ليوناردو دي كابريو بهيئة غريبة.. قميص بالي وشارب عريض صور
تاريخ النشر: 4th, February 2024 GMT
تداول المتابعون عبر مواقع التواصل الاجتماعي صور للنجم العالمي"ليوناردو دي كابريو" وهو يتجوّل في شوارع لوس انجلوس بشكل صادم ولفت الأنظار.
اقرأ ايضاًوالتقطت عدسات الكاميرا صورة للنجم العالمي وهو يسير في شوارع لوس أنجلوس مرتديًا قميصًا وسخًا وسروال بالي حيث بدا يشبه المتشردين بشكل كبير.
كما ظهر الفنان العالمي بشارب عريض وطويل، وقبعة باللون الأسود، وفي الوقت الذي راح البعض للاعتقاد أن دي كابريو يمر بأوقات صعبة، أكد العديد من الجمهور المتابع لأخباره بان الفنان العالمي يصور مشاهده في فيلمه الجديد الذي يجمعه بـ شون بن وريجينا.
ولم يتم الكشف بعد عن تفاصيل قصة الفيلم وقصته وبقية النجوم، فيما قالت بعض المصادر سابقًا إن تكلفة الفيلم 100 مليون دولار أمريكي
وبحسب الأنباء المتداولة حتى هذه اللحظة فإن الفيلم يحمل اسم BC Project وهو من إخراج بول توماس أندرسون.
اقرأ ايضاًكما قالت المصادر إن النجم الشهير شوهد في وقت سابق في احد المطاعم مع الفنانة ريجينا هول وفنانة غير معروفة أصغر سناً خلال تصوير العمل.
ويترقب جمهور النجم الشهير أي تفاصيل جديدة حول العمل، لا سيما ان شكل الشخصية أثارت الكثير من التساؤلات حول طبيعة الدور.
وعلى صعيد اخر احتفل ليوناردو في شهر نوفمبر الماضي بعيد ميلاده الـ 49 في حفل ضخم حضره العديد من المشاهير وبدا في غاية السعادة والحماس.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ليوناردو دي كابريو أخبار المشاهير لیوناردو دی کابریو
إقرأ أيضاً:
ظاهرة غريبة في أنتاركتيكا تحير العلماء!
#سواليف
أظهرت #الصفيحة_الجليدية في #أنتاركتيكا (AIS) علامات نمو قياسية خلال الأعوام 2021-2023، بعد عقود من #الذوبان المتسارع الذي كان يساهم بشكل كبير في ارتفاع #منسوب_البحار العالمية.
وتم رصد هذا التحول المثير من خلال بيانات دقيقة جمعتها بعثتا GRACE وGRACE-FO الفضائيتان، اللتان تقومان بقياس التغيرات في مجال الجاذبية الأرضية لتتبع التقلبات في الكتلة الجليدية.
وكشفت الدراسة عن تحسن ملحوظ في كتلة الجليد، حيث تحولت الصفيحة من خسارة سنوية بلغت 142 غيغاطن خلال العقد السابق (2011-2020)، إلى اكتساب كتلة جليدية بمعدل 108 غيغا طن سنويا في السنوات الثلاث الأخيرة.
مقالات ذات صلةوهذا التحول كان أكثر وضوحا في شرق أنتاركتيكا (شرق القارة القطبية الجنوبية)، وخاصة في منطقة ويلكس لاند-كوين ماري لاند (WL-QML)، حيث شهدت الأحواض الجليدية الرئيسية الأربعة: توتن (Totten)، جامعة موسكو (Moscow University)، دينمان (Denman)، وخليج فينسين (Vincennes Bay)، انتعاشا ملموسا بعد سنوات من الخسائر الكبيرة.
ويعزو العلماء هذه الظاهرة غير المتوقعة إلى زيادة غير مسبوقة في هطول #الأمطار و #الثلوج في المنطقة، ما أدى إلى تراكم الثلوج بكميات تفوق معدلات الذوبان. وهذا النمو الجليدي كان كافيا لتعويض جزء من الخسائر المستمرة في غرب القارة القطبية الجنوبية، وساهم في تقليل الارتفاع العالمي لمستوى سطح البحر بنحو 0.3 ملم سنويا، وهو تأثير وإن كان صغيرا إلا أنه يحمل دلالة علمية مهمة.
لكن العلماء يحذرون من أن هذه الظاهرة قد تكون مؤقتة ولا تعكس بالضرورة تحولا في الاتجاه طويل الأمد. فالصفيحة الجليدية القطبية الجنوبية، التي تحتوي على أكثر من نصف المياه العذبة في العالم، تظل أحد العوامل الرئيسية المقلقة في معادلة ارتفاع مستوى سطح البحر، إلى جانب ذوبان غرينلاند والتوسع الحراري للمحيطات.
وهذا الاكتشاف يفتح الباب أمام أسئلة علمية جديدة حول ديناميكيات المناخ القطبي وتفاعلاته المعقدة، ويؤكد الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم آليات هذه التغيرات وتأثيراتها المحتملة على النماذج المناخية الحالية. بينما يقدم بصيص أمل مؤقتا، يظل التحدي الأكبر هو تحديد ما إذا كان هذا الانتعاش الجليدي مجرد توقف مؤقت في مسار الذوبان المستمر، أم أنه يشير إلى تحول جذري في سلوك الصفيحة الجليدية الأكبر على كوكبنا.