الشليمي: السلوك الإيراني ضد الملاحة بالخليج نوع من المُساومة والابتزاز
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن الشليمي السلوك الإيراني ضد الملاحة بالخليج نوع من المُساومة والابتزاز، وأضاف خلال مداخلة مع قناة الحدث ، أن الحرس الثوري الإيراني هو من يقوم بذلك النمط والسلوك؛ لأن هذه المنطقة تعد في مسئولية الحرس الثوري .،بحسب ما نشر صحيفة عاجل، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الشليمي: السلوك الإيراني ضد الملاحة بالخليج نوع من المُساومة والابتزاز، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة «الحدث»، أن الحرس الثوري الإيراني هو من يقوم بذلك النمط والسلوك؛ لأن هذه المنطقة تعد في مسئولية الحرس الثوري الإيراني وهو لا يخضع للحكومة الإيرانية.
رئيس المنتدى الخليجي للأمن والسلام د. فهد الشليمي: السلوك الإيراني ضد الملاحة البحرية في الخليج هو نوع من المُساومة والابتزاز ويقوم به الحرس الثوري على وجه التحديد #الحدث pic.twitter.com/UfJ5NCQN69
— ا لـحـدث (@AlHadath) July 22, 2023المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: قناة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الحرس الثوری
إقرأ أيضاً:
الحدود تشتعل مجددًا: هجوم على الحرس الثوري يهدد اتفاقًا أمنيًا مع العراق
شهدت محافظة كردستان الغربية في إيران مساء الاثنين هجومًا مسلحًا أدى إلى مقتل عنصرين من الحرس الثوري الإيراني، أحدهما رجل دين، وإصابة ثلاثة آخرين، وفق ما نقلته وسائل إعلام رسمية إيرانية اليوم الثلاثاء.
وأوضحت وكالة الأنباء الرسمية "إرنا" أن الهجوم وقع في منطقة سروآباد، عندما ألقى مسلحون قنبلة يدوية على مبنى تابع لقوات الباسيج شبه العسكرية، الموالية للحكومة، مما أدى إلى اندلاع اشتباكات مع قوات الحرس الثوري.
وذكرت وكالة "تسنيم" أن القتيلين هما رجل الدين علي رضا ولي زاده، والعنصر أيوب شيري، دون أن تحدد الجهات الرسمية بعد هوية المنفذين بشكل مؤكد.
غير أن السلطات الإيرانية وصفت المهاجمين بأنهم ينتمون إلى "جماعة مناهضة للثورة"، وهي التسمية التي تستخدمها طهران عادة للإشارة إلى الجماعات الكردية المسلحة الناشطة قرب الحدود مع العراق.
ويأتي هذا التصعيد في ظل توتر مستمر في المناطق الحدودية الغربية لإيران، رغم توقيع اتفاق أمني بين طهران وبغداد في مارس/آذار 2023، ينص على نزع سلاح الفصائل الكردية الإيرانية المعارضة وإبعادها عن الشريط الحدودي.
وفي سياق متصل، كانت طهران قد رحبت في فبراير/شباط الماضي بدعوة أطلقها مؤسس حزب العمال الكردستاني، عبد الله أوجلان، دعا فيها المسلحين الأكراد إلى إلقاء السلاح. وجاء ذلك في أعقاب زيارة وصفت بالتاريخية أجراها الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان إلى إقليم كردستان العراق في سبتمبر/أيلول 2024، ضمن جهود إقليمية لاحتواء التوترات الكردية المسلحة.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
انضممت لأسرة البوابة عام 2023 حيث أعمل كمحرر مختص بتغطية الشؤون المحلية والإقليمية والدولية.
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن