القردة «لويز» تتعرف على أختها بعد أكثر من 26 عامًا من الانفصال
تاريخ النشر: 17th, January 2024 GMT
أظهر بحث نشر مؤخرًا أن البونوبو والشمبانزي يتعرفان على صور زملائهم القدامى في المجموعات، حتى أولئك الذين لم يروهم منذ أكثر من 20 عامًا.
تتمتع القردة العليا، مثل الغوريلا والشمبانزي والبونوبو، بذكريات جيدة. حيث يمكن لبعض الشمبانزي أن يتذكر موقع أشجار فاكهة معينة في الغابة، أو أن يتوقع الأحداث في فيلم شاهده من قبل.
تقول لورا لويس من جامعة كاليفورنيا في بيركلي: «عندما عدنا إلى مجموعات القردة التي عملنا معها في الماضي، لاحظنا أنهم يبدون وكأنهم يتعرفون علينا ويتذكروننا».
وللتحقق من مدة استمرار هذه الذاكرة الاجتماعية، قامت لويس وزملاؤها باختبار 12 قردًا من البونوبو و15 شمبانزي، يعيشون جميعًا في حدائق الحيوان في المملكة المتحدة واليابان وبلجيكا، وعرض الفريق صورًا لقردين مختلفين جنبًا إلى جنب على الشاشة لمدة 3 ثوانٍ، أحدها لحيوان عاشوا معه منذ عام على الأقل وآخر غريب.
ووجد الفريق باستخدام تقنية تتبع العين، أن جميع القرود تنظر إلى صور الحيوانات الذين كانوا في مجموعتهم سابقًا لمدة أطول بحوالي ربع ثانية في المتوسط مقارنة بصور الغرباء. وكانوا يبقون لفترة أطول أمام صور القرود التي قال حراس الحديقة إن لديهم علاقات إيجابية معها.
وفي إحدى الحالات، تبين أن قردة البونوبو التي تُدعى لويز تعرفت على أختها لوريتا وابن أخيها إيرين بعد أكثر من 26 عامًا من الانفصال ).
تقول لويس: «هذه أطول ذاكرة اجتماعية طويلة المدى تم تسجيلها على الإطلاق لدى حيوان غير بشري».
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
نانسي عجرم تتألق بفستان أسود وذهبي من توقيع المصمم جان لويس صبجي
خطفت النجمة اللبنانية نانسي عجرم الأنظار مؤخراً بعد تألقها في حفلها الأخير في لندن، وشاركت نانسي الجمهور العديد من الصور واللقطات من حفلها الأخير في لندن في مواقع التواصل الاجتماعي.
عرض هذا المنشور على Instagramتمت مشاركة منشور بواسطة Nancy Ajram (@nancyajram)
تألقت نانسي عجرم خلال حفلها الأخير في لندن بفستان أسود وذهبي، من توقيع المصمم اللبناني جان لويس صبجي، جاء الفستان بتصميم بسيط وناعم، فكان طويل وضيق وعليه تطريز ذهبي عند منطقة الصدر، وأضافت نانسي مجوهرات ناعمة، واعتمدت نانسي مع هذه الإطلالة ستايل الشعر المنسدل على الكتفين بطريقة الويفي.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضمّتْ إلى فريق "بوابة الشرق الأوسط" عام 2013 كمُحررة قي قسم صحة وجمال بعدَ أن عَملت مُسبقًا كمحُررة في "شركة مكتوب - ياهو". وكان لطاقتها الإيجابية الأثر الأكبر في إثراء الموقع بمحتوى هادف يخدم أسلوب الحياة المتطورة في كل المجالات التي تخص العائلة بشكلٍ عام، والمرأة بشكل خاص، وتعكس مقالاتها نمطاً صحياً من نوع آخر وحياة أكثر إيجابية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن