صحيفة الاتحاد:
2025-07-13@00:37:38 GMT

الإمارات تحتفي باليوم العالمي للسرطان

تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT

سامي عبد الرؤوف، هدى الطنيجي (أبوظبي، دبي) 
تشارك اليوم، الإمارات باليوم العالمي للسرطان لعام 2024، تحت شعار «سد فجوة الرعاية» لمواجهة الصعوبات التي تواجه مرضى السرطان عالمياً 
ورفع الوعي عن مخاطر هذا المرض، والكشف عن أهم طرق الوقاية والعلاج.
وتنظم الجهات الصحية الاتحادية والمحلية والقطاع الخاصة، مجموعة من الأنشطة والفعاليات والبرامج والحملات الصحية التوعوية بالسرطان للفئات المستهدفة، من خلال وسائل الاتصال المرئي والمسموع، وتسخير الإمكانات التكنولوجية للوصول لأكبر شريحة ممكنة من المجتمع.


واليوم العالمي للسرطان، مبادرة عالمية موحدة يقودها الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان (UICC)، ويهدف لرفع الوعي العالمي، وتحسين التعليم، وتحفيز العمل الشخصي والجماعي والحكومي، والعمل معاً لإعادة تصور عالم يتم فيه إنقاذ الملايين من وفيات السرطان التي يمكن الوقاية منها، ويكون الوصول إلى علاج السرطان والرعاية المنقذة للحياة منصفاً للجميع، بغض النظر من الشخص أو المكان الذي يعيش فيه.
وتم تخصيص اليوم العالمي للسرطان في عام 2000، وتطور ليصبح حركة إيجابية للجميع، في كل مكان، للتوحد تحت صوت واحد لمواجهة أحد أكبر التحديات التي نواجهها في التاريخ.
وأكد عدد من الأطباء والخبراء أهمية نشر الوعي بين مختلف شرائح المجتمع؛ بهدف مكافحة السرطان بأنواعه كافة، وبيان الأكثر شيوعاً من بينهم، ونشر التوعية بأهم وأحدث ما توصل إليه العلم في مجال الرعاية الصحية المقدمة لتقديم أفضل رعاية ممكنة وآمنة للمرضى. 

توجه استراتيجي 
قالت الدكتورة بثينة بن بليلة، نائب رئيس اللجنة الوطنية لمكافحة السرطان، رئيسة قسم الأمراض غير السارية بوزارة الصحة ووقاية المجتمع، في تصريح خاص لـ«الاتحاد»: «تشجع الجهات الصحية على الفحوص المبكرة». 
وأضافت: «وفي إطار توجهها الاستراتيجي لخفض نسبة أمراض السرطان في الدولة وفق المؤشر الوطني المدرج ضمن أهداف الأجندة الوطنية، أطلقت وزرارة «الصحة» العديد من البرامج والحملات الصحية للوقاية من مرض السرطان، بالإضافة إلى تفعيل البرامج الوطنية لمكافحة السرطان كمسؤولية مشتركة بين القطاعات الحكومية والخاصة. 
وأعلنت أن اللجنة الوطنية لمكافحة السرطان اجتمعت مؤخراً ناقشت الخطة الوطنية لمكافحة السرطان ومتابعة البرامج الوطنية للكشف المبكر، كاشفة عن أن هناك اتجاهاً لإدراج الكشف المبكر عن سرطان الرئة ضمن البرنامج الوطني للكشف المبكر، خلال العام الحالي. 
وأكدت بن بليلة، أن دولة الإمارات تعتبر من الدول الرائدة في مجال الخدمات الصحية المقدمة لمرضى السرطان، لاسيما أن انتشار مرض السرطان في الدولة لا يزال أقل من معدلات انتشاره في العالم. 

