الخميس.. كورال الأمير طاز يحتفل بـ 104عام مونولوجات
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
يقيم مركز إبداع قصر الامير طاز بشارع السيوفية بالسيدة زينب-التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية برئاسة أ.د. وليد قانوش، فى السابعة مساء الخميس المقبل 29 فبراير، حفل غنائي جديد لفريق كورال القصر بعنوان "منولوجاتنا" إحياءًا لتراث فن المنولوج المصري والذي مر على ظهوره ١٠٤ عام في مصر، وذلك تحت رعاية وزيرة الثقافة دكتورة نيفين الكيلانى في إطار دعم واكتشاف المواهب الشابة والمتميزة.
الكورال قيادة الفنانة هبة رمضان، ويتضمن تقديم مجموعة من المنولوجات والاغاني الخفيفة، منها: "أهل الفن"، "اتفضل قهوه"، "شيكا بيكا"، "ابو زعيزع"، "الصهبجيه"، "بطلوا دا واسمعوا دا"، "ليلي طال" و"تحت الشباك" وغيرها من اغاني المنولوج والفن الجميل.
جدير بالذكر أن مصطلح (مونولوج) أصله لاتيني وتعني الأداء المنفرد، وأول من قدم المونولوج الغنائي في الوطن العربى هو الشيخ سيد درويش عام 1920، وأشهر فنانى هذا النوع من الغناء: إسماعيل ياسين، ثريا حلمى ومراد منير وسعاد مكاوى فى الخمسينيات، أما فى السيتينات ظهر مجموعة جديدة أشهرهم احمد غانم وسيد الملاح، وكان المونولوج فقرة اساسية تقدم فى الحفلات العامة والخاصة وفى عروض السينما والمسرح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قصر الأمير طاز صندوق التنمية الثقافية مونولوج مركز ابداع حفل غنائي
إقرأ أيضاً:
بوجلود وانديونة.. هكذا يحتفل المغاربيون بـالعيد الكبير
حلّ، الأحد، عيد الأضحى الذي يحتفل به المسمون حول العالم، إلا أن الكثير من المجتمعات تتمتع بعادات وتقاليد تميزها عن غيرها، فيما يتعلق بطريقة الاحتفال السنوية.
وتتمتع الدول المغاربية بعدد من التقاليد التي تبرز أهمية العيد والتقارب الأسري والمجتمعي الذي يسود خلال أيامه.
الجزائريسمي الجزائريون عيد الأضحى بـ"العيد الكبير"، وتعكس الطقوس الكثيرة التي تصاحب المناسبة أهمية العيد بالنسبة للجزائريين، حيث تقدم العائلات على وضع الحناء في أيدي الأطفال الصغار، كما أن البعض يصر على طلاء الأكباش بعلامات وبقع من الحناء.
المغربيختتم اليوم الأول في بعض المناطق جنوبي البلاد، برقصة "أحواش" الفلكلورية وسط المدينة أو القرية.
كما يقوم الشباب في بعض المناطق الأمازيغية بتخليد المناسبة بارتداء جلود الخرفان، وهي عادة تسمى بالأمازيغية "بيلماون بودماون" أو "بوجلود".
تونستعد "خرجة العيد" إحدى أبرز مظاهر الاحتفال بالعيد في تونس، وهي طقس تقليدي يجوب خلاله سكان المدينة العتيقة أزقتها لجمع المصلين نساء ورجالا، ويسيرون مكبرين ومهللين حتى يصلوا إلى الجامع لأداء صلاة العيد.
والهدف من هذه العادة، هو دفع أكبر عدد من الناس للذهاب إلى المسجد لأداء صلاة العيد.
ليبياقبيل العيد، تستعد الليبيات لاستقبال المناسبة بتنظيف البيوت وتزيينها، فيما يتولى الآباء شراء ملابس جديدة للأطفال.
وبالإضافة إلى ذلك، يكرم الجيران الأطفال الذين يتوافدون على بيوتهم بمنحهم الأموال، وهي عادة تسمى "يوم التزُوليقة".
موريتانياعبارة "امبارك العيد والسماح" و"اندوينة" ينفرد بها المجتمع الموريتاني مغاربيًا، وتنتشر في أيام العيد.
وتعني هذه التحية (عيد مبارك وأرجو أن تغفر لي ما بيني وبينك من حقوق)، بينما تعني "اندونية" العيدية التي تعطى للأطفال.