البوابة نيوز:
2025-08-01@01:06:30 GMT

شاهد.. اكتشاف جسم غريب داخل مومياء مصرية

تاريخ النشر: 11th, January 2024 GMT

سجل العلماء حالة غير عادية للغاية خلال دراسة أجريت على مومياء فتاة مصرية عمرها 2000 عام، ولاحظ العلماء وجود شيء غير طبيعي في صدر الجثة المحفوظة.

وعلى الرغم من عدم تسجيل أي حالات للعثور على جنين في بقايا المومياء، إلا أن العلماء يؤكدون الآن أن لديهم أدلة على وجود مراهق محنط توفي أثناء ولادة توأمان.

وقالت فرانسين مارجوليس، التي قادت دراسة البقايا المحفوظة، إن هذه هي أول مومياء من نوعها يتم اكتشافها، ويتراوح عمر المراهقة المحنطة بين 14 إلى 17 عاما، ومن المرجح أنها ماتت أثناء الولادة قبل أكثر من 2000 عام.

وقام الأفراد الذين قاموا بتحنيطها بوضع جنينها الملفوف بين قدميها، لكن يبدو أنه لم يكن أحد يعلم أنها حامل بتوأم، وتم الحفاظ على البقايا في مجموعة متحف سميثسونيان لأكثر من 100 عام حتى قررت مارجوليس إلقاء نظرة فاحصة عليها.

وأجرت الباحثة أشعة مقطعية على بقايا المرأة المحنطة للحصول على قياسات الحوض وتحديد سبب الوفاة، لكنها بدلا من ذلك توصلت إلى اكتشاف مفاجئ.

ولاحظ العالم وجود أجسام غريبة في تجويف الصدر لا تخص الجنين الملتف، ثم تعاونت مارجوليس مع عالم الأنثروبولوجيا ديفيد هانت من جامعة جورج واشنطن، الذي فحص الأشعة السينية للبقايا وأذهل عندما رأى جنينًا ثانيًا.

وقالت مارجوليس: "لقد حدقنا في شاشة الكمبيوتر، وفي بعضنا البعض، ثم عدنا إلى الشاشة"، ونشر الباحثون نتائج الدراسة في المجلة الدولية لعلم آثار العظام، والتي استعرضها الخبراء في أواخر العام الماضي.

واستخرج الباحثون بقايا المومياء لأول مرة عام 1908، كما ذكر مارجوليس أنه من المستحيل معرفة ما إذا كانت الأم أو أي شخص آخر على علم بوجود التوأم الثاني، كما أن وضع الجنين الثاني داخل التجويف الصدري للمرأة يشكل لغزًا أيضًا.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: دراسة

إقرأ أيضاً:

أمراض القلب تؤثر على النشاط قبل 12 عاماً من الإصابة

#سواليف

أفاد فريق بحثي، من مؤسسات متعددة، أن الذين يصابون بـ #أمراض_القلب_والأوعية الدموية #يُظهرون #انخفاضاً في #مستويات #النشاط #البدني بدءاً من حوالي 12 عاماً قبل الإصابة، مع استمرار هذه الفجوة مقارنةً بأقرانهم الأصحاء لفترة طويلة بعد ذلك.

ويُعدّ النشاط البدني إجراءً أساسياً للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية وإدارتها.

وشملت الدراسة باحثين من المعهد الوطني الأمريكي للقلب والرئة والدم، وجامعة ألاباما، وجامعة مينيسوتا، وجامعة نورث وسترن، ومؤسسة كايزر بيرماننتي في شمال كاليفورنيا.

مقالات ذات صلة الكشف عن رابط بين صحة الفم وأمراض الكلى 2025/07/30

وتتميز منهجيتها الاستباقية بتحليل بيانات 3068 شخصاً في الفترة 1985-1986، وحتى الفترة 2020-2022، وقد وشملت ما يصل إلى 10 تقييمات للنشاط البدني.
150 دقيقة أسبوعياً

وبحسب “شبكة جاما” الطبية، قام الباحثون بقياس النشاط البدني متوسط الشدة إلى شديد باستخدام وحدات تمارين رياضية، حيث تعادل 300 وحدة أوروبية 150 دقيقة أسبوعياً من النشاط، بما يتوافق مع الإرشادات.

وأبلغ المشاركون عن نشاطهم البدني باستخدام استبيان مُعتمد شمل 8 أنواع من الأنشطة عالية الشدة، و5 أنواع من الأنشطة متوسطة الشدة على مدار الـ 12 شهراً الماضية.

وشملت الأحداث القلبية الوعائية أمراض القلب التاجية، والسكتة الدماغية، وقصور القلب.

وأظهرت النتائج انخفاض النشاط البدني بشكل مطرد من مرحلة الشباب وحتى منتصف العمر، ثم استقراره في السنوات اللاحقة عبر المجموعة الكاملة.
انخفاض ثم استقرار

وخلص الباحثون إلى أن النشاط البدني ينخفض من مرحلة البلوغ المبكرة إلى منتصف العمر ثم يستقر.

وشهدت الحالات انخفاضات حادة قبل ظهور أمراض القلب والأوعية الدموية، ما يدعم وجود صلة بين النشاط البدني ونتائج المرض.

وقال الباحثون إن الحفاظ على النشاط البدني طوال العمر، وخاصةً لدى النساء، قد يساعد في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وتحسين التعافي.

مقالات مشابهة

  • ناشط في النمسا لـعربي21: شباب المعصرة ألهموني لتسجيل موقف داخل سفارة مصر (شاهد)
  • ابتكار واعد للحصول على اللقاحات باستخدام خيط تنظيف الأسنان
  • أمراض القلب تؤثر على النشاط قبل 12 عاماً من الإصابة
  • في مشهد مأساوي.. خروج جنين من رحم أمه بعد استشهادها في غزة (شاهد)
  • الداخلية تكشف لغز العثور على بقايا خيول وحمير في الإسكندرية
  • صلاح يشارك في جلسة تأمل داخل معبد بوذي بطوكيو (شاهد)
  • اكتشاف بصمة يد تعود إلى 4 آلاف عام على قطعة جنائزية مصرية
  • عمرها 4 آلاف عام.. اكتشاف بصمة يد على قطعة جنائزية مصرية
  • 65 شاحنة مساعدات أردنية جديدة إلى غزة إحداها تحمل أطرافاً صناعية / شاهد
  • مقتل 5 أشخاص بإطلاق نار داخل مبنى في قلب مانهاتن بنيويورك (شاهد)