البحث العلمي
من جهته، قال البروفيسور حميد الشامسي، رئيس جمعية الإمارات للأورام، مدير خدمات الأورام في برجيل القابضة: «إن قطاع السرطان يحظى باهتمام من دولة الإمارات، حيث نتميز على مستوى المنطقة بالمراكز المتخصصة في علاج السرطان المجهزة بأحدث التقنيات، مثل أجهزة العلاج بالأشعة وأنظمة التشخيص المتقدمة».
وأشار إلى أن هذه المراكز لا تقتصر على توفير العلاج فقط، بل تشمل برامج للرعاية النفسية والدعم الاجتماعي للمرضى وعائلاتهم، فيما استثمرت الإمارات بشكل كبير في البحث العلمي والابتكار في مجال علاج السرطان. 
وأوضح أن هذا يشمل تمويل الدراسات والبحوث التي تهدف إلى فهم أفضل لأنواع السرطان المنتشرة في المنطقة وتطوير علاجات مخصصة تتناسب مع الخصائص الجينية والبيئية لسكان الإمارات. 
وذكر أن الدولة وضعت تركيزاً على التوعية الصحية والفحص المبكر، كحملات توعية واسعة النطاق تهدف إلى رفع الوعي حول أهمية الكشف المبكر، وتعزيز نمط حياة صحي لتقليل مخاطر الإصابة بالسرطان. 
وقال: شهد قطاع الرعاية الصحية في الإمارات تعاوناً دولياً متزايداً، يشمل شراكات مع مؤسسات عالمية رائدة في مجال البحث وعلاج السرطان، ما يعزز من جودة الرعاية الطبية المقدمة، ويفتح آفاقاً جديدة للعلاجات المبتكرة.
وأكد أن الإمارات لعبت دوراً محورياً في دعم قطاع علاج السرطان من خلال التشريعات والسياسات الصحية التي تضمن توفير الرعاية الصحية عالية الجودة لجميع المواطنين والمقيمين. 
فيما أولت اهتماماً كبيراً لتدريب وتطوير كفاءات الكوادر الطبية المحلية، منها تدريب الأطباء والممرضين في مجال السرطان على الممارسات العالمية، تسعى لأن تكون رائدة في مجال الرعاية الشخصية الموجهة في علاج السرطان، حيث تُعد العلاجات المخصصة وفق الخصائص الجينية للمريض مستقبل علاج السرطان. 
وتتميز الإمارات بالتركيز المتزايد على الوقاية من السرطان، من خلال البرامج الصحية التي تعزز الأنماط الغذائية الصحية والنشاط البدني، ما يساهم في خفض معدلات الإصابة بالسرطان.

أخبار ذات صلة الإمارات.. مبادرات رائدة لترسيخ الأخوة الإنسانية عالمياً خبراء دوليون: الإمارات رائدة في مواجهة التحديات البيئية

سرطان الأطفال
من جانبه، أكد الدكتور محمد فهد عبدالله، استشاري أمراض الدم والأورام عند الأطفال بمدينة برجيل الطبية في أبوظبي، أن معدلات الشفاء في سرطان الأطفال أعلى بنسبة كبيرة مقارنة بالسرطان التي تصيب البالغين، ويصيب سرطان الدم الأطفال بشكل أكثر، يليها سرطان الدماغ، ثم الأنواع الأخرى. 
وأوضح أن سبب الإصابة بسرطان الدم هو وجود استعداد جيني في نخاع العظم وخلل في الخلايا المكونة للدم، ما يؤدي لحدوث السرطان عند الأطفال، الذي ليس لها علاقة بالعوامل البيئية، كالبالغين إنما بالاستعداد الخلقي للإصابة بالسرطان، وهذا لا يعني أنه مرض وراثي؛ لأن قسم كبير من سرطانات الأطفال يكون مجهول السبب، لكن عندما ينتشر مرض السرطان في العائلة يقوم الطبيب بالبحث والتدقيق عبر الفحوص؛ لأنه قد تكون هناك احتمالية للإصابة، فبشكل عام السرطان ليس وراثياً.
وأشار إلى أن أعداد الأطفال المسجلين كمصابين بسرطان آخذة في التزايد حسب منظمة الصحة العالمية، ليس لزيادة الحالات، إنما لزيادة تسجيل الحالات ضمن سجلات رسمية ورفعها لمنظمة الصحة العالمية. 
ولفت إلى زيادة الوعي بشكل عام بين أفراد المجتمع مقارنة بالماضي، قد ساهم في الاكتشاف المبكر ورفع نسبة الشفاء، والتشخيص المبكر يساعد على اكتشاف المرض في مراحل مبكرة وعلاجه، وبالتالي يجنب المريض التعرض للعلاجات المكثفة، لكن من الجيد أن سرطان الأطفال تعتبر نادرة، بما يقدر بـ 3 حالات لكل ألف حالة.

