فضيحة مدير الثقافة والإرشاد الإيراني رضا ثقتي وهو يمارس اللواط مع رجل في مكتبه! (شاهد) حياتنا
تاريخ النشر: 21st, July 2023 GMT
حياتنا، فضيحة مدير الثقافة والإرشاد الإيراني رضا ثقتي وهو يمارس اللواط مع رجل في مكتبه! شاهد،وطن ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في إيرام بفضيحة مدوية، بطلها، رضا ثقتي، مدير .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فضيحة مدير الثقافة والإرشاد الإيراني رضا ثقتي وهو يمارس اللواط مع رجل في مكتبه! (شاهد)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وطن- ضجت مواقع التواصل الاجتماعي في إيرام بفضيحة مدوية، بطلها، رضا ثقتي، مدير “الثقافة والإرشاد الإسلامي” ومؤسس نادي “الحجاب والعفاف” في إيران.
وأظهر مقطع فيديو مسرب رصدته “وطن”،(تمتنع عن بثه حفاظا على مشاعر قرائها) تم تصويره سرا من داخل مكتبه، أثناء ممارسة اللواط مع رجل آخر.
ووفقا للفيديو المسرب، يظهر رضا ثقتي لحظة دخوله المكتب عاريا، فيما كان أحدهم أيضا ينتظره عاريا هو الآخر.
رضا ثقتي لحظة دخوله المكتب عاريا، فيما كان أحدهم أيضا ينتظره عاريا هو الآخروفور اقتراب رضا ثقتي منه، صعد الرجل على الكرسي واتخذ وضعيته ليبدأ الثاني بممارسة اللواط فيه.
فور اقتراب رضا ثقتي منه، صعد الرجل على الكرسي واتخذ وضعيته ليبدأ الثاني بممارسة اللواط فيه اقتراب رضا ثقتي من الرجل الآخر رضا ثقتي يتصدر الترند في ايرانومع تداول الفضيحة، أصبح وسم “رضا ثقتي” الأعلى تداولا في إيران، متصدرا قائمة الترند في البلاد، عبر من خلاله المغردون عن غضبهم واستنكارهم لتولي مثل هؤلاء الأشخاص مناصب هامة في الدولة، وسط ادعائهم بالعفة باستمرار.
ونشر ناشطون إيرنيون، صورا كشفوا من خلالها عن هوية لشخص الآخر الذي ظهر في الفيديو، والذي يبدو انه مساعده.
از جامعه‌ی روانپزشکان و روانکاوان شریف گیلان عاجزانه تقاضا دارم که به «حسینیه هنر رشت»، «کارگاه عفاف و حجاب» و مهمانسرای تحت مدیریت رضا ثقتی، مدیرکل فرهنگ و ارشاد اسلامی بروند و از بچه‌هایی که در این عکس حضور دارند آزمایش تست سلامت روان تهیه کنند pic.twitter.com/qSeipYLMTL
— Kianoosh Sanjari (@Sanjaribaf) July 21, 2023
إقالة رضا ثقتيمن جانبها، أعلنت أعلنت وكالة أنباء “فارس” عن تعيين عبد الرضا علي بناه رئيسًا جديدا للإدارة العامة للثقافة والإرشاد الإسلامي في مقاطعة جيلان، بدلا من رضا ثقتي الذي تمت إقالته وإحالته للتحقيق، بعد تسريب الفيديو الفضيحة له.
سخرية من مواقفه المتشددةوقوبل الكشف عن هذا الفيديو بردود فعل كبيرة بسبب مواقف رضا ثقتي المتشددة من الحجاب والثقافة، حيث كتب بهمن بابزاده ، مراسل في مجال الفن في إيران ، في تغريدة أشار فيها إلى إقالة رضا ثقتي من منصبه بسبب مقطع فيديو شمل محتوى غير أخلاقي على الإنترنت.
وقال ساخرا: “أعلن الشخص المذكور في وقت سابق أن تصاريح الحفلات يجب أن تأخذ 13 يومًا لبحث كل ما يخالف الشريعة والنظام”.
فارس ساعت ۲۱ دیشب خبر برکناری رئیس ارشاد گیلان و معرفی سرپرست جدید را منتشر کرد. رضا ثقفی پس از انتشار یک ویدئو به دستور وزیر ارشاد برکنار شد. سرچ کنید که این ویدئو چی بود!
پ.ن: نام برده در قانونی جدید در گیلان اعلام کرده بود مجوز کنسرتها باید ۱۳ روز با هم فاصله داشته باشند! pic.twitter.com/ltoFMW4ksT
— Bahman Babazadeh|بهمن بابازاده (@Bahman_Babazade) July 20, 2023
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فضيحة بيع مقاعد الماستر بجامعة ابن زهر: لي باع الشواهد هاهو… ولي شراهم فيناهو؟
بقلم: شعيب متوكل.
تفجّرت مؤخراً قضية بيع مقاعد في سلك الماستر بإحدى كليات الحقوق بجامعة ابن زهر بأكادير، حيث كشفت التحقيقات الأولية عن وجود شبهات تتعلق بتدخلات مالية ومحاباة في الولوج إلى برامج التكوين الجامعي، بعيداً عن الاستحقاق العلمي والمنافسة الشفافة.
وقد أدت هذه القضية إلى توقيف أستاذ جامعي والتحقيق معه، وهو ما مثّل خطوة أولى مطلوبة. لكن الأسئلة المطروحة في أوساط الرأي العام والوسط الجامعي لا تزال كثيرة ومفتوحة، ويصعب تجاوزها دون إجابات واضحة وشفافة.
من هم الأشخاص الذين استفادوا من هذه المقاعد مقابل المال أو النفوذ؟
هل تم فتح تحقيق موازٍ مع “الطرف الآخر” في هذه المعاملة، أي المستفيدين من المقاعد الجامعية بشكل غير قانوني؟
ما مصير الشهادات التي تم الحصول عليها بهذه الطريقة؟
هل سيُنظر في إمكانية سحبها؟ وهل ستُراجع المسارات المهنية لأصحابها، خاصة إذا تبين أنهم اجتازوا بها مباريات التوظيف أو الالتحاق بسلك الدكتوراه؟
هل بلغ بعض هؤلاء المستفيدين من الشهادات مناصب في القضاء أو الإدارة أو المحاماة؟
وإذا كان الأمر كذلك، أليس من الضروري التحقق مما إذا كانت كفاءاتهم حقيقية أم قائمة على شهادة مشكوك في شرعيتها؟
هل تم فتح تحقيق إداري شامل في لائحة المقبولين بسلك الماستر خلال السنوات السابقة؟
وهل تتوفر الجامعة أو الوزارة الوصية على آليات لمراجعة هذه الملفات بإنصاف؟
ما الضمانات الحالية لعدم تكرار مثل هذه الممارسات؟
وهل سيتم وضع قواعد أكثر صرامة وشفافية لولوج الماستر والدكتوراه، بما يحصن الجامعة من التلاعب؟
إن الاقتصار على محاسبة الأستاذ المتورط وحده، دون مساءلة المستفيدين من الشبكة، يعني أن نصف الحقيقة فقط قد ظهر.
والخطر الأكبر أن بعض هؤلاء المستفيدين قد يكونون اليوم في مواقع حساسة يُفترض أن تُدار بالكفاءة والنزاهة، لا بالاحتيال الأكاديمي.
فلا يمكن إصلاح الجامعة دون معالجة من استفاد من فسادها، كما لا يمكن بناء الثقة في مؤسسات التعليم العالي والقضاء والإدارة دون تطهير جذري من آثار التلاعب والاستفادة غير المشروعة.
«التربية» تعدّ طلبة الثانوية للمنافسات العلمية الدولية