شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن وزارة الصحة 6 ضوابط مطلوبة أثناء ممارسة البلايستيشن، وأضافت الوزارة، عبر تويتر، أن ممارسة ألعاب البلايستيشن تتطلب بين جيم وآخر تعديل الجلسة، والتحرك وشرب الماء.لعّيب pc أو بلايستشن .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزارة الصحة: 6 ضوابط مطلوبة أثناء ممارسة البلايستيشن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

وزارة الصحة: 6 ضوابط مطلوبة أثناء ممارسة البلايستيشن

وأضافت الوزارة، عبر تويتر، أن ممارسة ألعاب البلايستيشن تتطلب بين «جيم» وآخر تعديل الجلسة، والتحرك وشرب الماء.

لعّيب pc أو بلايستشن ؟بين قيم وقيم احرص على أهم الممارسات الصحية #عش_بصحة pic.twitter.com/In0zoN3og1

— عش بصحة (@LiveWellMOH) July 19, 2023

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة الصحة

إقرأ أيضاً:

هل نحن مستمعون جيدون؟

الاستماع ليس مجرّد صمت مؤدب، بل مهارة عميقة تتطلب وعيًا حاضرًا وتواضعًا داخليًا. فالإصغاء الحقيقي لا يعني استقبال الكلمات فقط، بل محاولة فهم ما خلفها: التجارب، والمشاعر، والخدوش النفسية التي لا تُرى.
في مقاله “هل أنت مستمع جيد؟”، يوضح كولين فيشر أن التعاطف– الجوهر الحقيقي للاستماع – لا يشترط أن نمر بنفس التجربة لفهم الآخر. كلّ إنسان يرى العالم من خلال “زجاجه” الخاص، وهو زجاجٌ مخدوش وملوّن بتجاربه، لا يشبه زجاج أحدٍ سواه؛ لذا، لا معنى لأن نقول: “أشعر بك” ما لم نرَ العالم من منظوره، ولا فائدة من محاولة إصلاح زجاجه أو تلميعه، لأن كل خدش فيه هو جزء من هويته.
في بيئة العمل، يُفترض أن يكون القادة قدوة في الإصغاء، لكن الواقع كثيرًا ما يخالف ذلك. فقد أظهرت دراسة شاملة أن الاستماع من أصعب المهارات ممارسة، لا سيما عند مواجهة الأحاديث العاطفية أو المعقّدة. وغالبًا ما يقع القادة في فخ التسرّع، أو الدفاعية، أو الغياب الذهني، أو الإرهاق، أو الأسوأ: عدم اتخاذ أي إجراء بعد الاستماع.
أمثلة عديدة تؤكد ذلك. في شركة “جوجل”، كانت اجتماعات TGIF مساحة حرة للحوار، لكنها تقلّصت عام 2019 عندما أصبحت القضايا المطروحة ثقيلة على آذان الإدارة. وفي “أكتيفيجن بليزارد”، أدت اللامبالاة بشكاوى الموظفين إلى احتجاجات علنية. أما في “أمازون”، فقد تضررت مصداقية استطلاعات الرضا الوظيفي؛ بفعل ضغوط المديرين وغياب الثقة في السرّية.
الاستماع الفعّال لا يقتصر على الجلوس والإنصات، بل يتمثل في الحضور الكامل. أن يشعر الموظف بأن قائده يصغي له بجسده ونظراته، يسأله، يتفاعل معه، ويُشعره بأن صوته له قيمة. الأخطر من ذلك أن ينتهي اللقاء بلا متابعة. فأن تُصغي ثم لا تفعل شيئًا، هو خيانة ضمنية للثقة.
الاستماع تمرين على كبح الأنا. أن نتجاوز رغبتنا في الحديث أو تقديم النصائح، ونركّز على الآخر بكل صدق. إنها ممارسة أخلاقية، تتطلب تدريبًا مستمرًا وإرادة للارتقاء.
في زمنٍ يفيض بالضجيج، يصبح الإصغاء فعلًا نادرًا وثمينًا. فالقائد الحقيقي لا يُقاس بصوته، بل بقدرته على احتواء صمت الآخرين.

jebadr@

مقالات مشابهة

  • هل نحن مستمعون جيدون؟
  • ارتفاع عدد ضحايا حادث ملعب 5 يوليو في الجزائر إلى 3 وفيات
  • توقعات سوق العمل لعام 2030 .. مهن مطلوبة ووظائف في طريقها للاختفاء
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى 55,908 شهداء| تفاصيل
  • الصحة- غزة: 202 شهيد وأكثر من ألف جريح في غزة خلال 48 ساعة الماضية
  • صحة غزة: ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 55,908 شهداء
  • وزارة الحج توضح ضوابط التعامل مع كبار السن
  • ضبط مركبات مطلوبة بحوادث مرورية وحاوية ضخمة لـ«مشروبات محظورة» في طرابلس
  • وزارة البيئة تشارك في مؤتمر "الصحة الواحدة.. مستقبل واحد" بتونس
  • عبدالله: نقف مع وزير الصحة في محاولاته لاستنهاض القطاع