18٪ زيادة برسوم النقل الجماعي في إسطنبول
تاريخ النشر: 8th, January 2024 GMT
أنقرة (زمان التركية) – أقر مركز تنسيق النقل في بلدية إسطنبول الكبرى بالإجماع مقترح رفع رسوم وسائل النقل الجماعي بالمدينة بنحو 18 في المئة.
كما أقر المركز رفع رسوم الحافلات الصغيرة وسيارات الأجرة بنحو 28.09 في المئة، وذلك خلال اجتماعه اليوم.
وبهذا سيرتفع سعر التذكرة الكاملة لوسائل النقل الجماعي في إسطنبول إلى 18 ليرة، وتذكرة الطالب إلى 8.
وعلى صعيد الحافلات المدرسية ستبلغ تكلفة المسافة بين 0-1 كيلومتر نحو 1665 ليرة والمسافة بين 1-3 كيلومتر نحو 1783 ليرة والمسافة بين 3-5 كيلومتر نحو 1926 ليرة والمسافة بين 5-7 كيلومتر نحو 2008 ليرة والمسافة بين 7-9 كيلومتر نحو 2117 ليرة والمسافة بين 9-11 كيلومتر نحو 2451 ليرة والمسافة بين 11-13 كيلومتر نحو 2821 ليرة والمسافة بين 13-15 كيلومتر نحو 2965 ليرة والمسافة بين 15-17 كيلومتر نحو 3199 ليرة والمسافة بين 17-19 كيلومتر نحو 3384 ليرة والمسافة بين 19 -21 كيلومتر نحو 3600 ليرة والمسافة بين 21 -23 كيلومتر نحو 3750 ليرة والمسافة بين 23 -25 كيلومتر نحو 3896 ليرة.
Tags: ارتفاع الاسعار في تركياالنقل الجماعي في إسطنبولبلدية إسطنبولالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: ارتفاع الاسعار في تركيا بلدية إسطنبول النقل الجماعی کیلومتر نحو
إقرأ أيضاً:
برنامج علاجي لطلاب مدرسة الرسوب الجماعي في الشهادة الإعدادية ببني سويف
صرح الدكتور محمد عاشور، مدير إدارة الواسطى التعليمية شمال محافظة بني سويف، أنه سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة بشأن واقعة رسوب جميع طلاب الصف الثالث الإعدادي بمدرسة "حميدة أبو الحسن"، باستثناء طالبة واحدة فقط نجحت، مشيرًا إلى أنه سيتم فحص كافة جوانب الواقعة بدقة.
وأكد مدير إدارة الواسطى التعليمية ببني سويف، أنه سيتم إعداد برنامج علاجي خاص داخل المدرسة لمساعدة الطلاب على تحسين مستواهم الدراسي، مع متابعة مستمرة لجميع الطلاب، حرصًا على الارتقاء بمستواهم العلمي والتربوي.
وقد أثارت نتائج الشهادة الإعدادية الأخيرة التي اعتمدها محافظ بني سويف، حالة من الصدمة والاستياء بين الأهالي في مركز الواسطى، وذلك بعد أن أظهرت الرسوب الجماعي لطلاب الصف الثالث الإعدادي بمدرسة "حميدة أبو الحسن"، عدا طالبة واحدة فقط نجحت بحصولها على مجموع 157.5 درجة، في حين أخفق باقي الطلاب في اجتياز الحد الأدنى للنجاح.
وطالب عدد كبير من أولياء الأمور بفتح تحقيق عاجل في الواقعة، معتبرين أن الرسوب الجماعي غير المسبوق لا يمكن تفسيره فقط بضعف التحصيل الدراسي لدى الطلاب، بل يكشف عن وجود خلل واضح في أداء المدرسة سواء من الناحية الإدارية أو التعليمية.
وأثارت الواقعة موجة من التساؤلات والاستفسارات، وسط مطالبات بمحاسبة المسؤولين عن هذا التقصير، مؤكدين أن ما حدث يعد ناقوس خطر يستدعي مراجعة شاملة لأوضاع المدارس، خصوصًا في المناطق التي تعاني من ضعف الرقابة أو نقص في الكوادر التعليمية المؤهلة.