ليلى علوي لـ«الوطن»: تدربت على الدرامز شهرا لأجل «مقسوم» واكتشفت عالما جديدا
تاريخ النشر: 16th, January 2024 GMT
كشفت الفنانة ليلى علوي، تفاصيل مشاركتها في فيلم «مقسوم» المقرر طرحه يوم 18 يناير الجاري في جميع دور العرض بمصر.
تفاصيل مشاركة ليلى علوي بفيلم مقسوموقالت ليلى علوي في تصريحات خاصة لـ«الوطن» إنّها استمتعت بكواليس فيلم «مقسوم»، لأنّها كانت «معجبة بفكرة وجود 3 بطلات نسائية»، مشيرة إلى أنّها تدربت على آلة «الدرامز» لمدة شهر ليظهر شكلها جيدًا على الشاشة.
وأضافت أنّها قررت ممارسة آلة الدرامز خلال الفترة المقبلة، لأنّها أُعجبت بها للغاية، واكتشفت عالم آخر جيد من خلالها.
تفاصيل فيلم «مقسوم»فيلم «مقسوم» تدور أحداثه حول تلقى إيمي ورانيا وهند دعوة لإقامة حفل موسيقي في أسوان وإعادة إحياء فرقتهن الموسيقية المندثرة منذ مرحلة الجامعة بالتسعينيات بسبب الخلافات بينهن، فينطلق الثلاثي في مغامرة موسيقية أخيرة مليئة بالمواقف غير المتوقعة.
يُشارك في بطولة العمل عدد كبير من الفنانين، أبرزهم ليلى علوي، وشيرين رضا، وسما إبراهيم، وسيد رجب، وهاجر السراج، ومحمد شاهين، وعمرو وهبة، وسارة عبدالرحمن، ومحمد ممدوح، وغيرهم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ليلي علوي فيلم مقسوم شيرين رضا لیلى علوی
إقرأ أيضاً:
احتفظت به شهرا بالملح والكلور.. تونسية تخفي جثمان زوجها خشية الترحيل
حكاية مأساوية دارت أحداثها في مدينة 15 مايو جنوب القاهرة، على يد سيدة تونسية، توفى زوجها وهي تعيش معه دون إقامة فقامت بوضعه في الملح ، خوفا من معرفة الوفاة والترحيل من مصر.
الحكاية بدأت قبل 17 عام، حين تزوجت السيدة التونسية من طبيب وعاشا سويا في شقة بـ 15 مايو، وطوال هذه السنوات لم يكن لديها أوراق رسمية أو إقامة قانونية في مصر إلا أن القدر كان محتوما وتوفى الطبيب فجأة.
السيدة التونسية لم تكن تدري ماذا تفعل، وكانت خائفة من الإبلاغ كون جواز سفرها منتهي ولا إقامة لديها وحالتها المادية كانت صعبة، فظلت بجوار جثته على مدار شهر ترش عليها كميات الملح والكلور، لتقليل الرائحة وعدم افتضاح أمرها.
ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة القبض على سيدة أجنبية متهمة بالاحتفاظ بجثمان زوجها لمدة شهر في كمية من الملح داخل شقة في 15 مايو ، بسبب إقامتها غير المشروعة، وذلك بعد الواقعة بـ 4 أشهر حيث كانت هاربة في إحدى المزارع.
وباشرت النيابة العامة في القاهرة التحقيقات مع السيدة التونسية ، وأمرت بإخلاء سبيلها بعد سماع أقوالها في الواقعة التي أكدت أنها احتفظت بالجثمان كونها لا تملك إقامة في البلاد.
وذكرت التحريات التي أجرتها أجهزة أمن القاهرة، أن السيدة التونسية دخلت البلاد بطريقة غير شرعية ولا تحمل أوراق إقامة، بالإضافة لعدم وجود ما يفيد بزواجها من الطبيب في قاعدة الأحوال المدنية.
تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة إخطارا من قسم شرطة 15 مايو تضمن ورود بلاغ أفاد بانبعاث رائحة كريهة من شقة يقطن بها شخص مسن منذ شهور وبرفقته زوجته في دائرة القسم، وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية بمسرح البلاغ لكشف الملابسات وفحص الواقعة.
وبالانتقال والفحص، تبين من المعاينة والتحريات التي أجرتها أجهزة أمن القاهرة العثور على جثة شخص ملفوف في قماش ومغطى بالملح بكامل الجسد، متواجد داخل إحدى غرف الشقة السكنية، وتم التحفظ على زوجته ونقل الجثمان إلي المشرحة تحت تصرف النيابة العامة في القاهرة.
وأوضحت التحريات التي أجرتها فرق المباحث في القاهرة، أن السيدة تحمل جنسية عربية، وأنها متزوجة من المجني عليه البالغ من العمر 62 عاما، طبيب بالمعاش منذ شهور، وكانت تقطن برفقته في الشقة محل الواقعة، حتى توفى قبل شهر وقامت بالاحتفاظ بجثمانه بالملح.
وكشفت تحريات أجهزة أمن القاهرة، أن السيدة دخلت البلاد بطريقة غير قانونية وقامت بالزواج من المجني عليه وكانت تقطن برفقته في شقة بمنطقة 15 مايو، وأنه حين توفى احتفظت بالجثمان مستخدمة الملح خوفا من المساءلة القانونية لأنها تعيش بدون إقامة.