعماري على أرض فلسطين، فالاحتلال لا زال يعول على الجمع بين التطبيع والاستيطان والضم وحروب الإبادة والتجويع والتصعيد الإقليمي في جملة واحدة مفيدة قابلة للصرف والإعراب السياسي والأمني والاقتصادي والإقليمي.

x.com/hma36

مقالات مشابهة

  • حتى لا تصاب بالملل.. نصائح يمكنك اتباعها أثناء العمل على الكمبيوتر
  • مع ارتفاع درجات الحرارة.. كيف يمكنك التخلص من الصداع النصفي؟
  • علماء يكتشفون طريقة فعالة لعلاج أخطر أنواع الأورام وأكثرها انتشارا
  • سلطات الحوثيين تقر إعلان نتائج الثانوية العامة الأسبوع المقبل
  • هل غابت الضفة الغربية عن حوارات واشنطن؟
  • الاتحاد اللوثري العالمي قلق على نساء العراق من الاغتصاب الزوجي وسلطة العشائر والدين
  • في زمن الغلاء.. الدجاج للأغنياء فقط في عدن
  • طريقة عمل الدجاج المشوي
  • شرطة عين الدفلى تحجز 15 قنطارا من الدجاج الفاسد
  • سلطة صحية بمكونات لذيذة وسهلة مناسبة للصيف