أصالة وأحمد سعد| مشاهدات قياسية لـ ديو سبب فرحتي
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
سجل ديو الفنانة أصالة والفنان أحمد سعد “سبب فرحتي”، أكثر من 12 مليون مشاهدة وذلك خلال مايقرب من أسبوعين من طرحه عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
تفاصيل ديو سبب فرحتي لـ أصالة واحمد سعدلا زال الديو يحتل المركز الأول في قائمة الأكثر مشاهدة عبر يوتيوب، من كلمات محمد شافعي، ألحان أحمد سعد، وتقول كلماته"يا حبيبي بعد الانتظار الدنيا جت صالحتني بيك انت ألامان وباختصار لو كله مال بسند عليك انت اللي بيك احلو عمري ومهما يجري انا بلقى كل حلول مشاكلي لما بس بشوف عنيك انا كنت مين قبل اما اشوف عينِك والين قبل اما تيجي تنوري قلبي وتمليني بحنين ده بكلمتين بتهوني الوقت الحزين يا حبيبتي واما بتضحكي بتحلّي ف عنيا السنين يا سبب فرحتي يا مقاسماني سكتي بتقويني ف دينتي وانا جمبك مش هميل انا ليكي بَنتِمي يا آخري وأولي ولا حاجة بتهمني طول ما انا شايفك بخير
ديو سبب فرحتي للمرة الأولى في حفل فبراير الكويت 2024
قدما أصالة وأحمد سعد ديو سبب فرحتي مباشرةً مع جمهورهما خلال حفلهما المشترك الذي اقيم بعد إصدار الأغنية مباشرةً، ضمن فعاليات مهرجان فبراير الكويت 2024، والذي لاقى تفاعل جماهيري كبير .
كانت آخر الإصدارات الغنائية لـ أحمد سعد من خلال “بعتذرلك”، التي حققت أكتر من مليون مشاهدة، وتقول كلماتها “بعتذرلك إني دايماً كنت أقصر في الكلام وإني بسرح لما أشوفك ف أبتسملك والسلام وإني جاهل في المعامله والمجامله والإهتمام وإني عاجز إني أفسر صوت مشاعري وإني خام وإن قلبي بيبكي جداً لو يحسك هاتسيبيه وإن حضني ساعات ماكنش يسمح إنك تبقي فيه وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير وإني سبتك مره تبكي وإنتي مش قد العياط وإني مره نسيت أشاركك في الزعل والإنبساط وإني كل وعودي دابت وإن شعرة حزني شابت وإني عندي جرح ثابت وإن أنا مليان خدوش وإن خوفي ده إبتلائي وإني بأذيكي بحيائي وإن حبي وإشتياقي الكلام مبيوصفوش وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير وإني عادي ومش مثالي وإني سهل ومش حويط وإن بير أسراري خالي وإني بني آدم بسيط وإني ناقص كام بحبك كام عشقتك كام بغير وإني بسمح للخناق إنه يتحكم كتير”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أصالة أحمد سعد ديو سبب فرحتي أغاني ـأصالة أغاني احمد سعد دیو سبب فرحتی أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
ترامب: حققنا أرقاما قياسية في بيع تذاكر مباريات كأس العالم
أكد دونالد ترامب، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، أن مبيعات تذاكر FIFA World Cup 2026 تسير “بسرعة لم يُرَ مثلها من قبل”، مثمِّنًا جهود جياني إنفانتينو رئيس FIFA في تنظيم البطولة.
وقال ترامب إن الطلب على التذاكر "حطّم كل الأرقام القياسية"، فيما تجاوز عدد التذاكر المباعة حتى الآن مليون تذكرة إلى جماهير من أكثر من 212 دولة/ وفقا لـ رويترز.
وفي الوقت نفسه، ردّ ترامب على تقارير واتهامات بأن إدارته تدرس سحب مباريات من بعض المدن الأمريكية التي وصفها بأنها “غير آمنة” أو تُديرها سلطات محلية ديمقراطية، قائلاً إنه “لا يريد” سحب مباريات من مدن مضيفة. وأضاف أن القرار النهائي متروك لتنظيم الفيفا، لكنه شدّد على أنه لا يرغب في اتخاذ مثل هذا الإجراء، حسب رويترز.
وأشاد ترامب بنجاح عملية بيع التذاكر ونظّم مديحًا لمنظمي البطولة، معتبراً أن الإقبال على التذاكر يعكس “إيمان العالم بقدرة أمريكا على تنظيم مونديال استثنائي”.
وتجاوزت الطلبات توقعات سابقات البطولات، وهو ما يضع ضغطًا إيجابيًا على جهات التنظيم لتأمين تجربة كروية وسياحية مميزة للمشجعين من مختلف القارات.
ولم تتوقف تصريحات ترامب عن الإشارة إلى إمكانية نقل مباريات من مدن وصفها بأنها “ذات مشاكل أمنية أو إدارية” خاصة إذا رأت إدارته أن الأوضاع لا تضمن سلامة الجماهير أو التنظيم.
وأوضح أن “سحب المباريات” ليس هدفًا له، ويفضّل أن تظل المدن المضيفة على خريطة البطولة، وفقا لـ رويترز.
وفي هذا السياق، اعتبرت جهات تنظيمية أن احتمالية نقل المباريات تبقى “غير مرجحة عمليًا” — لأن عقود الاستضافة مع الفيفا والجهات المعنية معقّدة، وتغييرها بهذا القرب من انطلاق المونديال قد يهدد الجدول الزمني والإعداد اللوجستي للحدث.
ورغم طمأنة ترامب، لا تزال تساؤلات عالقة حول مدى جدّية ما أورده في تهديده السابق لنقل المباريات، خاصة أن هذا التهديد أثار مخاوف بين المدن المعنية والمشجعين الدوليين.
وتبدو تصريحات ترامب بمثابة مزيج من الترويج الإيجابي للبطولة عبر إبراز مبيعات قياسية للتذاكر، وبين رسائل سياسية أقلها التذكير بقدرة إدارته على تغيير خارطة الاستضافة إن رأت الأمر “ضروريًا”.
لكن مع قرب انطلاق البطولة يبقى أن الأزمات التنظيمية أو الأمنية أو السياسية قد تضعف من الزخم الذي تحاول الولايات المتحدة مع الفيفا بناؤه.