برشلونة متهم بالتمييز بين الجنسين في لا ماسيا
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية عن اتهامات تحاصر نادي برشلونة الإسباني بالتمييز بين الجنسين في أكاديمية النادي "لا ماسيا".
ذكر "راديو كتالونيا" يوم الأربعاء، أن النادي الكتالوني "لا يُقدم الدعم الكافي" لفرق الفتيات "ما يهدد مسيرتهن الاحترافية".
وعمد برشلونة، الذي يعاني من أزمات مالية خانقة، إلى تقليص نفقاته على الأكاديمية مؤخراً.
وبدلاً من ذلك، وفّر النادي حافلات تجمع اللاعبين من مناطق محددة لنقلهم إلى الأكاديمية.
وفقاً للتقرير نفسه، فإن هذا الأمر الأمر مقتصر فقط على فرق الشباب لكنّ فرق الشابات لا يوفر لها النادي أي حافلات على الإطلاق ولا يتكفل بمصاريف الانتقال أيضاً.
وقال التقرير: "يضع هذا الأمر ضغطاً مادياً هائلاً على اللاعبات وذويهن. لأن الفرق تتدرب 3 أو 4 مرات في الأسبوع وتخوض مباراة على الأقل".
ولم يُصدر النادي الكتالوني أي رد على تلك الاتهامات.
وفي وقت سابق، طالبت نجمتا برشلونة أليكسيا بوتيلاس وأيتانا بونماتي بتحسين رواتب لاعبات الفريق.
المصدر | الخليج الجديدالمصدر: الخليج الجديد
إقرأ أيضاً:
بسام راضي: الأكاديمية المصرية للفنون بروما تحتفل بيوم الخط العربي
نظمت الاكاديمية المصرية للفنون بروما بإشراف السفير بسام راضي والسيدة مديرتها الدكتورة رانيا يحي أمسية ثقافية لفن الخط العربى بمناسبة الاحتفال العالمى بيوم اللغة العربية، حيث تضمنت معرض للوحات إبداعات الخط العربى للفنان العراقى احمد الرفاعى واشتمل المعرض على لوحات فنية بتصاميم الخط العربي توزعت فيها أنواع الخطوط مابين كوفي ، ديواني ، وثلث ، ورقعة ، نسخ وفارسي ، بأحجامها ومضامينها من أعمال فنية وكلمات دينية ، وأحاديث نبوية ، وأمثلة ،وحكم ، وعظات، وآيات قرآنية ليكلل المعرض في ختامه بتكريم الفنان العراقى امجد الرفاعى الذي القى محاضرة شاملة عن تاريخ الخط العربى وأنواعه عبر العصور.
وقد القى السفير بسام راضي سفير مصر في روما كلمة عبرت عن اهمية وتاريخ الخط العربى والاعتزاز به كجزء اصيل من الحضارة العربية والإسلامية وليشمل عدة عناصر من الفن الراقى تشمل إبداعات الخط العربى ومعانى الكلمات العميقة وكذلك الرسومات الفنية التى تتسم بدقة متناهية، كما القت الدكتورة رانيا يحيى كلمة رحبت فيها بالحضور الواسع من الجانب الايطالى وفى مقدمتهم وكيلة مجلس الشيوخ الإيطالي وعدد من المسؤولين الإيطاليين وكذلك لفيف من الوسط الدبلوماسي والسادة السفراء العرب والخبراء من الوسط الثقافى والفنى والدارسين في هذا المجال.
جدير بالذكر ان الاحتفال بالخط العربى ياتى فى سياق احتفالات اليوم العالمي للغة العربية الموافق 18 ديسمبرمن كل عام، وهو اليوم الذي أصدرت فيه الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارها رقم 3190 بإدخالَ اللغة العربية ضمن اللغات الرسمية ولغات العمل في الأمم المتحدة وذلك عام ١٩٧٣.