معرض الإلكترونيات الاستهلاكية 2024.. إنتل تطرح مجموعة من الأجهزة المكتبية والطرفية والمحمولة
تاريخ النشر: 13th, January 2024 GMT
أعلنت إنتل عن إطلاق مجموعتها المتكاملة من معالجات Intel Core من الجيل الرابع عشر للحواسيب المكتبية والمحمولة، بما في ذلك سلسلة معالجات HX الجديدة للأجهزة المحمولة ومعالجات باستطاعتي 65 و35 واط للأجهزة المكتبية الرئيسية، وذلك ضمن فعاليات معرض الإلكترونيات الاستهلاكية. وطرحت الشركة كذلك مجموعة معالجات Series 1 الجديدة من Intel Core للأجهزة المحمولة، وأبرزها معالج Intel Core 7 150Uلأنظمة الأجهزة المحمولة النحيفة وخفيفة الوزن التي تتميز بمستويات أداء متقدمة.
قال روجر تشاندلر، نائب الرئيس والمدير العام لوحدة معالجة الرسوميات والألعاب ومحطات العمل ومجموعة حوسبة العملاء في شركة إنتل: "نقدم مجموعة معالجات Intel Core الجديدة من الجيل الرابع عشر، التي تتميز بمستويات أداء عالية ومزايا فريدة لمستخدمي وعشاق الحواسيب الشخصية، إلى جانب سلسلة معالجات HX بوصفها أفضل تجربة متوفرة حالياً لمستخدمي الأجهزة المحمولة أثناء سفرهم. كما نوفر المعالجات الأحدث من الحواسيب المكتبية باستطاعتي 35 و65 واط، التي تبرز بفعالية عالية ومزايا تلبي احتياجات مستخدمي الحواسيب المكتبية الرئيسية".
ويأتي إطلاق المعالجات الجديدة للحواسيب المكتبية والمحمولة ضمن فعاليات معرض الإلكترونيات الاستهلاكية، إلى جانب مجموعة من أنظمة الشركاء المدعومة بمعالجات Core Ultra من إنتل، انسجاماً مع المكانة الرائدة للشركة في مجال الحواسيب المدعومة بالذكاء الاصطناعي وطموحاتها لنشر هذه التقنيات في مختلف أنحاء العالم. كما تقدم إنتل مجموعة من حلول الحوسبة التي تلبي احتياجات مستخدمي الحواسيب الشخصية الباحثين عن مستويات أداء مميزة ومستخدمي الحواسيب المكتبية والمحمولة المدعومة بمعالجات Intel Core من الجيل الرابع عشر، أو الحواسيب الشخصية الجديدة المدعومة بمعالجات Core Ultra من إنتل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: انتل الإلكترونيات الاستهلاكية
إقرأ أيضاً:
مزيد من التفكك.. آخر التطورات الأمنية في اليمن
عواصم - رويترز
قال المجلس الانتقالي الجنوبي الذي يسعى لانفصال جنوب اليمن إنه استولى على أراض واسعة من الحكومة المعترف بها دوليا بما في ذلك بعض حقول النفط، مما أدى إلى تجدد القلاقل بعد سنوات من انحسار معظم القتال في الحرب الأهلية التي تعيشها البلاد.
وسيطر المجلس، المدعوم من الإمارات، على محافظة حضرموت بشرق اليمن الأسبوع الماضي. وقال شهود إن القوات المدعومة من السعودية انسحبت، على نحو مفاجئ، من المحافظة الغنية بالنفط دون مقاومة تذكر.
وتهدد هذه الخطوة بمزيد من التفكك في اليمن الذي وصلت فيه الحرب الأهلية إلى نقطة جمود في عام 2022. وأحيا الهدوء النسبي الذي ساد اليمن في السنوات القليلة الماضية الآمال في تحقيق السلام بين جماعة الحوثي التي تسيطر على المناطق ذات الكثافة السكانية الأعلى في شمال البلاد والحكومة المدعومة من السعودية والمعترف بها دوليا ومقرها الجنوب.
ووفقا لبيان نُشر على موقع المجلس الانتقالي الجنوبي على الإنترنت، عقد رئيس المجلس عيدروس الزبيدي اجتماعا في عدن بجنوب البلاد يوم السبت رحب فيه بما أسماه "الانتصارات والمكتسبات" التي تحققت في محافظتي حضرموت والمهرة.
ولم ترد حكومتا السعودية والإمارات على طلبات للتعليق. وكان البلدان في السابق جزءا من تحالف ضد الحوثيين لكنهما اختلفا لاحقا لدعم أطراف متنافسة.
ولم يرد المجلس الانتقالي الجنوبي على طلب للحصول على مزيد من التفاصيل حول تقدمه، بما في ذلك الأراضي التي يسيطر عليها الآن، وما إذا كان واجه مقاومة من الأطراف المدعومة من السعودية أو ما إذا كان تقدمه جرى بإيعاز من الإمارات.
وكانت القوات الانفصالية التابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي في البداية جزءا من التحالف الإسلامي السني الذي تقوده السعودية والذي تدخل في اليمن عام 2015 ضد الحوثيين. لكن موقف المجلس من الحكومة تحول وسعى إلى إقامة حكم ذاتي في الجنوب، بما في ذلك مدينة عدن الساحلية الرئيسية حيث مقر الحكومة المدعومة من السعودية.
وكان شمال اليمن وجنوبه دولتين منفصلتين في الفترة من 1967 إلى 1990.