سمو الأمير يبدأ غدا زيارة دولة إلى فرنسا
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
يبدأ حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، يوم غد الثلاثاء، زيارة دولة إلى الجمهورية الفرنسية الصديقة، تلبية لدعوة من فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون.
وسيبحث سمو الأمير المفدى خلال الزيارة مع فخامة الرئيس إيمانويل ماكرون وكبار المسؤولين، تعزيز علاقات التعاون بين البلدين، بالإضافة إلى مناقشة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وتأتي هذه الزيارة في إطار تعزيز العلاقات الثنائية والشراكة الاستراتيجية بين البلدين، وتطويرا لعلاقات التعاون والصداقة التي تجمع الشعبين الصديقين.
يرافق سمو الأمير، معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، ووفد رسمي.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: حضرة صاحب السمو
إقرأ أيضاً:
برلماني: زيارة الرئيس لغينيا تعكس حرص مصر على تعزيز التعاون مع القارة الأفريقية
صرح النائب الدكتور حسين خضير رئيس لجنة الصحة بـ مجلس الشيوخ، أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الدورة السابعة لاجتماع القمة التنسيقي لمنتصف العام للاتحاد الأفريقي في غينيا الاستوائية، تؤكد مجددًا أهمية الدور المصري المحوري في دعم العمل القاري المشترك وتعزيز السلم والتنمية في أفريقيا.
وأكد خضير، في تصريح صحفي له اليوم، أن زيارة الرئيس السيسي إلى مالابو تكتسب أهمية خاصة في ظل التحديات التي تواجهها القارة، سواء على صعيد الأمن أو التنمية، مشيرًا إلى أن مصر، بقيادة الرئيس السيسي، تقدم نموذجًا عمليًا للتكامل الأفريقي من خلال مبادراتها التنموية وتوليها رئاسة عدد من الآليات الأفريقية المهمة، ومنها رئاسة قدرة إقليم شمال أفريقيا ورئاسة لجنة توجيه النيباد.
تطور العلاقات المصرية الأفريقيةوأضاف النائب أن العلاقات المصرية الأفريقية شهدت تطورًا كبيرًا خلال السنوات الأخيرة، بفضل رؤية الرئيس السيسي القائمة على ترسيخ الشراكة والتكامل بين دول القارة، وتعزيز التعاون في مجالات البنية التحتية، والتعليم، والصحة، ومكافحة الإرهاب، وتغير المناخ، مشيرًا إلى أن اللقاءات الثنائية التي سيعقدها الرئيس مع القادة الأفارقة تمثل فرصة لتعزيز التضامن الأفريقي ومناقشة أولويات المرحلة المقبلة.
استعادة مصر لدورها الريادي في أفريقياواختتم الدكتور حسين خضير، على أن استعادة مصر لدورها الريادي في أفريقيا ليس مجرد بعد جغرافي أو دبلوماسي، بل هو التزام استراتيجي برؤية تنموية شاملة تعكس المصالح المشتركة بين الشعوب الأفريقية، وتسهم في بناء مستقبل أكثر استقرارًا وازدهارًا للقارة.