الفن و المشاهير، جوري بكر تتخذ إجراءً قانونياً ضد منحلي شخصيتها،أكدت الممثلة المصرية جوري بكر أنها سترفع دعوى قضائية ضد منتحلي شخصيتها عبر مواقع .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جوري بكر تتخذ إجراءً قانونياً ضد منحلي شخصيتها، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

جوري بكر تتخذ إجراءً قانونياً ضد منحلي شخصيتها

أكدت الممثلة المصرية جوري بكر أنها سترفع دعوى قضائية ضد منتحلي شخصيتها عبر مواقع العالم الافتراضي.

وأبدت جوري بكر استياءها من هذه التصرفات الموعجة، فقالت: "محتاجة آخد إجراء قانوني لأن الصفحة دي بتحاول تشويه اسمي من فضلكم أنا ما ليش أي دعوة بالصفحة دي وعاملين ليه بلوك أصلاً".وكان المتاعبون قد طالبوا جوري بعدم الاكتراث لهؤلاء الأشخاص، والاكتفاء بالتبليغ عنهم الكترونياً فقط.يشار الى أن آخر أعمال جوري بكر كان مسلسل "جعفر العمدة" الى جانب محمد رمضان، هالة صدقي، منة فضالي، إيمان العاصي، مي كساب وآخرين.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مختصون لـ"اليوم": دخل المشاهير يعزز "الاستهلاك المظهري" ويضغط نفسية الشباب

يثير الجدل المتصاعد حول حجم الدخل الذي يجنيه المشاهير والمؤثرون عبر منصات التواصل الاجتماعي تساؤلات واسعة في الأوساط الشعبية والإعلامية، وسط تناثر أرقام فلكية يُقال إنهم يتقاضونها.
وفي محاولة لاستجلاء حقيقة هذا العالم المثير للجدل وتأثيراته المتعددة، استطلعت ”اليوم“ آراء مختصين في علم النفس وعلم الاجتماع، هما الأخصائي الاجتماعي جعفر العيد، والأخصائي النفسي والمدير التنفيذي لمجموعة ”أصدقاء تعزيز الصحة النفسية“، فيصل العجيان.

ملتقى "#ImpaQ".. المؤثرون الإقليميون والدوليون يتوافدون إلى #المملكة
أخبار متعلقة "مبالغ خرافية" و"غش إعلاني".. كواليس استعراض المشاهير للثراء"اليوم" تفتح ملف مبالغ المشاهير.. ثروات بلا رقابة تفتح الباب لغسل الأموالمختصون لـ"اليوم": نقص الكوادر و"الإرهاق العاطفي" أبرز تحديات التمريضللمزيد | https://t.co/ZfTz0mRrpQ#ملتقى_صناع_التأثير | #اليوم@ImpaQMakers pic.twitter.com/6ZHRJiCMga— صحيفة اليوم (@alyaum) December 16, 2024دخل المشاهيرجعفر العيد جعفر العيدوأوضح المختص الاجتماعي، جعفر العيد، أن الاهتمام الجماهيري المتزايد بأرقام دخل المشاهير ينبع من دوافع اجتماعية متشابكة، حيث يُنظر إلى الثروة كأحد أبرز مقاييس النجاح والمكانة في العديد من المجتمعات.
وأشار إلى أن دخل المشاهير يصبح بذلك مؤشراً على مدى نجاحهم وتأثيرهم، ما يثير فضول الجمهور ويدفعه للمقارنة أو حتى الطموح.قيمة العقود الإعلانيةفيما يخص مصداقية الأرقام المتداولة حول دخل المشاهير، بيّن "العيد" أن تحليلها عملية معقدة، رغم إمكانية الاستناد إلى مؤشرات مثل قيمة العقود الإعلانية المعلنة، وحجم المشاريع التجارية التي يمتلكونها أو يشاركون فيها، ومعدلات التفاعل والمشاهدة على منصاتهم.
وأكد وجود تحديات منهجية كبيرة في هذا النوع من البحوث، أبرزها غياب الشفافية الكاملة من قبل العديد من المشاهير الذين لا يفصحون عن دخلهم الحقيقي بشكل دقيق.

