تستعيد الفنانة شيرين عبد الوهاب، نشاطها الغنائي مرة أخرى بعد فترة توقف كبيرة عن طرحها أغاني جديدة، بعد انفصالها عن حسام حبيب، خلال الأيام القليلة الماضية.

شيرين عبد الوهاب داخل الاستديو لتسجيل أغاني جديدة

ونشر الموزع توما، صورة تجمعه بشيرين عبد الوهاب، وعزيز الشافعي، وتامر حسين، ومدين، عبر حسابه الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلق قائلا:«شرين عبد الوهاب soon».

View this post on Instagram

A post shared by Hatem Abd El Aziz (@toomatooma)

وتصدر اسم الفنانة شيرين عبد الوهاب حديث منصات التواصل الاجتماعي، منذ مساء أمس الجمعة، بعدما انتشرت مجموعة من الصور لها، في أول ظهور بعد طلاقها من الفنان حسام حبيب.

وترجع مجموعة الصور التي انتشرت للفنانة شيرين عبد الوهاب، إلى فيديو كشفت عنه مصممة الأزياء زينة زكي، عبر صفحتها الخاصة على منصة تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، ظهرت فيه رفقة شيرين، وهي تصفها بملكة الإحساس، قائلة إن هذا يرجع إلى أن إحساسها صادق.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب حسام حبيب عزيز الشافعي مدين شیرین عبد الوهاب

إقرأ أيضاً:

غدًا أمسية طربية تستعيد ذاكرة الدراما المصرية في دار الأوبرا.. تترات خالدة بصوت فرقة عبد الحليم نويرة

في ليلة فنية استثنائية، تستعيد دار الأوبرا المصرية عبق الدراما المصرية وتاريخها الموسيقي من خلال أمسية فريدة تنظمها وزارة الثقافة، تقدمها فرقة عبد الحليم نويرة للموسيقى العربية بقيادة المايسترو أحمد عامر، وذلك في تمام التاسعة مساء غد الأحد 15 يونيو على المسرح الكبير.

تترات محفورة في الوجدان

 

تتضمن الأمسية باقة من أشهر تترات المسلسلات المصرية التي شكلت وجدان المشاهد المصري والعربي على مدار عقود، وتجاوزت كونها مجرد مقدمات موسيقية لتصبح رمزًا لأعمال درامية خالدة في الأذهان.

 

من بين هذه التترات: "أرابيسك"، "الشهد والدموع"، "المال والبنون"، و"هوانم جاردن سيتي"، وغيرها من الأعمال التي لا تزال تعيش في الذاكرة الجماعية.

أصوات شابة تعيد الحياة للألحان القديمة

 

يشارك في الأمسية نخبة من الأصوات الشابة المتميزة، وهم: أميرة أحمد، كنزي تركي، فرح الموجي، محمد حسن، وليد حيدر، ومؤمن خليل، حيث يقدم كل منهم رؤية معاصرة لهذه التترات في أداء يجمع بين الأصالة والتجديد، وسط فرقة موسيقية تنقل الجمهور إلى أجواء الزمن الجميل.

فرقة عبد الحليم نويرة.. تاريخ من الحفاظ على التراث

 

تأسست فرقة عبد الحليم نويرة عام 1967 على يد المايسترو الراحل عبد الحليم نويرة، تحت اسم "فرقة الموسيقى العربية"، بهدف إحياء التراث الغنائي العربي الأصيل وتقديم أشكاله وقوالبه المختلفة من الموشحات والقصائد والطقاطيق والأدوار.

 

وقد لعبت الفرقة دورًا محوريًا في تقديم أعمال كبار الملحنين المعاصرين، كما أتاحت الفرصة للأصوات الجديدة للانطلاق في سماء الفن.

استمرار رسالتها برؤية متجددة

 

منذ تأسيسها، حافظت الفرقة على رسالتها في تقديم الموسيقى العربية بشكل راقٍ ومميز، وها هي اليوم تعود لتجدد العهد مع الجمهور في احتفالية فنية تحتفي بتراث الدراما المصرية وتمنح هذه التترات الخالدة فرصة للعودة إلى المسرح، بتوزيعات موسيقية جديدة وأداء حي ينبض بالمشاعر والحنين.

مقالات مشابهة

  • حدادا على شقيقها الأكبر.. لطيفة تؤجل طرح أجدد ألبوماتها
  • مزاولة العاملين للعمل بالولاية.. الخرطوم تستعيد بريقها
  • جاسيكا حسام الدين تتالق بإطلالة صيفية جذابة في أحدث ظهور لها (صور)
  • كاجوال لافت.. ياسمين صبري تخطف الأنظار بجمالها
  • غدًا أمسية طربية تستعيد ذاكرة الدراما المصرية في دار الأوبرا.. تترات خالدة بصوت فرقة عبد الحليم نويرة
  • #هذه_أبوظبي.. بعدسة عامر حبيب
  • أول ظهور رسمي لـ شيماء سيف مع زوجها بعد عودتهما
  • شيماء سعيد تعلن انفصالها رسمياً عن إسماعيل الليثي
  • بعد انفصالها.. تعرف على عدد زيجات الفنانة بشرى
  • محمود الليثي يواصل تصدره للمشهد الغنائي.. ويحتفل بعيد ميلاده برسائل حب من النجوم