عاجل |تأجيل تاريخ إيداع رواتب الموظفين 2024 الخاصة بشهر فبراير "تابع التفاصيل"
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
عاجل |تأجيل تاريخ إيداع رواتب الموظفين 2024 الخاصة بشهر فبراير "تابع التفاصيل"، شهدت عمليات البحث ارتفاعًا ملحوظًا حول جدول صرف رواتب الموظفين لشهر فبراير 2024، حيث أعلنت وزارة المالية المصرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك عن بدء صرف رواتب جميع العاملين بالحكومة المصرية اعتبارًا من يوم الخميس الموافق 23 فبراير 2024.
جدول صرف رواتب شهر فبراير 2024 يثير العديد من الموظفين استفسارات حول موعد صرف الزيادات الجديدة التي أعلن عنها الرئيس السيسي يوم الأربعاء الماضي الموافق 7 فبراير 2024 حيث تم الإعلان عن زيادة الحد الأدنى للأجور ليصل إلى 6000 جنيه بالإضافة إلى رفع أجور جميع العاملين في جميع الدرجات الوظيفية المختلفة.
التواريخ المحددة لصرف رواتب العاملين عن عام 2024– صرف رواتب شهر يناير: الأحد 28 يناير 2024.
– صرف رواتب شهر فبراير: الثلاثاء 27 فبراير 2024.
– صرف رواتب شهر مارس: الأربعاء 27 مارس 2024.
– صرف رواتب شهر أبريل: الأحد 28 أبريل 2024.
– صرف رواتب شهر مايو: الاثنين 27 مايو 2024.
– صرف رواتب شهر يونيو: الخميس 27 يونيو 2024.
– صرف رواتب شهر يوليو: الأحد 28 يوليو 2024.
– صرف رواتب شهر أغسطس: الثلاثاء 27 أغسطس 2024.
– صرف رواتب شهر سبتمبر: الخميس 26 سبتمبر 2024.
– صرف رواتب شهر أكتوبر: الأحد 27 أكتوبر 2024.
– صرف رواتب شهر نوفمبر: الأربعاء 27 نوفمبر 2024.
– صرف رواتب شهر ديسمبر: الخميس 26 ديسمبر 2024.
زيادة رواتب شهر فبراير 2024بعد أخر قرار رسمي من وزارة المالية بشأن زيادة رواتب شهر فبراير 2024، فقد كان الخبر حقيقي بنسبة 100% ليكون الحد الأدنى للرواتب فقط هو 6000 جنية مصري، وينطبق الزيادة على كافة القطاعات الحكومية، أما بالنسبة للقطاع الخاص فلن يتم الإعلان عن ذلك.
رصدت بوابة بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الموضوع السابق كل ماتريد معرفتة عن مواعيد صرف مرتبات الرواتب على مدار السنة خلال 2024، وجاء ذلك ضمن الخدمات التي تعمل على توفيرها الفجر بشكل مستمر علة مدار السنة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رواتب رواتب الموظفين الموظفين راتب شهر الراتب المرتب مرتب رواتب الموظفين 2024 رواتب شهر فبرایر رواتب الموظفین صرف رواتب شهر شهر فبرایر 2024
إقرأ أيضاً:
الحزب الحاكم في فنزويلا يحتفظ بالسيطرة على البرلمان وسط انقسام المعارضة
احتفظ الحزب الاشتراكي الحاكم في فنزويلا بأغلبيته الكبيرة في الجمعية الوطنية (البرلمان) في الانتخابات التي جرت الأحد، حيث حصل على ما يقرب من 83 بالمئة من الأصوات وفقا للهيئة الانتخابية، في مسابقة قاطعها بعض زعماء المعارضة وسط انقسام عميق بين الأحزاب المعارضة لحكومة الرئيس نيكولاس مادورو.
ودعا بعض زعماء المعارضة الرئيسيين في البلاد الناخبين إلى الامتناع عن التصويت احتجاجا على النتائج الرسمية للانتخابات الرئاسية التي جرت في يوليو/ تموز 2024، والتي تقول المعارضة إنها فازت بها لكن السلطات تقول إنها كانت انتصارا لمادورو.
وستؤدي نتائج الانتخابات التشريعية، الأحد، إلى إبقاء الحزب الحاكم في السيطرة على مكتب المدعي العام والمحكمة العليا، التي يتم انتخاب أعضائها من قبل المشرعين.
ولم تعلن السلطات عن العدد الإجمالي للمقاعد التي سيحصل عليها كل حزب، لكنها سمت 40 نائبا من مختلف الأحزاب الذين فازوا بمقاعد.
وقال رئيس المجلس الوطني للانتخابات كارلوس كوينتيرو في إعلان بثه التلفزيون الرسمي إن نسبة المشاركة في اختيار 24 حاكم ولاية و285 عضوا في المجلس التشريعي بلغت 42.6 بالمئة من 21 مليون ناخب مؤهل، وهو ما يشبه نسبة المشاركة في انتخابات 2021.
وفاز مرشحو المعارضة بمنصب حاكم ولاية واحدة فقط، في ولاية كوجيديس، غرب العاصمة كاراكاس، بانخفاض عن الأربعة التي فازت بها أحزاب المعارضة في عام 2021.
ودعا زعيما المعارضة ماريا كورينا ماتشادو وإدموندو غونزاليس أنصارهما إلى الامتناع عن التصويت يوم الأحد احتجاجًا على النسخة الرسمية لنتائج انتخابات 2024 وما يقولانه وجماعات حقوق الإنسان عن حملة قمع وحشية على المعارضة ، بما في ذلك الاعتقالات هذا الأسبوع.
ونشر ماتشادو وغونزاليس وائتلافهما "فينتي فنزويلا" صورا طوال اليوم لما قالوا إنها مراكز اقتراع فارغة في جميع أنحاء البلاد، حتى مع تمديد الحكومة لساعات التصويت، قائلة إن نسبة الإقبال كانت مرتفعة.
في هذه الأثناء، حث فصيل معارض آخر بقيادة المرشح الرئاسي مرتين هنريك كابريليس وحاكم ولاية زوليا مانويل روزاليس الناس على التصويت لتجنب إقصاء المعارضة عن كل أشكال الحكم.
وتم انتخاب كابريليس لعضوية الجمعية الوطنية، في حين خسر روزاليس مقعده كحاكم.
ولاية جديدة
وقد شككت المعارضة والولايات المتحدة، في نتائج الانتخابات الرئاسية لعام 2024.
ولم تعلن السلطات بعد عن النتائج التفصيلية لتلك الانتخابات، وألقت باللوم على هجوم إلكتروني، في حين نشرت المعارضة نتائج صناديق الاقتراع التي تظهر فوز مرشحها السابق غونزاليس.
وفر غونزاليس إلى إسبانيا في سبتمبر/ أيلول، بينما يختبئ ماتشادو في فنزويلا.
تم انتخاب حاكم لتمثيل ولاية غوايانا إيسكويبا الجديدة على الرغم من أمر من محكمة العدل الدولية بعدم إجراء التصويت في المنطقة، والتي تشكل موضوع نزاع إقليمي مع غيانا المجاورة.
وأقر برلمان غيانا، الجمعة، قرارا يدين بشدة "تحدي" الحكومة الفنزويلية لأمر محكمة العدل الدولية، قائلا إنه يشكل تهديدا للسلام والاستقرار الإقليميين.
وقالت الحكومة الفنزويلية إنها لا تعترف بسلطة المحكمة في هذه القضية.
وذكرت وسائل إعلام محلية غيانية من عدة أماكن في المنطقة المتنازع عليها أنه لم يتم إجراء أي تصويت هناك يوم الأحد.
وزادت الولايات المتحدة العقوبات على فنزويلا منذ انتخابات عام 2024، ومنحت إدارة ترامب شركة شيفرون النفطية الكبرى مهلة حتى 27 أيار/ مايو لتقليص عملياتها هناك.
وقد رفض مادورو، الذي تولى السلطة منذ عام 2013، دائما العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة ودول أخرى، ووصفها بأنها غير شرعية و"حرب اقتصادية".