بما في ذلك #الذكاء_الاصطناعي والوسائط التفاعلية والمنصات الناشئة.. "#ملتقى_صناع_التأثير" يبحث المرحلة التالية من وسائل التواصل الاجتماعي
للمزيد | https://t.co/3no3U37U5d#اليوم#ImpaQ@CGCSaudi pic.twitter.com/Bi6JPm2tUR— صحيفة اليوم (@alyaum) October 31, 2024الاقتصاد الرقميوأضاف أن صعوبة التحقق من مصادر الدخل المتعددة وغير التقليدية، خاصة تلك المرتبطة بالاقتصاد الرقمي والهدايا والدعم المباشر، تزيد الأمر تعقيداً، فضلاً عن احتمال وجود تضخيم متعمد للأرقام بهدف زيادة القيمة السوقية للمشهور أو لأغراض دعائية.
وشدد على أن الوصول لبيانات مالية دقيقة وموثقة يتطلب جهداً استقصائياً كبيراً، وغالباً ما تصطدم هذه الجهود بجدار الخصوصية أو السرية التجارية.آثار اقتصادية واجتماعيةوحول تداعيات الظاهرة، حذر "العيد" من أن تضخيم دخل المشاهير له آثار اقتصادية واجتماعية لا يمكن تجاهلها، مشيرًا إلى أن هذا التضخيم قد يؤدي إلى تشويه في قطاع الإعلان والتسويق، حيث قد تدفع الشركات مبالغ طائلة لمشاهير بناءً على أرقام دخل متضخمة، ما قد لا يعكس بالضرورة قدرتهم الحقيقية على التأثير في سلوك المستهلك، وهو ما قد يؤدي بدوره إلى ارتفاع تكاليف التسويق التي يتحملها المستهلك في نهاية المطاف.

تسيطر على أفكارهم.. وسائل التواصل الاجتماعي تهدد المراهقين بمشاكل عقلية #اليوم pic.twitter.com/tqY8bp1BZc— صحيفة اليوم (@alyaum) February 4, 2024
لفت "العيد"، إلى أن تضخيم الدخل يمكن أن يساهم في خلق توقعات غير واقعية لدى الشباب حول سبل تحقيق النجاح والثروة، وقد يدفعهم إلى السعي وراء الشهرة السريعة، بدلاً من التركيز على التعليم والعمل الجاد، مشيرًا إلى أن ذلك يمكن أن يعزز من ثقافة الاستهلاك المظهري والرغبة في محاكاة أنماط حياة باذخة قد لا تكون في متناول الأغلبية، ما قد يؤدي إلى ضغوط نفسية ومادية على الأفراد.قوانين ومعايير محددةوفي سياق البحث عن حلول، شدد "العيد" على ضرورة وضع إطار قانوني وأخلاقي ينظم عملية الإفصاح عن الدخل، مقترحاً أن يشمل هذا الإطار إلزام المؤثرين بالإشارة بوضوح إلى الإعلانات المدفوعة، وربما وضع حدود للمبالغ التي يمكن تقاضيها بناءً على معايير محددة وشفافة، بالإضافة إلى تضمينه عقوبات على المخالفين لضمان الالتزام.
وأكد أن الجانب الأخلاقي لا يقل أهمية، ويتعلق بمسؤولية المشاهير تجاه جمهورهم. لافتًا إلى أن المسؤولية تقع على عاتق وسائل الإعلام المختلفة في تحري الدقة والمصداقية، وعدم الانسياق وراء الإثارة على حساب الحقيقة.تنمية التفكير النقديوفيما يتعلق بالدور المنوط بالمؤسسات الأكاديمية، أشار "العيد" إلى أن الجامعات ومراكز البحوث يمكنها المساهمة من خلال إجراء دراسات علمية معمقة حول ظاهرة دخل المشاهير وتأثيراتها المختلفة، وتطوير برامج ومناهج لتنمية التفكير النقدي لدى الطلاب والجمهور.
ويرى "العيد"، الحاجة إلى دراسات تركز على العلاقة بين الدخل المعلن للمشاهير وبين سلوكيات الادخار والاستثمار لدى الشباب، وبحث الآثار النفسية طويلة الأمد للمقارنة الاجتماعية المستمرة.الأعباء النفسيةوحذر الأخصائي النفسي والمدير التنفيذي لمجموعة ”أصدقاء تعزيز الصحة النفسية“، فيصل العجيان، من الأعباء النفسية الكبيرة التي قد يتعرض لها المشاهير والمؤثرون أنفسهم نتيجة الضغوط المستمرة للحفاظ على صورة مثالية وتحقيق مستويات عالية من التفاعل
فيصل العجيانفيصل العجيانوأوضح العجيان أن السعي الدؤوب للظهور بصورة متكاملة ومطاردة الأرقام والعقود الإعلانية قد يدفع العديد من هؤلاء المؤثرين إلى إخفاء جوانبهم الإنسانية الطبيعية وتحدياتهم الشخصية، ما يشكل عبئاً نفسياً متزايداً.مخاطر الاحتراق النفسيوأشار إلى أن هذه ”الحياة المعروضة“ التي تبدو مثالية على الشاشات، قد تولد بمرور الوقت لدى المؤثر شعوراً بالاغتراب عن الذات، والقلق المزمن، وصولاً إلى مخاطر الاحتراق النفسي، خصوصاً في ظل الخوف الدائم من تراجع الشعبية أو التعرض لموجات من الانتقادات الحادة التي تميز الفضاء الرقمي.
وشدد العجيان على أهمية أن يدرك المؤثرون ضرورة العناية بصحتهم النفسية أولاً، ووضع حدود واضحة بين حياتهم الخاصة والمحتوى الذي يقدمونه للجمهور.الآثار السلبيةودعا إلى أهمية تعزيز مفهوم ”الأصالة المسؤولة“، حيث يمكن للمؤثر أن يشارك جوانب من حياته بشكل يعكس الواقعية دون الانجراف نحو المثالية المفرطة.
واعتبر أن هذا النهج لا يساهم فقط في تخفيف الضغط على المؤثر، بل يقدم أيضاً نموذجاً أكثر صحية للمتابعين، ويقلل من الآثار السلبية للمقارنات الاجتماعية غير العادلة التي قد تؤثر على تقدير الذات لدى الجمهور، خاصة فئة الشباب والمراهقين.

مقالات مشابهة

  • مختصان لـ"اليوم": مبالغ المشاهير الخرافية تشوّه مفهوم النجاح وتربك وعي الشباب
  • الجيزة تتخذ الاجراءات القانونية ضد سائق لتعديه لفظيًا على الركاب بفيصل
  • إطلالات المشاهير في مهرجان كان السينمائي 2025
  • مختصون لـ"اليوم": دخل المشاهير يعزز "الاستهلاك المظهري" ويضغط نفسية الشباب
  • قبل عرضه.. نسرين أمين تكشف لـ «الأسبوع» تفاصيل شخصيتها في «حرب الجبالي»
  • موسكو: مناورات الدول الغربية في ليتوانيا موجهة ضدنا ونتخذ إجراءات ردا عليها
  • الجزائر تتخذ إجراءات جديدة ضد موظفين بالسفارة الفرنسية
  • أخبار الفن| شمس البارودى تكشف عن رأيها فى مسلسل زهرة وأزواجها الخمسة.. القصة الكاملة لأزمة جوري بكر وطليقها
  • اتهامات بالإهمال.. جوري بكر تواجه دعوى قضائية تهدد حضانتها لطفلها "تميم"
  • "مبالغ خرافية" و"غش إعلاني".. كواليس استعراض المشاهير للثراء