الكشف المبكر
بدوره، قال الدكتور عارف شهال، استشاري طب الأورام في مدينة الشيخ شخبوط الطبية: إن «القطاع الطبي اليوم يشهد تطوراً كبيراً فيما يتعلق بعلاج وتشخيص السرطان بمختلف أنواعها، وتحرص مدينة الشيخ شخبوط الطبية على توافر أحدث التقنيات العلاجية والتشخيصية، ما يضمن جودة الرعاية الصحية في المنطقة وفق أعلى المعايير العالمية. 
وأضاف: «في كل عام، ننتهز الأيام العالمية للتوعية بمختلف أنواع السرطان، لتذكير الأفراد بأهمية الكشف المبكر والدوري لرصد الإصابات في مراحلها المتقدمة مما يضمن نتائج علاجية عالية». 
وأشار إلى مشاركة المدينة الطبية العام الماضي في تقديم جلسات نقاشية عديدة لأفراد المجتمع بمختلف فئاته لرفع الوعي العام بأهمية الكشف المكبر.
وذكر أن مدينة الشيخ شخبوط الطبية تواصل دعم خطط تطوير خدماتها لبناء نظام رعاية صحية مستدام، من خلال تدريب الكوادر الطبية القادمة في برنامج الزمالة لأمراض الدم والأورام، والاستفادة من الخبرات الطبية فيما تقدمه من أبحاث ودراسات مرتبطة بأمراض الدم والأورام. 

