شركة Apple تواجه تحديات قانونية بسبب مزاعم الاحتكار في أوروبا
تاريخ النشر: 10th, January 2024 GMT
شركة Apple واجهت تحديات قانونية في الفترة الأخيرة بشأن سياسات متجر التطبيقات واتهامات بالاحتكار في أوروبا. ومن المتوقع أن يتطلب قانون الأسواق الرقمية (DMA) فتح متجر التطبيقات للمنافسة، وتعمل Apple حاليًا على الامتثال لهذا القانون.
الشكاوى والمزاعم تشير إلى أن Apple تسيطر بشكل كبير على سوق تطبيقات iPhone، حيث تحدد الشركة شروط الوصول إلى المتجر وتفرض رسومًا على المطورين.
من جانبها، قدمت Apple حججًا للدفاع عن سياستها، وتقول إن متجر التطبيقات ليس "منصة" واحدة، بل هي خمسة متاجر تطبيقات مختلفة تخدم منتجاتها المختلفة مثل iPhone وiPad وMac وApple TV وApple Watch. وتقدم الشركة حججًا مشابهة بشأن خدمة i Message، وتقول إنها ليست منصة تكنولوجية قابلة للتنظيم.
و الجدير بالذكر أن هذه المعلومات قد تكون قديمة وقد تكون هناك تطورات جديدة في هذه القضية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التطبيقات الموعد النهائي شركة Apple مكافحة الاحتكار المطورين المستهلكين
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد: التجربة اليمنية الديمقراطية الشعبية واجهت تحديات بسبب نقل التجارب الخارجية
تحدث علي ناصر محمد، رئيس الجمهورية اليمنية الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن تجربة اليمن الديمقراطية الشعبية في سبعينيات القرن الماضي، موضحًا هيمنة التيار اليساري في البلاد عام 1970 ووضع الجمهورية برنامجًا سياسيًا ذا طبيعة يسارية.
وأشار خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن نقل تجارب الدول الأخرى إلى عدن لم يكن مراعيًا لخصوصية الوضع اليمني، سواء من الناحية القبلية أو السياسية أو الدينية والاجتماعية، مما أدى إلى تأثيرات سلبية على بنية المجتمع اليمني، مضيفا: "كان هناك تأثر ببعض القوميين العرب الذين لعبوا دورًا خطيرًا في تدمير التجربة اليمنية".
وعن تصنيفه الشخصي، قال علي ناصر محمد إنه وطني وقومي وولائي لليمن، مستذكرًا لقاءه مع الرئيس أنور السادات، حيث سأله الرئيس: "من أنتم؟" لافتا "علي ناصر محمد إلى أنهم كانوا متأثرين بتجارب الخارج، من يذهب إلى الصين يتأثر بالتجربة الصينية، ومن يذهب إلى موسكو أو كوبا كذلك، بالإضافة إلى تجربة القومية العربية ونضالنا ضد الإمبريالية ونشيد الاشتراكية في العالم، كانت الهتافات عندنا: يا شباب العالم ثوروا، يا عمال، يا فلاحين، دمروا الإمبريالية وشيدوا الاشتراكية".
وواصل: "لكنني كنت وطنيًا قوميًا، انتمي بالأساس لليمن، ولائي للوطن واليمن والشعب، كنت أدافع عن التجربة، ومع الأسف بعضنا تأثر بالخارج، لكن يمكن الاستفادة من تجارب الآخرين دون بالضرورة تطبيقها حرفيًا على واقع اليمن، فاليمن له خصوصيته وشعبه كذلك، أنا لا أعفي نفسي من الأخطاء التي مررنا بها".