آل الصقير يحتفلون بزواج نجلهم محمد
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
البلاد – الرياض
إحتفل أبناء محمد بن صالح الصقير -رحمه الله، بِزواج نجلهم محمد بن أحمد محمد الصقير، على إبنة عبدالواحد بن صالح المسعود -رحمه الله، وذلك في إحدى قاعات الأفراح الكبرى في العاصمة الرياض، بحضور ومشاركة الأهل والأقارب والأصدقاء وعدد من رجال الأعمال ومحبي العروسين، الذين حضروا من مختلف مناطق والمحافظات لمشاركة أُسُرتي آل الصقير وآل المسعود الأفراح، داعين الله عزّ وجلّ أن يَجعله زواجاً مباركاً ، وأن يُوفق العَروسين لما فيه الخير والسعادة والصلاح وأن يَجمع بَينهما في خير.
وعبر العريس عن فرحته الغامرة بدخول القفص الذهبي وتوديع حياة العزوبية ، داعياً الله عزّ وجلّ ، أن يوفقهما لبناء عش الزوجية ويرزقهما الذرية الصالحة.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
الشعبة الجزائية تبدأ محاكمة متهمين بالتجسس لصالح دول أجنبية
وجرت الجلسة برئاسة القاضي عبدالله النجار، وعضوية القاضيين حسين العزي ومحمد مفلح، وبحضور رئيس النيابة القاضي عبدالله زهرة وعضو النيابة القاضي عبدالله الجولحي، حيث استعرضت المحكمة ملخص القضايا والأحكام الابتدائية الصادرة بحق المتهمين.
واستمعت هيئة المحكمة إلى طلبات المدانين ومحاميهم، وقررت تمكينهم من نسخ ملفات القضايا، على أن يقدموا عرائض الاستئناف خلال الجلسة المقبلة.
وكانت الأحكام الابتدائية الصادرة في 22 نوفمبر الماضي قد قضت بإعدام عدد من المدانين تعزيرًا رميًا بالرصاص حتى الموت، بينهم بشير علي مهدي، وخالد قاسم عبدالله، وناصر علي الشيبة ناصر الحنشي، وعماد شائع محمد، وعلي مثنى ناصر، وفاروق علي راجح حزام، وعلي أحمد أحمد، وضيف الله صالح زوقم، وعبدالرحمن عادل عبدالرحمن، وأنس أحمد سلمان.
كما شملت الأحكام معاقبة هدى علي صالح وعبدالله عبدالله ناشر بالسجن لمدة عشر سنوات، فيما صدرت أحكام أخرى بالإعدام تعزيرًا بحق سنان عبدالعزيز علي صالح، ونايف ياسين عبدالله قائد، وبسام حسن صالح، ومجاهد محمد علي، وعلي علي أحمد حمود، وحمود حسن حمود، ومجدي محمد حسين، بينما قضت المحكمة ببراءة علي علي دغشر مطهر.
ووفقًا لملفات القضية، فقد وجهت النيابة العامة للمدانين تهم التخابر مع السعودية وبريطانيا وأمريكا خلال الفترة 2024–2025، وتزويد ضباط مخابرات تلك الدول والموساد الإسرائيلي بمعلومات حساسة حول مواقع عسكرية وأمنية، وتحركات صاروخية، ومعلومات سياسية وأمنية، إضافة إلى زرع كاميرات مراقبة واستقطاب مواطنين للتجنيد، مقابل مبالغ مالية.
وأسهمت تلك الأنشطة في استهداف مواقع متعددة، ما أدى إلى سقوط شهداء وحدوث أضرار واسعة في البنية التحتية.