الأكثر شيوعاً
إلى ذلك، قال الدكتور باسل جلاد، استشاري طب الأورام وأمراض الدم بمعهد الأورام، في مستشفى كليفلاند كلينك أبوظبي: «يأتي اليوم العالمي للسرطان لرفع الوعي من مخاطر هذا المرض وبيان الأكثر شيوعاً منها، حيث لايزال سرطان الثدي أحد أكثر الأنواع انتشاراً وتهديداً لحياة المصابين على مستوى العالم». 
وأضاف: «إلا أن التطورات الطبية التي ظهرت في السنوات الأخيرة حسنت بشكل كبير من معدلات التعافي من المرض، وكفلت القدرة على اتخاذ تدابير وقائية تحمي من الإصابة به». 
وأكد أن المرضى اليوم باتوا يمتلكون فرصة حقيقية للتغلب على هذا المرض الذي كان يمثل في الماضي مدعاة قلق كبير بالنسبة لهم؛ وذلك بفضل التدخلات الطبية المتطورة، ومنها الاختبارات الجينية التي تساعد في تطوير خطط علاجية شخصية، والمنهجيات الجراحية الدقيقة التي تحد بشكل كبير من المخاوف التي تعقب في العادة العمليات الجراحية.
وذكر أن المرضى الذين يتم تشخيص إصابتهم في وقت مبكر، ويكون مرضهم لم ينتشر بعد، بمعدل نجاة مرتفع للغاية يبلغ 99% على مدار خمس سنوات. 
وأفاد بأنه بالنسبة للمرضى الذين انتشر مرضهم بشكل محدود نحو العقد اللمفية والأنسجة المجاورة، فإن معدل نجاتهم مرتفع أيضاً، ويبلغ 86%. 
وقال: «أثمرت التطورات الطبية في السنوات الأخيرة عن ظهور تقنيات تشخيصية وعلاجية مبتكرة لمرضى سرطان الثدي، وساهمت هذه التطورات في زيادة معدلات التعافي من المرض. وتبشر هذه الابتكارات السيدات المصابات بسرطان الثدي بوفرة الخيارات العلاجية، حسب حالتهن».
وأشار إلى أنه بداية من الوقاية، تساعد المشورة والاختبارات الجينية في دعم المرضى ذوي المخاطر المرتفعة للإصابة بالمرض، بما يشمل أولئك الذين لديهم تاريخ عائلي من حالات سرطان الثدي والمبيض. فمن خلال اختبار الطفرات في جيني BRCA1 وBRCA2، المسؤولين عن إصلاح الحمض النووي في حالته غير المتحورة، يتمكن المرضى من تكوين فهم دقيق لمخاطرهم الذاتية المرتبطة بالمرض، إلى جانب مخاطر أفراد أسرهم. وتبرز تدابير خفض المخاطر، مثل عمليات استئصال الثدي الوقائية والخطط الدوائية، كخيارات متاحة للمرضى للعناية بصحتهم.
وأشار الدكتور باسل جلاد إلى أنه بداية من الوقاية، تساعد المشورة والاختبارات الجينية في دعم المرضى ذوي المخاطر المرتفعة للإصابة بالمرض، بما يشمل أولئك الذين لديهم تاريخ عائلي من حالات سرطان الثدي والمبيض. فمن خلال اختبار الطفرات في جيني BRCA1 وBRCA2، المسؤولين عن إصلاح الحمض النووي في حالته غير المتحورة، يتمكن المرضى من تكوين فهم دقيق لمخاطرهم الذاتية المرتبطة بالمرض، إلى جانب مخاطر أفراد أسرهم. وتبرز تدابير خفض المخاطر، مثل عمليات استئصال الثدي الوقائية والخطط الدوائية، كخيارات متاحة للمرضى للعناية بصحتهم.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: اليوم العالمي للسرطان السرطان الإمارات الوطنیة لمکافحة السرطان الرعایة الصحیة الکشف المبکر علاج السرطان سرطان الثدی وأشار إلى رائدة فی فی مجال من خلال إلى أن

إقرأ أيضاً:

الصحة: توفير فحص الـكوانتيفيرون بـ7 مستشفيات للكشف المبكر عن الدرن الكامن

كتب- أحمد جمعة:

أعلنت وزارة الصحة والسكان، توفير كواشف فحص الـ"كوانتيفيرون" اللازمة لبرنامج الكشف المبكر عن الدرن الكامن بين مرضى الغسيل الكلوي، في مستشفيات صدر (العباسية – المنيا – أسيوط – الزقازيق – المحلة – المنصورة – المعمورة) بداية شهر يناير حتى نهاية يونيو 2025، وربط باقي المحافظات بها، مع إعداد استبيان لمناظرة الحالات وتدريب الفرق اللازمة للعمل بالبرنامج.

وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أنه تم البدء بتنفيذ البرنامج بمراكز الغسيل الكلوي التابعة لمديريات الشؤون الصحية، على أن يتم التوسع بمراكز الغسيل الكلوي التابعة للتأمين الصحي، والمؤسسة العلاجية، وأمانة المراكز الطبية المتخصصة، وهيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية، بحيث يتم نقل العينات طبقا للقواعد المعمول بها وإرسالها إلى معامل مستشفيات الصدر لتحليلها.

ومن جانبه، قال الدكتور بيتر وجيه مساعد وزير الصحة والسكان للشئون العلاجية، أنه تم إجراء اختبارات الدرن الكامن لـ30،560 مريض غسيل كلوي، بعدد 345 مركز غسيل كلوي، منها (287 مركزا بمديريات الشؤون الصحية، و29 مركزا بالتأمين الصحي، و18 مركزا بمستشفيات أمانة المراكز الطبية المتخصصة و6 مراكز بهيئة المستشفيات والمعاهد التعليمية و5 مراكز بمستشفيات المؤسسة العلاجية) وتم تقييم الحالات بمستشفيات ومستوصفات الأمراض الصدرية، وإعطاء العلاج الوقائي، طبقا لتقييم الحالة وللأدلة الاسترشادية.

