"حولنا نعم عديدة يا أمي ولكن أنت اجملها".. رسائل مميزة لعيد الأم 2024.. يبحث البعض عن أقول لأمي ايه في عيد الأم؟ حيث يريد الأبناء معرفة موعد عيد الأم في هذا العام واجمل ما يمكن أن يقال لها، حيث يأتي عيد الأم في شهر مارس في كل عام بصورة مستمرة، ويحب الأبناء هذه المناسبة للتعبير لأمهاتهم عن مدى حبهم بالهدايا الجميلة والعبارات والرسائل المميزة، ويعتبر يوم عيد الأم من الأعياد العالمية المخصصة لجميع الأمهات؛ من أجل شكرهم على ما قدموه وتضحياتهم العظيمة في سبيل أن يروا أولادهم في أفضل حال، ونرفق لكم من خلال موقعنا أفضل العبارات الراقية الجميلة التي تخص هذه المناسبة.

موعد عيد الأم 2024"حولنا نعم عديدة يا أمي ولكن أنت اجملها".. رسائل مميزة لعيد الأم 2024

يريد الكثير من الأبناء معرفة موعد عيد الأم في هذا العام، لذا فمن المقرر أن يكون عيد الأم في هذا العام في 21 مارس 2024، حيث يتبقى على قدومه 30 يومًا فقط.

أقول لأمي ايه في عيد الأم؟

يحب الكثير من الأبناء الاحتفال بهذه المناسبة بالعديد من الطرق مثل تهنئة أمهاتهم بالرسائل، أو إحضار الهدايا المميزة، أو تزيين المنزل وإحضار الكيك والحلويات للاحتفال، وفيما يلي بعض العبارات الرقيقة التي يمكن للأبناء كتابتها في كارت ورقي وتقديمها مع الهدايا:-

أمي تعتقدين أنك شخص في العالم، ولكن أنتِ لنا العالم كله.

حولنا نعم عديدة يا أمي ولكن أنت اجملها.

كل عام وأنتي اجمل ما في حياتنا يا امي، ادعو الله أن تبقي بجانبي أنا وإخوتي إلى الأبد.

لأمي في قلبي حب كبير لا يُحكي ولا يمكن التعبير عنه.

أحبك يا أمي وأتمنى من الدنيا رضاكِ عني يا اغلى الناس.

رسائل عيد الام مميزة لست الحبايب

الأم أغلى شيء في حياتنا، فهما تحدثنا لن نقدر أن نرد لها حقوقها، وفيما يلي بعض الرسائل الطويلة التي يمكن إرسالها للأم في يوم الأم العالمي:-

أنتي روحي وقطعة من قلبي يا امي، كل عام وانتي بخير يا كل الخير.

أنت الحب والحنان والاحتواء، والجنة تحت قدميك يا امي كل عام وإنتي بخير.

أنتي اغلى شخص في حياتي وكل حياتي يا أمي، أحبك كثيرًا وأدعو الله أن تبقى بجانبي إلى الأبد.

أمي درة لا تقدر بثمن جعلك الله بالصحة والعافية وفي أفضل خير دائمًا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عيد الأم 35 عبارة تهنئة بمناسبة عيد الأم عید الأم فی کل عام

إقرأ أيضاً:

صيف الأولاد..بين دفء العائلة وتحديات الوقت الضائع

بقلم : الحقوقية انوار داود الخفاجي ..

مع حلول العطلة الصيفية، تُفتح أبواب واسعة من الوقت أمام الأطفال والشباب في العراق، وقتٌ يحمل في طياته إمكانات لا محدودة، تتراوح بين الاستفادة والنمو، أو الضياع والانفلات. وهنا تبدأ العائلات العراقية رحلتها السنوية في محاولة توجيه هذا الوقت الثمين، وسط ظروف اقتصادية واجتماعية تختلف من بيتٍ لآخر، لكنها تشترك في سؤالٍ واحد كيف نمنح أولادنا صيفاً مفيداً وآمناً؟

في الأحياء الشعبية كما في المناطق الراقية، تتنوع أساليب العوائل في التعامل مع عطلة أبنائهم. بعض الأهالي يحرصون على إدخال أولادهم دورات صيفية، تتراوح بين تعلّم الحاسوب، وكرة القدم أو اللغات الأجنبية، أو حتى دورات القرآن الكريم، وهي ممارسات تُعبّر عن رغبة واضحة في استثمار العطلة ببرامج تعليمية وتنموية.

