5 نصائح للتعافي بعد الانفصال
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
ترجمة: عزة يوسف
أخبار ذات صلةتستغرق عملية التعافي بعد الانفصال وقتاً يطول أو يقصر حسب قوة العلاقة الزوجية وأحداثها ومدتها، لذا خُذ وقتك حتى تشعر بالتحسن والراحة، مع اتباع نصائح الخبراء النفسيين للتعافي من الانفصال عن شريكك، حسبما ذكرها موقع «Stylecaster» الأميركي:
تغيير الروتين
يحتاج التعافي إلى تغيير عاداتك التي كنت تفعلها مع شريكك، ووضع نظام حياة جديد تمنح نفسك فيه الكثير من التدليل، وتملأ أوقات الفراغ بممارسة الرياضة أو التنزه في الهواء الطلق ومقابلة الأصدقاء، لتبعد ذهنك عن التفكير في مشاكلك الماضية.
الحقائق
اكتب الحقائق الإيجابية التي تعرفها عن نفسك، حيث تسهم هذه الطريقة في إعادة التفكير الإيجابي، وهو أمر مهم عند التعامل مع الانفصال، وأيضاً لسهولة القيام به عندما تشعر بالحزن بسبب أفكارك.
التخلص من الماضي
يوصي الخبراء النفسيون بتطهير المساحة من حولك، وهذا يعني إبعاد كل الأشياء التي تخص الطرف الآخر عن ناظرك، فهذا هو وقت وضع احتياجاتك أولاً.
الدعم
حتى لو كنت قد أهملت بعض علاقات الصداقة، فيمكنك استعادتها من جديد وتقبل الدعم منها.
العلاج النفسي
الذهاب لمتخصص نفسي قد يكون مفيداً، لتقديم النصائح والتعامل مع الحالة بطبيعتها والمساعدة للخروج من الأزمة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العلاج النفسي الصحة النفسية الانفصال الحياة الزوجية المشاكل الزوجية
إقرأ أيضاً:
وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل: رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا يمنح الأمل في التعافي
دمشق-سانا
أكدت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل هند قبوات أن “رفع العقوبات الاقتصادية عن سوريا يمنح الأمل في التعافي، ويسمح للحكومة البدء في العمل على مهام شاقة تشمل مكافحة الفساد وإعادة ملايين اللاجئين إلى ديارهم”.
وقالت الوزيرة قبوات في مقابلة مع وكالة أسوشيتد برس الأمريكية اليوم: إن “التحركات التي اتخذتها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي الأسبوع الماضي لرفع معظم العقوبات التي فرضت على سوريا على مدى عقود من الزمن، ولو مؤقتاً، سوف تسمح ببدء هذا العمل”، مضيفة: “كنا نتحدث ونضع الخطط، لكن لم يكن بالإمكان تحقيق أي شيء على أرض الواقع لأن العقوبات كانت تعيق كل شيء وتقيّد عملنا، ومع رفعها، يمكننا الآن الانتقال إلى مرحلة التنفيذ”.
وأوضحت الوزيرة قبوات أن “تخفيف العقوبات سيستغرق بعض الوقت حتى يظهر تأثيره على الأرض، خاصة أن تخفيف بعض القيود المالية سوف ينطوي على بيروقراطية معقدة”، قائلة: “نسير خطوة بخطوة، فلدينا تحديات كثيرة، وعلينا أن نكون متفائلين”.
ودعت الوزيرة قبوات المجتمع الدولي إلى مساعدة سوريا في بناء اقتصادها وتجنب سقوطها في الفوضى، مشيرة إلى أن من بين البرامج الأولى التي تخطط الحكومة لإطلاقها برنامج المدارس المؤقتة لأطفال اللاجئين والنازحين داخلياً، العائدين إلى مناطقهم الأصلية.
كما أوضحت الوزيرة قبوات رؤية الحكومة في أن سوريا لا تحتاج إلى سلال غذائية أو خيام بعد خمس سنوات، مشيرة إلى أن الفرص المتاحة للنساء الآن أكبر مما كانت عليه في عهد النظام البائد ويجب أن يكون هناك دور لجميع الرجال والنساء السوريين في إعادة بناء مؤسسات الدولة.
تابعوا أخبار سانا على