ساويريس ساخرا من شائعات بيع رأس الحكمة: هياخدوا الأرض معاهم دبى
تاريخ النشر: 24th, February 2024 GMT
سخر رجل الأعمال نجيب ساويرس من الشائعات التي انتشرت بشأن بيع مدينة رأس الحكمة عقب إعلان الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الحكومة عن تنميتها عبر شراكة مصرية إماراتية قائلا:" يعني هياخدوا المدينة يرجعوا بيها على دبي".
وأضاف نجيب ساويرس خلال مداخلة هاتفية مع برنامج “حضرة المواطن” المذاع عبر قناة “الحدث اليوم” تقديم الاعلامي سيد علي ان الصفقة التي تمت بين الحكومة المصرية والجانب الإماراتى صفقة فريدة من نوعها وجاءت في وقت مهم للغاية حيث تعاني الدولة من نقص في العملة الصعبة وعدم استقرار سعر الصرف.
وتابع نجيب ساويرس ان الصفقة ممتازة للغاية بالنسبة للدولة المصرية حيث أن القطاع الخاص في مصر لا يمنح الحكومة شراكة بأكثر من 25% في اي مشروع بعكس ما نصت عليه الصفقة فالحكومة المصرية تشارك بنسبه 35% فى المشروع اضافة الى ان سعر الارض في هذه المنطقة أعلى من السعر الذي اشترى به القطاع الخاص المصري اراضي هناك معقبا:"احنا عندنا ارض هناك سعر المتر اشتريناه ارخص".
حل العديد من المشاكلوأوضح رجل الأعمال نجيب ساويرس أن السيولة الدولارية التي ستعود جراء الصفقة تحل العديد من المشاكل منها خفض سعر الدولار للسعر العادل.
وتابع نجيب ساويرس قائلا:" الناس لازم تفهم ان الصفقة دي ليست صفقة بيع وشراء وفيها جانب إنساني كبير كمساعدة من الاشقاء الاماراتيين لمصر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي سيد علي الحكومة المصرية الدكتور مصطفى مدبولى الدولار السيولة الدولارية القطاع الخاص المصري سعر الدولار نجیب ساویرس
إقرأ أيضاً:
توقف العديد من برامج الأمم المتحدة لدعم اللاجئين بسبب نقص الأموال
كشف تقرير دولي عن توقف العديد من برامج الأمم المتحدة لدعم اللاجئين بسبب نقص الأموال، خاصة بعد الانسحاب الأمريكي من دعم المنظمات الدولية منذ تولي الرئيس دونالد ترامب في يناير الماضي.
وقال التقرير، الذي نشرته منصة "نيوز" النمساوية اليوم الجمعة، إنه بحسب الأمم المتحدة، فإن فقدان المساعدات الإنسانية من الولايات المتحدة ودول أخرى "يدفع الناس الأكثر ضعفاً إلى مزيد من البؤس".
ونقل التقرير عن المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين قولها إن 17.4 مليون طفل لاجئ معرضون لخطر العنف والاستغلال والإساءة.
ولفت إلى تحذير المنظمة أيضا من أن المزيد من الأشخاص قد يضطرون إلى استخدام طرق هروب خطيرة بحثا عن الأمان وسبل العيش.
وأشار إلى قيام العديد من البلدان في الآونة الأخيرة بخفض ميزانيات الإنفاق الإنساني، وعزا ذلك جزئيا إلى ارتفاع الإنفاق الدفاعي، لافتا إلى أن الولايات المتحدة، التي كانت تمول العديد من منظمات الأمم المتحدة بنسبة تصل إلى 20 في المائة، خفضت تمويلها بشكل كبير في عهد الرئيس دونالد ترامب.
الفنان خالد كمال: بجدد دعمي الشخصي لمهرجان الإسكندرية للفيلم القصير