بمشاركة عدد من الوحدات العسكرية.. اللواء 141 مشاه ينفذ مناورة تحت شعار “جاهزون لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس”
تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT
يمانيون/ صعدة نفذ اللواء 141 مشاة محور البقع مناورة عسكرية لوحدات رمزية تحت عنوان “جاهزون لمعركة الفتح الموعود والجهاد المقدس”.
شارك في المناورة عدد من الوحدات العسكرية، منها سلاح الجو المسير ووحدات ضد الدروع والقناصة والهندسة والمدفعية وسلاح المدرعات وقوات المشاة والاتصالات العسكرية ووحدة المهام النوعية.
ونفذت كافة الوحدات المشاركة مهامها المرسومة في إطار العمليات المسندة إليها بتمكن واقتدار، عكس مستوى التخطيط والتنسيق والتكامل بينها على أكمل وجه وتمكنهم من السيطرة على مستوطنة العدو الافتراضية وأسر من تبقى من جنود العدو قبل تفجيرها.
وأظهرت المناورة العسكرية جانباً من مهارات الوحدات المشاركة وقدراتها المكتسبة من الخبرات الميدانية والدورات العسكرية الخاصة.
وخلال المناورة التي حضرها قائد المنطقة العسكرية السادسة اللواء جميل زرعة ومحافظ صعدة محمد جابر عوض وقيادات عسكرية وشخصيات اجتماعية، أكدت كلمة عن قوات محور البقع الالتزام الكامل دينياً وأخلاقياً وإنساناً الوقوف إلى جانب المقاومة الفلسطينية ومحور المقاومة والجهاد في المعركة المقدسة لتحرير كامل فلسطين من الاحتلال الصهيوني.
وشددت على ضرورة إعداد العدة والعتاد المناسب لمواجهة العدو الأمريكي الصهيوني استجابة لتوجيهات الله تعالى القائل في محكم كتابه الكريم “وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ”.
حضر المناورة عدد من مشايخ ووجهاء محافظة صعدة. #اللواء 141 مشاة#محور البقع#معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس#مناورة عسكريةصعدة
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
“حماس” تدعو الشعب الفلسطيني للاحتشاد في المسجد الأقصى والرباط فيه
الثورة نت/وكالات دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، اليوم الأحد، الشعب الفلسطيني في القدس والضفة والداخل المحتل، للاحتشاد في المسجد الأقصى المبارك والرباط فيه وإعماره، والتصدي لمحاولة حكومة العدو الصهيوني الإرهابي تهويده. واعتبرت “حماس”،أن اقتحام عشرات المستوطنين الصهاينة، اليوم، باحات المسجد الأقصى المبارك، بحماية شرطة العدو الصهيوني، وأدائُهم طقوساً تلمودية فيها، بعد إفراغها من المصلين، تصعيد في الانتهاكات الصهيونية لحرمة المسجد الأقصى، وهو محاولة يائسة لفرض سيطرتهم عليه. وطالبت الدول العربية والإسلامية ومؤسساتها، وعموم الأمة الإسلامية، إلى التحرك الفاعل لحماية قبلة المسلمين الأولى، من محاولات تدنيسها والعبث في هويّتها.