"الزراعة" تُتابع أصولها في محافظة البحيرة وتتفقد مزرعتي البوصيلي وأدفينا
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن الزراعة تُتابع أصولها في محافظة البحيرة وتتفقد مزرعتي البوصيلي وأدفينا، 08 18 م الإثنين 17 يوليو 2023 كتب أحمد مسعد تواصل وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، تفقد الأصول التابعة لها بالمحافظات المختلفة، .،بحسب ما نشر مصراوي، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات "الزراعة" تُتابع أصولها في محافظة البحيرة وتتفقد مزرعتي البوصيلي وأدفينا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
08:18 م الإثنين 17 يوليو 2023
كتب- أحمد مسعد: تواصل وزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، تفقد الأصول التابعة لها بالمحافظات المختلفة، تنفيذًا لتوجيهات السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، بضرورة المتابعة المستمرة والوقوف على الطبيعة والتأكد من قيامها بدورها على الوجه الأكمل، وتحقيق العائد الاقتصادي المناسب.
وتفقد سعيد صالح مستشار وزير الزراعة للمتابعة، والدكتور خالد السلاموني رئيس قطاع الإنتاج، مزرعتي البوصيلي وإدفينا بمركزي رشيد وإدكو؛ حيث تبلغ إجمالي مساحة مزرعة البصيلي حوالي 255 فدانا، فضلا عن المعمل المركزي للمناخ والبالغ مساحته 100 فدان، كما تبلغ مساحة مزرعه إدفينا حوالي 400 فدان.
وأكد "صالح"، أن هناك توجيهات وتكليفات من وزير الزراعة باستمرار تلك الجولات والوقوف على الطبيعة على أداء الجهات التابعة للوزارة والتأكد على قيامها بأداء أعمالها بانتظام والالتزام في العمل والتأكد من استغلالها بشكل اقتصادي لتحقيق عائد مادي يتناسب مع مقوماتها وإمكانياتها، مشيرا إلى أن تلك الجولات مستمرة في جميع المواقع على مستوى الجمهورية للوصول إلى الاستغلال الأمثل للأصول وتحقيق العائد المادي العادل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
وفاة أرملة زعيم البوليساريو السابق بعد سنوات من الإبعاد السياسي بسبب أصولها الجزائرية
زنقة20| متابعة
اعلنت اليوم الجمعة جبهة البوليساريو وفاة خديجة حمدي أرملة محمد عبد العزيز، الزعيم السابق لجبهة البوليساريو، بعد معاناة طويلة مع المرض، في وقت كانت فيه مغيبة عن المشهد السياسي للجبهة منذ سنوات.
ورغم شغلها سابقا منصب وزيرة للثقافة وكونها واحدة من أبرز النساء في قيادة الجبهة، إلا أن أصولها الجزائرية وعلاقتها الوطيدة بدوائر النفوذ في الجنوب الجزائري، شكلت عاملا حساسا داخل المخيمات، ما أدى إلى تهميشها تدريجيا بعد وفاة زوجها سنة 2016، وتولي إبراهيم غالي قيادة الجبهة.
ويأتي رحيل خديجة حمدي وسط أجواء من التململ الشعبي داخل مخيمات تندوف، وتزايد الانتقادات لقيادة الجبهة بسبب تدهور الأوضاع الاجتماعية، وتصاعد نشاط شبكات التهريب وتراجع الحضور السياسي للجبهة في الجزائر، ما أعاد إلى الواجهة النقاش حول دور الحرس القديم وصراعات مراكز النفوذ داخل التنظيم.
ويرى معارضون بالجبهة الإنفصالية، أن إبعاد خديجة حمدي عن واجهة الأحداث يعكس الصراعات الداخلية وتوازنات الانتماء القبلي التي تؤثر بشكل مباشر على توزيع السلطة داخل البوليساريو، خاصة في ظل التحولات الجارية داخل مخيمات تندوف وتراجع الدعم الشعبي للجبهة.
مسؤول أممي يرجح عودة ملايين الأفغان لبلادهم ويحذر من التداعيات