في المقابل، هناك من يركّز على الجانب الترفيهي، فيأخذ الأبناء إلى السفر داخل العراق، كزيارة مدن كردستان أو الأهوار أو العتبات المقدسة، ما يعزز الروابط العائلية ويمنح الأطفال فرصة التعرف على تراثهم وتاريخهم. وتلعب الحدائق العامة والمولات والمسابح دوراً كبيراً في يوميات الأطفال، خصوصاً مع ارتفاع درجات الحرارة في أشهر الصيف الطويلة لكن لا يمكن إنكار التحديات التي تواجه بعض العوائل، خصوصاً تلك التي تعاني من ضيق الحال أو انشغال الأبوين بالعمل. في هذه الحالات، قد يُترك الأطفال لساعات طويلة أمام الشاشات أو في الشوارع، مما يعرّضهم لأخطار متعددة، سواء كانت سلوكية أو صحية. كما يُلاحظ في بعض المدن تصاعد ظاهرة “العمالة الصيفية” لدى الأطفال، حيث يضطر بعضهم للعمل لمساعدة أسرهم، وهو ما يفتح باباً واسعاً للنقاش حول حماية الطفولة.
ولعلّ أبرز ما يميز تعامل العائلات العراقية مع عطلة أولادهم هو تمسّكهم بقيم العائلة والتقاليد، إذ تحرص معظم العائلات على مشاركة أبنائها في المجالس العائلية، وحضور المناسبات الاجتماعية، مما يعزز انتماء الطفل إلى محيطه الثقافي والاجتماعي.
ومع تطور وسائل التواصل الاجتماعي والانترنت، بدأت بعض العوائل تعتمد على محتوى تعليمي أو ترفيهي رقمي، حيث يشارك الأبناء في ورش عمل افتراضية أو مسابقات ثقافية عبر الإنترنت. لكن هذا الانفتاح يضع الأهل أيضاً أمام مسؤولية الرقابة والتوجيه، لتفادي المحتوى الضار أو الإدمان الرقمي.

إن العطلة الصيفية ليست فقط وقتاً للراحة، بل فرصة ذهبية لبناء مهارات الأطفال وصقل شخصياتهم. وبينما تسعى العائلات العراقية بكل طاقتها لتحقيق التوازن بين التعليم والتسلية، يبقى الأمل قائماً بأن تُعزز الجهات الحكومية دورها في توفير برامج صيفية منظمة وآمنة، تُساند الأهالي وتفتح أمام الأبناء آفاقاً أوسع للنمو والإبداع.

ختاما صيف العراق ليس مجرد حرارة، بل موسم لصناعة الأمل في قلوب الجيل القادم.

انوار داود الخفاجي

مقالات مشابهة

  • حن نواجه مشكلة حقيقية في فهم العالم من حولنا
  • صيف الأولاد..بين دفء العائلة وتحديات الوقت الضائع
  • ارتفاع حركة بيوعات الشقق في الأردن
  • الجامعة العربية: قمة بغداد فرصة لنقل رسائل قوية
  • إستعدادات لعيد ميلاد سعادتها
  • براءة بلوجر من تهمة خدش الحياء الحياء العام
  • 20 فائدة .. الهيل يعالج أمراضا عديدة أبرزها البكتيريا وجرثومة المعدة
  • شركة Nothing تتعاون مع KEF لإطلاق مجموعة منتجات صوتية مميزة هذا العام
  • «أولياء أمور مصر» يرصد سلبيات وإيجابيات العام الدراسي 2024-2025
  • 4% ارتفاع التداول العقاري خلال الثلث الأول من العام الحالي