مارت رمضان ديمير وأفرا ساراتش أوغلوا يؤكدّان عودتهما.. وصورة تثبت الحقيقة
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
أثيرت العديد من الشائعات في وقت سابق حول عودة الثنائي التركي "أفرا ساراتش أوغلوا" و "مارت رمضان ديمير" الى بعضهما انفصالهما قبل عدة أشهر.
اقرأ ايضاًوخلال الساعات الماضية ظهر الثنائي التركي أمام العلن لأول مرة منذ خبر الإعلان عن عودتهما في وقت سابق، حيث كانا خارجان من لأحد الأماكن العامة سويًا.
وبالرغم من تواجد الصحافة التركية حولهما وتوجيه العديد من الاسئلة حول عودتهما الا ان مارت وأفرا التزما الصمت بشكل كبير ولم يصرحا بأي معلومة.
كما ان النجمة التركية "افرا ساراتش" نشرت صورة لها عبر حسابها الخاص عبر "انستغرام" وكانت الصورة الخاصة بها من تصوير النجم "مارت" وهذا ما أكد عودتهما.
أفرا ساراتشوغلو و مارت رمضان ديمير يظهران معًا لأول مرة أمام الصحفيين بعد تصالحهما#AfraSaraçoğlu #MertRamazanDemir pic.twitter.com/tnrkxHFJ1o
— مشاهير تركيا (@TurkeyCelebs) February 2, 2024وفي وقت سابق كانت قد انتشرت أنباء عن رصد مارت لحظة خروجه من منزل افرا بعد قضائه ليلة هناك، كما تم تداول فيديو يوثق لحظة تصالحهما، وحرصت افرا من جانبها على الاحتفال بعيد ميلاد رمضان.
يُشار إلى ان علاقة الثنائي بدأت من كواليس تصوير مسلسل طائر الرفراف الذي يحقق الكثير من النجاح في تركيا والوطن العربي، وتجسد افرا دور "سيران" فيما يجسد مارت دور "فريد".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: مارت رمضان ديمير أفرا ساراتش أوغلوا أخبار المشاهير مارت رمضان دیمیر أفرا ساراتش
إقرأ أيضاً:
سد النهضة.. الحقيقة الكاملة وردّ مصري حاسم على التصريحات الإثيوبية الأخيرة
أكد الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، أن الموقف المصري تجاه ملف سد النهضة ثابت ولم يطرأ عليه أي تغيير، موضحًا أن التصريحات الإثيوبية الأخيرة اتسمت بحدة غير معتادة وبُعد عن اللغة الدبلوماسية، رغم أنها صادرة عن جهة رسمية يفترض أن تستند مواقفها إلى الحقائق والشفافية.
البيان الإثيوبي الأخيروخلال مداخلة هاتفية في برنامج "يحدث في مصر" مع الإعلامي شريف عامر على قناة MBC مصر، أوضح شراقي أن البيان الإثيوبي الأخير تضمّن العديد من المغالطات والادعاءات غير الصحيحة، مؤكدًا أن مصر لم تتراجع يومًا عن خيار الحوار، وأن المفاوضات بشأن السد كانت دائمًا قائمة على مبدأ الوصول إلى اتفاق منصف يحقق مصالح جميع الأطراف.
وأشار إلى أن نهر النيل الأزرق ليس ملكًا لدولة بعينها، بل هو نهر دولي يخضع لقواعد واتفاقيات ملزمة، أهمها ضرورة الإخطار المسبق وعدم إلحاق الضرر بدول المصب.
أطر قانونية وأعرافات دوليةوشدد على أن الاتفاقيات التاريخية المنظمة لمياه النيل لا يمكن لإثيوبيا إلغاؤها بإرادة منفردة، إذ توجد أطر قانونية وأعراف دولية تنظم استخدام الأنهار المشتركة، إلا أن أديس أبابا لا تلتزم بها في مواقفها الحالية.
واختتم الدكتور عباس شراقي بأن احترام الاتفاقيات الدولية يمثل حجر الأساس للاستقرار بين دول الأحواض المشتركة، مؤكّدًا أن مصر تواصل تمسكها بالحلول القانونية والدبلوماسية لحماية حقوقها المائية دون المساس بمصالح الشعوب الأخرى.