ساديو ماني يدخل القفص الذهبي من حبيبته السرية
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
دقت أجراس الزفاف في السنغال، بزواج نجم نادي النصر ساديو ماني، من حبيبته عائشة تامبا التي ارتبط بها منذ سنوات.
وعلى الرغم من أن علاقة ماني وتامبا كانت سرية طيلة السنوات الماضية، إلا أن زواجهما أصبح الآن حديث العالم أجمع خاصة وأنه جاء قبيل افتتاح كأس الأمم الإفريقية.
ويحرص ماني على إبقاء حياته الشخصية بعيدًا عن الأضواء وتمكن من إخفاء علاقته الغرامية مع عائشة سرًا إلى أن أصبحا زوجان بشكلٍ رسمي وقانوني.
ووفقًا لوسائل إعلام عالمية، فقد أقيم حفل زفاف ماني وعائشة في مدينة كور ماسار، بالسنغال، بحضور عدد قليل من الأهل والأصدقاء وبعض اللاعبين الحاليين في منتخب السنغال لكرة القدم.
وارتدت العروس عائشة في حفل الزفاف فستان أبيض مطرز مع طرحة بيضاء مطرزة، وانتشرت صورها من جلسة تصوير ما قبل الزفاف وصورة جميلة مع إخوتها في يوم الزفاف.
في حين اختار ماني أن يحتفل بزواجه مرتديًا ثوب عربي أبيض.
من المعروف أن عائشة تامبا تنحدر من عائلة متواضعة من مدينة كازامانكا، ومن المثير للاهتمام أنها لا تملك حسابات رسمية في وسائل التواصل الاجتماعي.
وسينضم ماني بعد ذلك إلى زملائه فى مباراة السنغال الودية قبل كأس الأمم الأفريقية أمام النيجر قبل أن يغادر الفريق إلى ساحل العاج لبدء الدفاع عن لقبه.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ساديو ماني التاريخ التشابه الوصف
إقرأ أيضاً:
بسبب ضربات إيران .. إدارة ترامب تقلص مشاركة المعلومات السرية مع الكونجرس
قرّرت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تقليص حجم المعلومات السرية التي تُشارك مع الكونجرس، في خطوة أثارت جدلًا سياسيًا واسعًا، وذلك على خلفية تسريب تقرير استخباراتي حساس يتعلق بنتائج الضربات الأمريكية الأخيرة على المنشآت النووية الإيرانية.
ونقلت شبكة "سي إن إن" عن مسؤول كبير في البيت الأبيض قوله إن التقييم الأولي الذي أعدته وكالة استخبارات الدفاع بشأن أثر الهجمات على البرنامج النووي الإيراني، قد جرى تداوله عبر نظام مخصص لمشاركة المعلومات السرية مع الكونغرس ليلة الإثنين، قبل أن يتسرب للصحافة، مما أثار حفيظة الإدارة.
الإدارة تحقق وتقلص الوصولوصرّح المسؤول ذاته بأن الإدارة قررت بناءً على هذا الحادث تقليص حجم المعلومات التي ستُرفع مستقبلاً إلى هذا النظام المشترك، مضيفًا أن تحقيقًا داخليًا قد بدأ لتحديد مصدر التسريب.
وأكد أن البيت الأبيض ينظر بجدية إلى ما حدث، لاسيما في ظل حساسية الموقف الأمني وتداعياته الإقليمية والدولية، خصوصًا في ظل الحملة العسكرية الأمريكية الجارية في الشرق الأوسط.
جلسة إحاطة مغلقة لمجلس الشيوخوكشف المصدر عن أن أربعة من كبار المسؤولين الأمريكيين، وهم وزير الدفاع بيت هيجسيث، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ورئيس هيئة الأركان المشتركة دان كين، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف، سيقدمون يوم الخميس جلسة إحاطة مغلقة لأعضاء مجلس الشيوخ، تركز على الوضع في إيران وتداعيات العمليات العسكرية الأمريكية.
وكانت بعض وسائل الإعلام الأمريكية، من بينها "سي إن إن" و"نيويورك تايمز"، قد نشرت مقتطفات من تقييم استخباراتي أولي يشير إلى أن الضربات الأمريكية لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي الإيراني، بما في ذلك مخزون اليورانيوم عالي التخصيب وأجهزة الطرد المركزي، ما أثار جدلًا واسعًا في واشنطن.
ودفع ذلك كبار مسؤولي الإدارة، وفي مقدمتهم الرئيس ترامب، إلى الرد علنًا وتكذيب تلك التقارير، مؤكدين أن العملية العسكرية كانت "ناجحة للغاية" وألحقت "أضرارًا غير مسبوقة بالبنية التحتية النووية الإيرانية".