بايدن: آمل بالتوصل لاتفاق هدنة في غزة بحلول الاثنين المقبل
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
بايدن: نأمل في تطبيق وقف إطلاق النار بحلول الرابع من آذار
قال الرئيس الأمركي جو بايدن، إنه يأمل في التوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة بحلول الأسبوع المقبل.
وأضاف بايدن خلال زيارة لنيويورك الاثنين، إنه يأمل في تطبيق وقف إطلاق النار بحلول الرابع من آذار/ مارس القادم.
أكد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية على ضرورة وقف المجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق الأطفال والنساء والمدنين العزل في القطاع.
وأكد هنية على أن الحركة استجابت لجهود الوسطاء، ووافقت على مسار المفاوضات حول وقف العدوان وأبدت جدية ومرونة عالية، ولكنها ترى أن الاحتلال ماطل وهو ما لن تقبله الحركة بأي حال من الأحوال، ولن يكون الوقت مفتوحا أمام ذلك.
ويأتي ذلك بعد يوم من توجه وفد من كيان الاحتلال - بمستوى تمثيل أقل من مستوى التمثيل في مؤتمر باريس- إلى الدوحة لاستكمال مباحثات صفقة هدنة وتبادل الأسرى.
ووفق مصدر قيادي في حماس، فإن أجواء التفاؤل بقرب التوصل إلى اتفاق بشأن صفقة التبادل لا تعبر عن الحقيقة.
المصدر: رؤيا الأخباري
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: هدنة عيد النصر تبدأ منتصف الليلة وزيلينسكي رفضها
يمانيون../
قالت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا ان سريان وقف إطلاق النار لمدة 72 ساعة بمناسبة الذكرى 80 للنصر على النازية سيبدأ من منتصف ليل السابع إلى الثامن مايو، كما أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في 28 أبريل الماضي.
واضافت زاخاروفا اليوم الثلاثاء في قناتها على “تلغرام” معلقة على رفض كييف الالتزام بوقف إطلاق النار المعلن من جانب موسكو، إن “زيلينسكي رفض علنا في الثالث مايو دعم هذه المبادرة، محاولا الزعم بأن هذا الاقتراح غير جدي، وكأن قتل المدنيين الأوكرانيين عمل جدي! أليس كذلك يا زيلينسكي؟”.
وتابعت: “للتذكير، على عكس روسيا، لم تفكر القوات الأوكرانية حتى في وقف إطلاق النار خلال عيد الفصح، حيث انتهكت الهدنة نحو خمسة آلاف مرة. وفي مارس-أبريل، انتهكوا 136 مرة وقف إطلاق النار لمدة 30 يوما على منشآت الطاقة. يجدر هنا ذكر كلمات زيلينسكي التي وصف فيها وقف إطلاق النار بأنه غير جدي”.
وأشارت إلى أنه “في 29 أبريل و3 مايو، وجه زيلينسكي تهديدات فعلية بتنفيذ عمليات إرهابية خلال العرض العسكري في موسكو”، لافتة إلى أنه “صرح بأنه لا يستطيع ضمان الأمن لمن سيحضرون الاحتفالات في العاصمة الروسية. وعندما أدرك على ما يبدو أنه وجد نفسه مرة أخرى في موقف محرج بسبب تهديداته، حاول على عادته التحايل وإلقاء المسؤولية عن أي استفزازات محتملة على روسيا، مدعيا أن موسكو مهتمة -حسب زيلينسكي- بإلقاء اللوم على نظام كييف في كل شيء، لكن نظام كييف هو من يتباهى بعد كل قصف للمنشآت المدنية، وبعد كل تفجير، وبعد كل عملية قتل متعمدة، بأن هذه من صنع أيديهم”.
وشددت زاخاروفا على أن “نظام كييف هو من اعترف باغتيال الصحفيين الروس، وقصف البنية التحتية المدنية، والمحاولات المتكررة لتدمير جسر القرم.