وأشار الدكتور وجدي أمين مدير عام إدارة الأمراض الصدرية، إلى أن فحص الـ"كوانتيفيرون" هو فحص دم للكشف عن الإصابة بمرض الدرن الكامن، ويساعد في منع تحوله إلى الدرن النشط، وهو من الفحوصات الدقيقة، في تحديد وجود مرض الدرن من عدمه.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

وزارة الصحة فحص الكوانتيفيرون الكشف المبكر عن الدرن مرضى الغسيل الكلوي الدكتور حسام عبدالغفار

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة بينها "العجوزة والزيتون والبنك الأهلي".. طرح 20 مستشفى أمام القطاع الخاص أخبار "الصحة": خطة قومية للتعامل مع توقف القلب المفاجئ في أماكن التجمعات أخبار الصحة: الجذام مرض غير مُعدٍ.. ويتوفر له علاج فعال منذ 1982 أخبار وزارتا الصحة والداخلية توقعان بروتوكول لتعزيز الاستجابة السريعة لحالات أخبار

إعلان

الثانوية العامة

المزيد مدارس التعليم تنفي تأجيل تطبيق نسبة الحضور والغياب لطلاب الشهادة الإعدادية جامعات ومعاهد جامعة المنيا تبدأ استقبال أوراق مرشحي عمادة 7 كليات مدارس نتيجة الدبلومات الفنية 2025 برقم الجلوس وآخر الخطوات قبل الإعلان جامعات ومعاهد 100 ألف دولار.. شروط ورابط التقديم لجائزة الإيسيسكو - أذربيجان "ناتافان" التنسيق بدء التسجيل في اختبارات القدرات 2025 لطلاب الثانوية العامة اليوم

أخبار رياضية

المزيد رياضة عربية وعالمية وُلد في الكويت.. برشلونة يتعاقد مع لاعب جديد رياضة عربية وعالمية ملعب نهائي كأس العالم للأندية شاهد على حسرة ميسي رياضة عربية وعالمية لماذا استُبعد كريستال بالاس من المشاركة في الدوري الأوروبي؟ رياضة محلية "من التمرينة للبنزينة ونمت في الشارع".. معاناة لاعب بلدية المحلة مع كرة رياضة عربية وعالمية لمدة 4 سنوات.. جائزة كبرى للفائز بالمونديال بخلاف المكافأة المالية

إعلان

أخبار

الصحة: توفير فحص الـ"كوانتيفيرون" بـ7 مستشفيات للكشف المبكر عن الدرن الكامن

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

38

القاهرة - مصر

38 26 الرطوبة: 28% الرياح: شمال المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب الثانوية العامة فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • "تجمع الحدود الشمالية الصحي" يطلق العربة المتنقلة للكشف عن سرطان الثدي
  • التدخل المبكر
  • الصحة: توفير فحص الـكوانتيفيرون بـ7 مستشفيات للكشف المبكر عن الدرن الكامن
  • المملكة تحتفي باليوم العالمي لمكافحة العواصف الرملية والترابية
  • الإيسيسكو: إدراج الْفَايَة على لائحة التراث العالمي إنجازٌ جديد للشارقة
  • لافروف يشير إلى تزايد المخاطر التي تهدد احتمالات إقامة الدولة الفلسطينية
  • الخوذة التي تقرأ المستقبل.. الإمارات تُطلق أول جهاز توليدي بالذكاء الاصطناعي
  • ما مصير أخصائيي العلوم الصحية؟.. تعديلات قانون المهن الطبية تجيب
  • السفارة المكسيكية تحتفي بمرور 50 عاماً على العلاقات مع الأردن
  • تزيد حليب الثدي- 4 مشروبات مفيدة للأمهات بعد الولادة